" بروكوبيوس" Procopius مؤرخ لحقبة الامبراطور جوستنيان زوج تيودورا السورية. ألّف كتاباً بعنوان التاريخ السري، ورغم أنه كان صديقاً حميماً للامبراطور لكنه تناول تيودورا بأحط الأوصاف يقول: " ولدت في بيزنطة والبعض يقول قبرص \ والأصح أنها مولودة هيرابوليس (منبج)، حشت سنوات عمرها العشرين القليلة قبل زواجها بأشياء كثيرة وبأعمال لا قيود لها. والدها كان يعمل على اطعام الدببة في المدرجات الاغريقية، مثلت على خشبات المسارح في سن مبكرة، عاهرة من أوضع المستويات وأحقر الأنماط، مسلمة نفسها لثلاثة أنواع مختلفة من الرذائل والنقائص،
وأحدها لايمكن تسميته ولايصح ذكره حتى في عصرنا.
سوقيتها الفظة وسلوكها المبتذل كانا مرعبين ومروعين كما كان شبقها الجنسي وهاجاً ورغباتها الجسدية متقدة، نهمة لاتعرف الشبع.
قبل زواجها كانت تحبل المرة تلو المرة، وتنجح في قتل أولادها قبل ولادتهم. حملت من عشيقها أثناء زواجها من جوستنيان، وأرسلت الطفل إلى شبه الجزيرة العربية، وحين مات العشيق غامر الصبي وعاد إلى بيزنطة، يقال أن تيودورا ألقت عليه نظرة واحدة ثم لم يعد أحد يراه. ماتت عن عمر 45 عاماً بالسرطان.
الجدير ذكره أن المؤلف من مواليد قيصريا على الساحل الفلسطيني.
وأحدها لايمكن تسميته ولايصح ذكره حتى في عصرنا.
سوقيتها الفظة وسلوكها المبتذل كانا مرعبين ومروعين كما كان شبقها الجنسي وهاجاً ورغباتها الجسدية متقدة، نهمة لاتعرف الشبع.
قبل زواجها كانت تحبل المرة تلو المرة، وتنجح في قتل أولادها قبل ولادتهم. حملت من عشيقها أثناء زواجها من جوستنيان، وأرسلت الطفل إلى شبه الجزيرة العربية، وحين مات العشيق غامر الصبي وعاد إلى بيزنطة، يقال أن تيودورا ألقت عليه نظرة واحدة ثم لم يعد أحد يراه. ماتت عن عمر 45 عاماً بالسرطان.
الجدير ذكره أن المؤلف من مواليد قيصريا على الساحل الفلسطيني.