ما مفهوم الشخصية المسرحية؟
المسرحيّة :
هي قصّة تُمثّل على المسرح وتعرض فكرة أو موضوع أو موقف من خلال حوار بين شخصيّات متعددة، ومن خلال الصراع القائم بين الشخصيّات يتطور الموقف حتى يصبح معقّداً جداً، ثم يستمر تطوّر الأحداث حتى انتهاء التعقيد والوصول إلى النهاية المسرحيّة المناسبة.
تُصنّف المسرحيّة: من ناحية الحجم إلى ثلاثة أنواع، فهناك:
المسرحيّة المكوّنة من فصل واحد، والمسرحيّة المكوّنة من ثلاثة فصول، والمسرحيّة المكوّنة من خمسة فصول.
أبعاد الشخصيّة المسرحيّة:
البعد المادي أو الفسيولوجي:
يرتبط بطبيعة الجسد الماديّة مثل الطول، والعرض، والوزن، ولون البشرة، والجمال، والقبح ووجود إعاقات جسديّة، والجنس، والعمر أيضاً، فالشخصيّة إما تُمثّل فترة الشباب أو فترة الطفولة أوفترة العجز وكبر السنّ، وكل هذه العوامل تساهم في تكوين الشخصيّة بشكل كبير، حيث تُعطي الانطباع العام الذي ستؤدّيه الشخصيّة على خشبة المسرح، فحركة وأسلوب تفكير المُسنّ تختلف عن حركة الشاب وأسلوبه، لذلك يُعتبر البعد المادي أول ما يجذب انتباه الممثل المسرحي في الشخصية التي سيلعب دورها.
البعد الاجتماعي :
يرتبط بشكل أساسي بالطبقة الاجتماعيّة التي تنتمي إليها الشخصيّة، ومستوى التعليم والثقافة، والظروف الماليّة، وطريقة الحياة البيتيّة، ووجود زوج أو شريك وعائلة وأصدقاء، ودرجة اتّباع العادات والتقاليد، والديانة والرأي السياسي، حيث تُشكّل هذه الظروف الاجتماعية عاملاً أساسيّاً في كيفيّة تصرّف الشخصيّة على المسرح، فالشخص الذي يلعب دور المناضل الثائر يختلف عن الشخص الذي يلعب دور الحاكم أو أحد أتباعه.
البعد النفسي:
يرتبط بالقدرة على الابتكار وامتلاك المواهب، أو وجود نقص لدى الشخصيّة، أو خلل في تحديد أهداف الحياة ومعايير الأخلاق، وغرابة الميول والطباع، أو وجود العقد النفسيّة، فمثلاً نظرة الشخص المريض للحياة تختلف عن نظرة الشخص السليم لها، وسلوك الفقير يختلف عن سلوك الثري، كما أنّ جميع هذه العوامل تتأثر بشكل سلبي أو بشكل إيجابي بالبعد المادي والبعد الاجتماعي، لذلك عليك فهم الأبعاد الثلاثة لتكوين شخصيّة تُجسّد الواقع.
أنواع الشخصيّات المسرحيّة:
الشخصيّة البسيطة أو النمطية: هي شخصيّة واضحة السلوك، مثل عامل القهوة الذي مهمته إرضاء الزبائن والتلّفظ بالعبارات المعروفة، وتكون تصرفات هذه الشخصيّة قليلة التأثير وتميل إلى الشخصيّات الثانوية، ولكنّها مهمّة أيضاً في تحريك الأحداث وإضافة الطابع الواقعي للمشهد.
الشخصيّة المعقدة:
وتتأثر بأبعاد الشخصيّة الماديّة والاجتماعيّة والنفسيّة، ووجودها يؤثّر بشكل كبير على تطوّر أحداث المسرحيّة، مثل الشخصيّة المحورية التي تلعب الدور الأساسي، والشخصيات التي تلعب أدوراً مهمّة وفعّالة في حبكة المسرحيّة، فهي شخصيّات متشابكة وكل منها يُمثّل تركيبة معيّنة من الأبعاد الثلاثة.
المسرحيّة :
هي قصّة تُمثّل على المسرح وتعرض فكرة أو موضوع أو موقف من خلال حوار بين شخصيّات متعددة، ومن خلال الصراع القائم بين الشخصيّات يتطور الموقف حتى يصبح معقّداً جداً، ثم يستمر تطوّر الأحداث حتى انتهاء التعقيد والوصول إلى النهاية المسرحيّة المناسبة.
تُصنّف المسرحيّة: من ناحية الحجم إلى ثلاثة أنواع، فهناك:
المسرحيّة المكوّنة من فصل واحد، والمسرحيّة المكوّنة من ثلاثة فصول، والمسرحيّة المكوّنة من خمسة فصول.
أبعاد الشخصيّة المسرحيّة:
البعد المادي أو الفسيولوجي:
يرتبط بطبيعة الجسد الماديّة مثل الطول، والعرض، والوزن، ولون البشرة، والجمال، والقبح ووجود إعاقات جسديّة، والجنس، والعمر أيضاً، فالشخصيّة إما تُمثّل فترة الشباب أو فترة الطفولة أوفترة العجز وكبر السنّ، وكل هذه العوامل تساهم في تكوين الشخصيّة بشكل كبير، حيث تُعطي الانطباع العام الذي ستؤدّيه الشخصيّة على خشبة المسرح، فحركة وأسلوب تفكير المُسنّ تختلف عن حركة الشاب وأسلوبه، لذلك يُعتبر البعد المادي أول ما يجذب انتباه الممثل المسرحي في الشخصية التي سيلعب دورها.
البعد الاجتماعي :
يرتبط بشكل أساسي بالطبقة الاجتماعيّة التي تنتمي إليها الشخصيّة، ومستوى التعليم والثقافة، والظروف الماليّة، وطريقة الحياة البيتيّة، ووجود زوج أو شريك وعائلة وأصدقاء، ودرجة اتّباع العادات والتقاليد، والديانة والرأي السياسي، حيث تُشكّل هذه الظروف الاجتماعية عاملاً أساسيّاً في كيفيّة تصرّف الشخصيّة على المسرح، فالشخص الذي يلعب دور المناضل الثائر يختلف عن الشخص الذي يلعب دور الحاكم أو أحد أتباعه.
البعد النفسي:
يرتبط بالقدرة على الابتكار وامتلاك المواهب، أو وجود نقص لدى الشخصيّة، أو خلل في تحديد أهداف الحياة ومعايير الأخلاق، وغرابة الميول والطباع، أو وجود العقد النفسيّة، فمثلاً نظرة الشخص المريض للحياة تختلف عن نظرة الشخص السليم لها، وسلوك الفقير يختلف عن سلوك الثري، كما أنّ جميع هذه العوامل تتأثر بشكل سلبي أو بشكل إيجابي بالبعد المادي والبعد الاجتماعي، لذلك عليك فهم الأبعاد الثلاثة لتكوين شخصيّة تُجسّد الواقع.
أنواع الشخصيّات المسرحيّة:
الشخصيّة البسيطة أو النمطية: هي شخصيّة واضحة السلوك، مثل عامل القهوة الذي مهمته إرضاء الزبائن والتلّفظ بالعبارات المعروفة، وتكون تصرفات هذه الشخصيّة قليلة التأثير وتميل إلى الشخصيّات الثانوية، ولكنّها مهمّة أيضاً في تحريك الأحداث وإضافة الطابع الواقعي للمشهد.
الشخصيّة المعقدة:
وتتأثر بأبعاد الشخصيّة الماديّة والاجتماعيّة والنفسيّة، ووجودها يؤثّر بشكل كبير على تطوّر أحداث المسرحيّة، مثل الشخصيّة المحورية التي تلعب الدور الأساسي، والشخصيات التي تلعب أدوراً مهمّة وفعّالة في حبكة المسرحيّة، فهي شخصيّات متشابكة وكل منها يُمثّل تركيبة معيّنة من الأبعاد الثلاثة.