مصر والسعودية والمغرب الأكثر ترشحا لجائزة الشيخ حمد للترجمة 2024
الجائزة تستهدف العاملين في حقل الترجمة سواء أكانوا أفرادا أم مؤسسات، لتكريم الإنجاز والجهود طويلة الأمد.
الخميس 2024/06/06
الجائزة تكرم سنويا أهم المترجمين
الدوحة – أعلن المكتب الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، انتهاء لجنة تسيير الجائزة من عملية الفرز الأولي للترشيحات التي تقدمت للجائزة في موسمها العاشر لعام 2024.
ووفقا للجنة، فإن المشاركات لهذا العام تمثل أفرادا ومؤسسات معنية بالترجمة وبإجمالي 280 ترشيحا من 35 دولة حول العالم.
وقالت الأكاديمية حنان الفياض، الناطقة الرسمية والمستشارة الإعلامية للجائزة، إن اللجنة تسلمت هذا العام 195 ترشيحا من 17 دولة عربية، و85 ترشيحا من 18 دولة غير عربية. وأوضحت أن عدد الترشيحات في مسار الكتب المفردة بلغ 209 ترشيحات، تتوزع على 164 من الأفراد و45 من المؤسسات. أما الترشيحات في مسار الإنجاز فيبلغ عددها 71، تتوزع على 38 من الأفراد و33 من المؤسسات.
وتتضمن قائمة الدول العربية التي تم الترشيح منها: قطر، مصر، السعودية، سوريا، المغرب، لبنان، الأردن، الإمارات، الكويت، العراق، تونس، البحرين، اليمن، فلسطين، سلطنة عمان، ليبيا والجزائر. أما الترشيحات من الدول غير العربية فجاءت من: فرنسا، بريطانيا، المجر (هنغاريا)، نيجيريا، كندا، السنغال، تركيا، روسيا، باكستان، بلجيكا، ألمانيا، غينيا، إيران، سويسرا، أستراليا، النمسا، الهند والولايات والمتحدة الأميركية.
مصر احتلت المرتبة الأولى من حيث عدد الترشيحات القادمة من الدول العربية (59 ترشيحا)
وحلت مصر في المرتبة الأولى من حيث عدد الترشيحات القادمة من الدول العربية (59 ترشيحا)، تلتها السعودية (27)، ثم المغرب (20)، ثم قطر (15)، ثم الإمارات والجزائر (12 لكل منهما). أما الترشيحات من الدول غير العربية، فقد تصدرتها فرنسا بـ18 ترشيحا، تلتها بريطانيا (12)، ثم المجر (9)، ثم نيجيريا (8)، ثم كندا (7).
وبشأن الجنسيات التي تم الترشح منها للموسم العاشر، فقد تصدرتها: المصرية (42 ترشيحا)، تلتها المغربية (23)، ثم السورية (17)، ثم السعودية والجزائرية (16 لكل منهما)، ثم العراقية والفرنسية (8 لكل منهما). وتشمل الأعمال المرشحة العلوم الإنسانية المختلفة، ومن أبرزها: الأدب، والدراسات الإسلامية، والفلسفة، والعلوم الاجتماعية، والعلوم السياسية، والتاريخ.
وتم اختيار اللغة الفرنسية في الدورة العاشرة لغة رئيسة (إلى جانب الإنجليزية) في مسار الكتب المفردة بعد أن تم اختيارها في عام 2017، بينما اختيرت في مسار الإنجاز كل من البلوشية والتترية والهنغارية ولغة يوربا لغات فرعية، إلى جانب اللغتين الرئيستين، وذلك لـ”تحفيز جهود الترجمة من اللغة العربية وإليها في الدول الناطقة بهذه اللغات، وتشجيع استمرارية المثاقفة بين مجتمعات هذه الدول والمجتمعات العربية” وفقا للفياض.
وتستهدف الجائزة المبرزين في حقل الترجمة، سواء أكانوا أفرادا أم مؤسسات، لتكريم الإنجاز والجهود طويلة الأمد المبذولة في مجال الترجمة، وتقدير دور الفاعلين في هذا المجال في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين شعوب العالم، ومد جسور التواصل بين الأمم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح.
وتطمح الجائزة، التي أطلقتها دولة قطر عام 2015، إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.
الجائزة تستهدف العاملين في حقل الترجمة سواء أكانوا أفرادا أم مؤسسات، لتكريم الإنجاز والجهود طويلة الأمد.
الخميس 2024/06/06
الجائزة تكرم سنويا أهم المترجمين
الدوحة – أعلن المكتب الإعلامي لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، انتهاء لجنة تسيير الجائزة من عملية الفرز الأولي للترشيحات التي تقدمت للجائزة في موسمها العاشر لعام 2024.
ووفقا للجنة، فإن المشاركات لهذا العام تمثل أفرادا ومؤسسات معنية بالترجمة وبإجمالي 280 ترشيحا من 35 دولة حول العالم.
وقالت الأكاديمية حنان الفياض، الناطقة الرسمية والمستشارة الإعلامية للجائزة، إن اللجنة تسلمت هذا العام 195 ترشيحا من 17 دولة عربية، و85 ترشيحا من 18 دولة غير عربية. وأوضحت أن عدد الترشيحات في مسار الكتب المفردة بلغ 209 ترشيحات، تتوزع على 164 من الأفراد و45 من المؤسسات. أما الترشيحات في مسار الإنجاز فيبلغ عددها 71، تتوزع على 38 من الأفراد و33 من المؤسسات.
وتتضمن قائمة الدول العربية التي تم الترشيح منها: قطر، مصر، السعودية، سوريا، المغرب، لبنان، الأردن، الإمارات، الكويت، العراق، تونس، البحرين، اليمن، فلسطين، سلطنة عمان، ليبيا والجزائر. أما الترشيحات من الدول غير العربية فجاءت من: فرنسا، بريطانيا، المجر (هنغاريا)، نيجيريا، كندا، السنغال، تركيا، روسيا، باكستان، بلجيكا، ألمانيا، غينيا، إيران، سويسرا، أستراليا، النمسا، الهند والولايات والمتحدة الأميركية.
مصر احتلت المرتبة الأولى من حيث عدد الترشيحات القادمة من الدول العربية (59 ترشيحا)
وحلت مصر في المرتبة الأولى من حيث عدد الترشيحات القادمة من الدول العربية (59 ترشيحا)، تلتها السعودية (27)، ثم المغرب (20)، ثم قطر (15)، ثم الإمارات والجزائر (12 لكل منهما). أما الترشيحات من الدول غير العربية، فقد تصدرتها فرنسا بـ18 ترشيحا، تلتها بريطانيا (12)، ثم المجر (9)، ثم نيجيريا (8)، ثم كندا (7).
وبشأن الجنسيات التي تم الترشح منها للموسم العاشر، فقد تصدرتها: المصرية (42 ترشيحا)، تلتها المغربية (23)، ثم السورية (17)، ثم السعودية والجزائرية (16 لكل منهما)، ثم العراقية والفرنسية (8 لكل منهما). وتشمل الأعمال المرشحة العلوم الإنسانية المختلفة، ومن أبرزها: الأدب، والدراسات الإسلامية، والفلسفة، والعلوم الاجتماعية، والعلوم السياسية، والتاريخ.
وتم اختيار اللغة الفرنسية في الدورة العاشرة لغة رئيسة (إلى جانب الإنجليزية) في مسار الكتب المفردة بعد أن تم اختيارها في عام 2017، بينما اختيرت في مسار الإنجاز كل من البلوشية والتترية والهنغارية ولغة يوربا لغات فرعية، إلى جانب اللغتين الرئيستين، وذلك لـ”تحفيز جهود الترجمة من اللغة العربية وإليها في الدول الناطقة بهذه اللغات، وتشجيع استمرارية المثاقفة بين مجتمعات هذه الدول والمجتمعات العربية” وفقا للفياض.
وتستهدف الجائزة المبرزين في حقل الترجمة، سواء أكانوا أفرادا أم مؤسسات، لتكريم الإنجاز والجهود طويلة الأمد المبذولة في مجال الترجمة، وتقدير دور الفاعلين في هذا المجال في تمتين أواصر الصداقة والتعاون بين شعوب العالم، ومد جسور التواصل بين الأمم، وإشاعة التنوع والتعددية والانفتاح.
وتطمح الجائزة، التي أطلقتها دولة قطر عام 2015، إلى تأصيل ثقافة المعرفة والحوار، ونشر الثقافة العربية والإسلامية، وتنمية التفاهم الدولي، وتشجيع عمليات المثاقفة الناضجة بين اللغة العربية وبقية لغات العالم عبر فعاليات الترجمة والتعريب.