تويت
#الاعلام_المصري_الهابط_بجداره ???
صعبان عليا تُركي آل الشيخ وهو قاعد يصرف ملايين على الأفلام والمسلسلات عشان يبقى زينا، ولا يحاول ان ياخُد اى جايزة عالمية، وبعد الصرف ده كُله تيجي كام ست مصرية من المنيا يقرروا إنهم يعملوا فيلم تسجيلي بإمكانيات بسيطة ويفوزوا في مهرجان كان، عشان يبقى أول فيلم مصري ياخد الجايزة دي من بداية تأسيس المهرجان، .
#الحكاية ببساطة قصة جائزة ومجموعة وجوه بسيطه تصدت لعمل فنى من قلب إحدى مدن الصعيد فضح الإعلام المصرى وأثبت فشله بجدارة وأنه اعلام غير جاد ينحاز للتوافه والشائعات أكثر من انحيازه لقضايا رفع الوعى والتنوير والثقافة وتنمية الفكر والإبداع
#الحكاية منذ تأسيس مهرجان كان ، لم يفز فيلم مصرى بجائزة العين الذهبية للفيلم الوثائقى ، لكن فعلتها تلك الفتيات البسيطات بملامحهن البريئات الطيبات القادمات من قرية البرشا من قلب محافظة المنيا ، ومتحديات للقبليات والعصبيات . وسمى الفيلم ( رفعت عينى للسما ) ،
للمخرجين ندى رياض وأيمن الأمير ..
#وبأختصار كان يستحق تسليط الضوء على هذا الفيلم وهذة الجائزة وهؤلاء الأبطال البسطاء مثلما يحدث على الأقل مع شيكا وبيكا وشاكوش ورمضان الذين هدموا القيم وبثوا فى نفوس اولادنا اليأس والإحباط وكانوا من أسباب تدنى الذوق العام للأغنية والكلمات
#والسؤال هل لا يستحق هؤلاء الاستضافة من قبل عمرو اديب كما خصص حلقات كاملة لطلاق شيرين والمريض النفسي رمضان وبيكا هل لا يستحق هؤلاء الاستضافة من قبل منى الشاذلى ولا صاحبة السعادة ولا خيرى ولا تامر بدلا من اعلام الفضائح الذي اغرقونا فيه لأعوام
#والخلاصة ارى ان الاحتفاء بهذا الفيلم واجب وطنى
لاهمية تلك الجائزة وذلك الابداع النابع من قلب المحلية .
هذة الجائزة وهؤلاء الابطال فضحوكم
برافوا عليكن والله ♥️??
صعبان عليا تُركي آل الشيخ وهو قاعد يصرف ملايين على الأفلام والمسلسلات عشان يبقى زينا، ولا يحاول ان ياخُد اى جايزة عالمية، وبعد الصرف ده كُله تيجي كام ست مصرية من المنيا يقرروا إنهم يعملوا فيلم تسجيلي بإمكانيات بسيطة ويفوزوا في مهرجان كان، عشان يبقى أول فيلم مصري ياخد الجايزة دي من بداية تأسيس المهرجان، .
#الحكاية ببساطة قصة جائزة ومجموعة وجوه بسيطه تصدت لعمل فنى من قلب إحدى مدن الصعيد فضح الإعلام المصرى وأثبت فشله بجدارة وأنه اعلام غير جاد ينحاز للتوافه والشائعات أكثر من انحيازه لقضايا رفع الوعى والتنوير والثقافة وتنمية الفكر والإبداع
#الحكاية منذ تأسيس مهرجان كان ، لم يفز فيلم مصرى بجائزة العين الذهبية للفيلم الوثائقى ، لكن فعلتها تلك الفتيات البسيطات بملامحهن البريئات الطيبات القادمات من قرية البرشا من قلب محافظة المنيا ، ومتحديات للقبليات والعصبيات . وسمى الفيلم ( رفعت عينى للسما ) ،
للمخرجين ندى رياض وأيمن الأمير ..
#وبأختصار كان يستحق تسليط الضوء على هذا الفيلم وهذة الجائزة وهؤلاء الأبطال البسطاء مثلما يحدث على الأقل مع شيكا وبيكا وشاكوش ورمضان الذين هدموا القيم وبثوا فى نفوس اولادنا اليأس والإحباط وكانوا من أسباب تدنى الذوق العام للأغنية والكلمات
#والسؤال هل لا يستحق هؤلاء الاستضافة من قبل عمرو اديب كما خصص حلقات كاملة لطلاق شيرين والمريض النفسي رمضان وبيكا هل لا يستحق هؤلاء الاستضافة من قبل منى الشاذلى ولا صاحبة السعادة ولا خيرى ولا تامر بدلا من اعلام الفضائح الذي اغرقونا فيه لأعوام
#والخلاصة ارى ان الاحتفاء بهذا الفيلم واجب وطنى
لاهمية تلك الجائزة وذلك الابداع النابع من قلب المحلية .
هذة الجائزة وهؤلاء الابطال فضحوكم
برافوا عليكن والله ♥️??