تويت
الاحماض و القلويات ،و مياه الشرب و الامراض الماء المؤين القلوي
يعد الماء المؤين افضل انواع مياه الشرب المتاحة على الاطلاق ،و هو اكثر الاساليب الوقائية الصحية المتقدمة و ذو اكثر اهمية في وقتنا الحالي ، كما انه مضاد قوي للاكسدة و يمد الجسم بكمية وفيرة من الاكسجين الذي يمدنا بالطاقة ،و بالاضافة الى ذلك فهو يعادل الاس الهيدروجيني للجسم مما يساعد على الوقاية من الامراض و ذلك لان الماء المؤين قلوي و بالتالي يعادل و يزيل الفضلات الحمضية المتراكمة التي تسبب الامراض و الشيخوخة المبكرة و هو مزيل قوي للسموم و مميه لا مثيل له ،حيث ان خاصية التمييه فيه تبلغ ستة اضعاف تلك الموجودة بالماء العادي و ذلك لان عناقيد الجزئيات تنخفض في الحجم مقارنة بالماء العادي ،و يعد الماء المؤين سهل الانتاج و قد خضع للعديد من الابحاث التي اثبتت ان له فوائد صحية حقيقية
و للماء المؤين اسماء عديدة و هو نتاج ماء مدعم الكترونيا تم حله كهربائيا بدرجة بسيطة و ذلك بتمريره فوق اقطاب كهربائية سالبة و م جبة فأصبح بالتالي ماء مؤينا .
الماء و التفعلات الكميائية الحيوية
تعيش نسبة عالية من المخلوقات الحية من نبات وحيوان في الماء ،و يعتقد ان جميع اشكال الحياة على الارض نشأت من الماء و يدخل الماء بنسبة كبيرة في تكوين اجسام جميع انواع الكائنات الحية . و يمثل الماء من ٧٠ الى ٩٠٪ تقريبا من جميع المواد العضوية ،و تحدث جميع التفاعلات الكيميائية الحيوية في النبات و الحيوان في وسط المائي ،فلا يقتصر دور الماء على تقديم الوسط لتسهيل حدوث هذه التفاعلات التي تحفظ الحياة و حسب ،بل يعد الماء نفسه عاملا هاما في التفاعل او اخذ منتجاته ،و باختصار فكمياء الحياة هي الكمياء المائية .
يعد الماء اكثر العناصر وفرة على الارض فالماء يغطي ٨٠٪ من مساحة الكوكب و اكثر من ٩٧٪ من المياه العالم هي مياه بحار بينما توجد ٢٪ من الماء مجمدة في القطبين الشماليين .و هذا يعني ان جميع الانهار و الجداول و البحيرات العذبة و الخزانات في جميع انحاء العالم تمثل ١٪ فقط من مياه الارض و بدونها لن توجد حياة على الارض .و يتكون جسم الانسان من ٦٩٪ ماء ،و مخ الانسان من ٨٥٪ ماء و الماء و عظامه من ٢٥٪ ماء بينما يتكون دم الانسان من ٨٣٪ ماء و الماء هو الاكثر احتياجات الجسم اهمية و حيوية بالاضافة الى الاكسجين ،و يفقد الفرد العادي ٢.٥٤ لتر من الماء كل يوم في العرق و التنفس و التبول و التبرز .و يلتهف جسم الانسان للحصول على الماء و الاكسجين الا انه مع ازدياد عدد السكان و نموا الصناعة نلاحظ التناقصرالسريع لنصيب الفرد من الماء الصحي النقي . و قد ادى الانفجار السكاني و النمو الصناعي الى حدوث تلوث خطير في الماء في جميع انحاء العالم فجميع الانهار و البحيرات العذبة حاليا ملوثة او على الاقل مهددة بنواتج الفضلات الادمية . و يعود الماء الذي يستخدم في الزراعة و الصناعة الى الجداول و البحيرات العذبة ،و محيطها مرة اخرى محتويا غالبا على انواع مختلفة من الملوثات ،و قد تحتوي تلك الملوثات على املاح معدنية من الزئبق و الزرنيخ و النحاس و الرصاص بالاضافة الى اضافة ملوثات كيميائية مثل الفسفات و النيترات ،كما يتم تصريف المبيدات الحشرية العضوية مثل الدي دي تي في مجاري المائية ايضا .
يقوم الماء بتليين المفاصل و الاعضاء و يساعد العضلات و القلب و الانسجة و جميع خلايا الجسم و اجهزته اللتي تحتاج للماء ليقوم باداء وظائفها بكفاءة . و يعد الماء افضل منظف و مزيل للسموم من الجسم الانسان و هو يمنع الشيخوخة المبكرة للجلد و الانسجة الداخلية .و يقوم الماء بتنظيم الوزن المثالي بالمساعدة في الهضم السليم للاطعمة التي نتناولها و التخلص منالفضلات و يقوم استهلاك كميات كافية من الماء بكبح الشهية بطريقة طبيعية بالاضافة الى مساعدة على امتصاصرالعناصر الغذائية و التفاعلات الكميائية . و يعد الماء اساسيا لسلامة الدورة الدموية في الجسم ،و ينظم الماء نظام التبريد بجسم الانسان فالجفاف يعطل وظائف الكلتين كما ان عملية التكييف مع النقص في كمية الماء بالجسم تؤدي الى ارتفاع ضغط الدم فعدم شرب كمية كافية من الماء سيؤدي بالجسم الى احتجاز الماء .و يؤدي النقص في ماء الجسم الى حالة من الاعياء و القابلية للاصابة بالمرض كما يضعف الجهاز المناعي بالجسم و يؤدي الى خلل التوازن الكيائي و الغذائي و في الاس الهدروجيني قد يتسبب بدوره في الاصابة بالمرض .و تعد كمية الماء التي نشربها ايضا ذات اهمية كبيرة ،و نحن نمر الان في مرحلة انتعاش مائي فالناس يقومون بشراء انواع مختلفة من الماء المعبأ في زجاجات و علب بالرغم من ان الماء هو واحد من مواردنا الحيوية الوفيرة في العالم .و قد اظهرت بيانات الابحاث ان المياه المعدنية تحتوي على او اى بي +٢٠٠ مللي فولت .بهذا يمكننا القول ان المياه المعظنية افضل قليلا من ماء الحنفيات من ناحية معامل خفض الاكسدة بحيثانه لا وجه لمقارنتها بالماء المؤين الذي له معامل خفض الاكسدة من ٢٥٠ الى ٣٠٠ ميللي فولت نظرا لقدرته على ازالة ذرات الاكسجين النشطة .و الجدير بالذكر ان عصير البرتقال العضوي الطازج يحتوي على معامل خفض اكسدة مقداره ٢٥٠ مللي فولت .....
يعد الماء المؤين افضل انواع مياه الشرب المتاحة على الاطلاق ،و هو اكثر الاساليب الوقائية الصحية المتقدمة و ذو اكثر اهمية في وقتنا الحالي ، كما انه مضاد قوي للاكسدة و يمد الجسم بكمية وفيرة من الاكسجين الذي يمدنا بالطاقة ،و بالاضافة الى ذلك فهو يعادل الاس الهيدروجيني للجسم مما يساعد على الوقاية من الامراض و ذلك لان الماء المؤين قلوي و بالتالي يعادل و يزيل الفضلات الحمضية المتراكمة التي تسبب الامراض و الشيخوخة المبكرة و هو مزيل قوي للسموم و مميه لا مثيل له ،حيث ان خاصية التمييه فيه تبلغ ستة اضعاف تلك الموجودة بالماء العادي و ذلك لان عناقيد الجزئيات تنخفض في الحجم مقارنة بالماء العادي ،و يعد الماء المؤين سهل الانتاج و قد خضع للعديد من الابحاث التي اثبتت ان له فوائد صحية حقيقية
و للماء المؤين اسماء عديدة و هو نتاج ماء مدعم الكترونيا تم حله كهربائيا بدرجة بسيطة و ذلك بتمريره فوق اقطاب كهربائية سالبة و م جبة فأصبح بالتالي ماء مؤينا .
الماء و التفعلات الكميائية الحيوية
تعيش نسبة عالية من المخلوقات الحية من نبات وحيوان في الماء ،و يعتقد ان جميع اشكال الحياة على الارض نشأت من الماء و يدخل الماء بنسبة كبيرة في تكوين اجسام جميع انواع الكائنات الحية . و يمثل الماء من ٧٠ الى ٩٠٪ تقريبا من جميع المواد العضوية ،و تحدث جميع التفاعلات الكيميائية الحيوية في النبات و الحيوان في وسط المائي ،فلا يقتصر دور الماء على تقديم الوسط لتسهيل حدوث هذه التفاعلات التي تحفظ الحياة و حسب ،بل يعد الماء نفسه عاملا هاما في التفاعل او اخذ منتجاته ،و باختصار فكمياء الحياة هي الكمياء المائية .
يعد الماء اكثر العناصر وفرة على الارض فالماء يغطي ٨٠٪ من مساحة الكوكب و اكثر من ٩٧٪ من المياه العالم هي مياه بحار بينما توجد ٢٪ من الماء مجمدة في القطبين الشماليين .و هذا يعني ان جميع الانهار و الجداول و البحيرات العذبة و الخزانات في جميع انحاء العالم تمثل ١٪ فقط من مياه الارض و بدونها لن توجد حياة على الارض .و يتكون جسم الانسان من ٦٩٪ ماء ،و مخ الانسان من ٨٥٪ ماء و الماء و عظامه من ٢٥٪ ماء بينما يتكون دم الانسان من ٨٣٪ ماء و الماء هو الاكثر احتياجات الجسم اهمية و حيوية بالاضافة الى الاكسجين ،و يفقد الفرد العادي ٢.٥٤ لتر من الماء كل يوم في العرق و التنفس و التبول و التبرز .و يلتهف جسم الانسان للحصول على الماء و الاكسجين الا انه مع ازدياد عدد السكان و نموا الصناعة نلاحظ التناقصرالسريع لنصيب الفرد من الماء الصحي النقي . و قد ادى الانفجار السكاني و النمو الصناعي الى حدوث تلوث خطير في الماء في جميع انحاء العالم فجميع الانهار و البحيرات العذبة حاليا ملوثة او على الاقل مهددة بنواتج الفضلات الادمية . و يعود الماء الذي يستخدم في الزراعة و الصناعة الى الجداول و البحيرات العذبة ،و محيطها مرة اخرى محتويا غالبا على انواع مختلفة من الملوثات ،و قد تحتوي تلك الملوثات على املاح معدنية من الزئبق و الزرنيخ و النحاس و الرصاص بالاضافة الى اضافة ملوثات كيميائية مثل الفسفات و النيترات ،كما يتم تصريف المبيدات الحشرية العضوية مثل الدي دي تي في مجاري المائية ايضا .
يقوم الماء بتليين المفاصل و الاعضاء و يساعد العضلات و القلب و الانسجة و جميع خلايا الجسم و اجهزته اللتي تحتاج للماء ليقوم باداء وظائفها بكفاءة . و يعد الماء افضل منظف و مزيل للسموم من الجسم الانسان و هو يمنع الشيخوخة المبكرة للجلد و الانسجة الداخلية .و يقوم الماء بتنظيم الوزن المثالي بالمساعدة في الهضم السليم للاطعمة التي نتناولها و التخلص منالفضلات و يقوم استهلاك كميات كافية من الماء بكبح الشهية بطريقة طبيعية بالاضافة الى مساعدة على امتصاصرالعناصر الغذائية و التفاعلات الكميائية . و يعد الماء اساسيا لسلامة الدورة الدموية في الجسم ،و ينظم الماء نظام التبريد بجسم الانسان فالجفاف يعطل وظائف الكلتين كما ان عملية التكييف مع النقص في كمية الماء بالجسم تؤدي الى ارتفاع ضغط الدم فعدم شرب كمية كافية من الماء سيؤدي بالجسم الى احتجاز الماء .و يؤدي النقص في ماء الجسم الى حالة من الاعياء و القابلية للاصابة بالمرض كما يضعف الجهاز المناعي بالجسم و يؤدي الى خلل التوازن الكيائي و الغذائي و في الاس الهدروجيني قد يتسبب بدوره في الاصابة بالمرض .و تعد كمية الماء التي نشربها ايضا ذات اهمية كبيرة ،و نحن نمر الان في مرحلة انتعاش مائي فالناس يقومون بشراء انواع مختلفة من الماء المعبأ في زجاجات و علب بالرغم من ان الماء هو واحد من مواردنا الحيوية الوفيرة في العالم .و قد اظهرت بيانات الابحاث ان المياه المعدنية تحتوي على او اى بي +٢٠٠ مللي فولت .بهذا يمكننا القول ان المياه المعظنية افضل قليلا من ماء الحنفيات من ناحية معامل خفض الاكسدة بحيثانه لا وجه لمقارنتها بالماء المؤين الذي له معامل خفض الاكسدة من ٢٥٠ الى ٣٠٠ ميللي فولت نظرا لقدرته على ازالة ذرات الاكسجين النشطة .و الجدير بالذكر ان عصير البرتقال العضوي الطازج يحتوي على معامل خفض اكسدة مقداره ٢٥٠ مللي فولت .....