تويت
لوحة فوتوغرافية
english Photographic plate
english Photographic plate
- لوحة فوتوغرافية
english Photographic plate 
- لوحة فوتوغرافية(صناعة الكيماويات)
- لوحة فوتوغرافية(صناعة الكيماويات)
- ملخص
- فعل إخضاع شخص ما إلى تجربة مؤثرة
- شجبت تعرض الأطفال للمواد الإباحية
- التخلي دون مأوى أو حماية (كما هو الحال مع تركه خارجًا في الهواء الطلق)
- عرض تقديمي للعرض بطريقة مفتوحة أو عامة
- تعرض غضبه كان مروعا
- تقديم كائن حي حساس للمصل من خلال سلسلة من الحقن
- فعل تعريض الفيلم للضوء
- تمثيل شخص أو مشهد في شكل طباعة أو شريحة شفافة ؛ يتم تسجيلها بواسطة كاميرا على مادة حساسة للضوء
- التعرض للعناصر ؛ لعمل الحرارة أو البرد أو الرياح أو المطر
- التعرض للريح ماتوا من التعرض
- الجانب الناتج عن اتجاه مبنى أو وجوه النافذة
- كان الاستوديو تعرض الشمالية
- الكشف عن شيء سري
- كانوا يخشون التعرض لخطط حملتهم
- عملية أن تصبح حساسة للغاية للأحداث أو المواقف المحددة (وخاصة الأحداث العاطفية أو المواقف)
- شدة الضوء الساقطة على فيلم أو لوحة فوتوغرافية
- اعتاد التعرض الخاطئ
- حالة الحساسية (بالنسبة لمستضد)
- حالة التعرض أو التعرض للخطر
- تعرضه للتقاضي
- تعرضه للسخرية
- نظرة عامة
سبق لوحات التصوير الفوتوغرافي فيلم التصوير كوسيط التقاط في التصوير الفوتوغرافي. تم طلاء مستحلب الأملاح الفضية الحساسة للضوء على صفيحة زجاجية ، أرق عادة من زجاج النوافذ العادي ، بدلاً من فيلم من البلاستيك الشفاف.
بشكل عام ، يشير إلى ظاهرة يقوم فيها الجسم أو المادة الكيميائية التي تعرضت للإشعاع بالضوء بتغيير خصائصها الفيزيائية أو الكيميائية. ظاهرة تغير لون المواد المطبوعة والأقمشة المنسوجة وتلاشي لونها بفعل الضوء ، كما أن ظاهرة تلون الزجاج والملح الصخري وما إلى ذلك بالتشعيع تعتبر أيضًا حساسة للضوء بالمعنى الواسع. يتم استخدام التغييرات في المادة الناتجة عن تأثير الضوء في حياة الإنسان بطرق مختلفة ، وعلى وجه الخصوص ، تم تحقيق فكرة إنشاء صور بالضوء وحفظها كسجلات في التلفزيون والتصوير الفوتوغرافي والأفلام. في التلفزيون ، يتم تحويل طاقة الضوء إلى إشارة كهربائية عن طريق التحويل الكهروضوئي ، ويتم إرسال هذه الإشارة واستقبالها لتحويل الإشارة الكهربائية إلى شدة الضوء مرة أخرى لتجميع صورة. في هذه الحالة ، يتم استخدام مادة حساسة للضوء لإنشاء سطح كهروضوئي ، ويؤدي تأثير الضوء إلى تغيير في الخواص الكهربائية ، أي الخصائص الفيزيائية للسطح الكهروضوئي لاكتشاف الضوء. من ناحية أخرى ، في التصوير الفوتوغرافي والأفلام ، يتم إنتاج فيلم باستخدام مادة حساسة للضوء ، يتم وضعها على المستوى البؤري لعدسة الكاميرا لتكوين صورة للموضوع على الفيلم ، والخصائص الكيميائية للمادة الحساسة للضوء على الفيلم تغير. قم بإنشاء صورة. وبهذه الطريقة ، يتسبب تأثير الضوء في حدوث تغييرات في الخصائص الفيزيائية للمواد وتغيرات في الخواص الكيميائية للمواد ، وكلاهما مهم من الناحية العملية.
عند إنشاء صورة باستخدام تأثير الضوء ، يجب أن يكون للمادة الحساسة للضوء المستخدمة كوسيط خصائص مختلفة. أولاً ، من الضروري أن تكون لديك حساسية لاستشعار الضوء حتى الضعيف ، وثانيًا ، من الضروري إظهار التغييرات في الخواص الفيزيائية والكيميائية استجابة لشدة الضوء ، والتقاط شدة الضوء في نطاق واسع مثل ممكن. .. ثالثًا ، لها خاصية الحساسية للضوء بأطوال موجية مختلفة ، أي أن لها حساسية لونية ، وهناك متطلبات مختلفة لتحقيق الغرض من كل نظام من أنظمة التلفزيون والتصوير والأفلام وتشكيل الصور الأخرى. من بين هذه العوامل ، يتم النظر في حساسية العنصر الحساس أو المادة الحساسة للضوء ، ويتم مقارنة حساسيات المواد الرئيسية كما هو موضح في الجدول. بمعنى آخر ، تكون الحساسية للكشف عن الضوء الخافت أعلى في أنبوب التلفزيون. فيلم مصور بجانب هذا ، للنسخ زيروجرافي ونسخ الديازو ( نوع ديازو ) حساسية منخفضة. تُظهر قوة التحليل الموضحة في الجدول القدرة على إعادة إنتاج خطوط مرتبة على فترات ضيقة كصورة عند إنشاء صورة ، وقوة حل مادة الديازو كبيرة.
حساسية ضوئية لفيلم فوتوغرافي
يستخدم الفيلم المستخدم في التصوير الفوتوغرافي العام هاليد الفضة كمادة حساسة للضوء. كيف سيتغير هاليد الفضة هذا عندما يتعرض الفيلم الفوتوغرافي للضوء؟ هاليد الفضة المستخدم في أفلام التصوير الفوتوغرافي هو أساسًا بروميد الفضة AgBr ، والذي يضاف إليه كمية صغيرة من يوديد الفضة AgI. يشكل بروميد الفضة بلورات دقيقة في الطبقة الحساسة للضوء ، وهذه البلورات عبارة عن بلورات أيونية يتم فيها ترتيب أيونات البروم Br⁻ وأيونات الفضة Ag⁺ بالتناوب. من أجل تعريض بلورات بروميد الفضة للضوء وإظهار تأثير حساس للضوء ، يجب أن تمتص بلورات بروميد الفضة الضوء أولاً. أي أن امتصاص الضوء لبروميد الفضة هو أول عملية للتحسس الضوئي. عندما يمتص بروميد الفضة الضوء ، تزداد حالة الطاقة في البلورة ، مما ينتج عنه إلكترونات وثقوب يمكن أن تتحرك في البلورة. عمر هذه الإلكترونات والثقوب قصير ، حيث يتم احتجاز الإلكترونات أو الثقوب في أجزاء منخفضة الطاقة من البلورة (مثل ذرات الفضة أو كبريتيد الفضة أو الأجزاء غير المنتظمة من الشبكة البلورية). عندما يتم التقاط الإلكترونات وتراكمها في مثل هذا الجزء (يسمى بقعة حساسية النواة الحساسة للضوء) ، تتشكل شحنة سالبة تجذب أيون الفضة الخلالي المتحرك Ag⁺ في بلورة بروميد الفضة لتوليد الشحنة الموجبة. إبطال مفعول. نتيجة لذلك ، تترسب ذرة الفضة Ag في بلورة بروميد الفضة. عندما تتجمع أربع ذرات فضية أو أكثر ، يتم إنشاء فيلم فوتوغرافي. تطوير من خلال القيام بذلك ، يصبح من الممكن إنشاء صورة. تسمى مجموعة من الكميات الضئيلة من ذرات الفضة الناتجة عن تأثير الضوء في بلورات بروميد الفضة هذه بالصورة الكامنة. عندما تلتقط صورة بالكاميرا ، يتم تكوين صورة كامنة على الفيلم. الصورة الكامنة غير مرئية للعين المجردة ، ولكن فقط بعد تطوير هذا الفيلم تظهر صورة مرئية. ذرات الفضة التي تجعل الصورة الكامنة تصبح كمية كبيرة من ذرات الفضة بالتطور (تزداد كمية الفضة إلى أكثر من 10 7 مرات) ، قم بعمل صورة. كما هو موضح أعلاه ، في صورة هاليد الفضة ، يمكن الحصول على حساسية عالية نتيجة لتطوير الصورة وتضخيمها. بالإضافة إلى ذلك ، يكون هاليد الفضة حساسًا في الأصل فقط للضوء الأزرق في النطاق المرئي ، ولكن من الممكن إضافة صبغة السيانين إلى هاليد الفضة لجعل النطاق المرئي بأكمله مثل الأصفر والأحمر حساسًا للضوء. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن لمادة هاليد الفضة التقاط شدة الضوء جيدًا وإعادة إنتاج الدرجة اللونية الدقيقة للموضوع ، وتعيد الصورة الملونة إنتاج لون الهدف بأمانة.
تومودا ميتسوتادا
مصدر World Encyclopedia