شرش الحلاوة
الاسم العلمي:saponaria officinalis
نوع نباتي من جنس العصلج(saponaria) من الفصيلة القرنفلية(Caryophyllaceae) ويضم هذا الجنس حوالي(30)نوعا نباتيا,ولم يذكر في قائمة نباتات بلاد الشام اي نوع من انواع العصلج رغم شهرته واهميته.
نبات معمر من الفصيلة القرنفلية، يعلو من(40-90)سم سوقه عديدة، منتصبة أسطوانية، ذات عقد منتفخة، قوية محمرة اللون، اوراقه لاطئة مرطاء بيضوية اوسنانية الشكل ذات خمسة عروق، ازهاره لونها وردي باهت، كبيرة مزندة، بزوره عديدة بنية اللون، الآيزو بني اللون المحمر، اصفر المقطع
المركبات:صابونين، راتنج، فيتامين ث.
خصائص النبات:منق، مدر للبول، مقشع، مدر الصفراء، معرق، طارد للدود.
يستخدم في علاج الروماتيزم النقرس، وأمراض المجاري البولية وأمراض الكبد والسفلس، والسرطان والبرص وغيرها
شرش الحلاوة ..
موطنه الاصلي.. مناطق غرب آسيا و ينتشر في سوريا بريا و زراعيا و خاصة المنطقة الساحلية ،ومنه نوع صابونية بيضاء و هي منتشرة بكثرة في سوريا و لها خصائص الصابونية المخزنية الشائعة .
يستخرج من بعض أنواعه مادة صابونية ينظف بها الصوف و الحرير ،و تستخرج من عروقه مادة زلالية هي الصابونين و تستعمل عروقه أيضا في صناعة الحلاوة الدمشقية .
يعتبر شرش الحلاوة نبات عشبي معمر بري و زراعي ،ساقه ليفية متفرعة ،طولها 80سم ،أوراقه كبيرة 10سم بيضية ،الأزهار متجمعة في نورة عنقودية قمية عطرية و الجذر رفيع ممتد في التربة .يزهر من حزيران الى ايلول
يتكاثر بالبذور و التقسيم و تزرع في موقع مشمس او نصف ظليل و في كافة أنواع الترب بشرط توافر الرطوبة الملائمة .
الجزء الطبي منه في الجذور و الجذامير ..
ومن خصائصها الطبية أنها مقشعة و مدرة للبول و معرقة و منفثة و ملينة ،تستعمل كمنقوع لمعالجة التهابات الرئة و لتنشيط إفراز الصفراء و إدرار البول و مضادة للروماتيزم و يحضر المنقوع بإضافة مقدار ملعقة شاي من الجذامير الجافة في كأس ماء مغلي ومبرد مدة 8 ساعات ،يؤخذ بعدها ربع كأس 3 مرات في اليوم ،كما يستعمل كمغلي بمقدار 6 غرام جذامير جافة في كأس ماء و يؤخذ بمقدار ملعقة طعام 3 مرات يوميا . و تستعمل كعلاج جلدي للأكزيما وحب الشباب ،كما تستعمل الجذور في الصناعات الغذائية كمادة مزبدة (رغوة )غير ضارة كما تستعمل في صناعة الشامبو.لازم ناخذ حذر عند استعماله بسبب احتوائه مادة الصابونين بنسبة عالية يجب تناوله بمقدار قليل و محدد لتفادي تهيج الجلد و آلام في المعدة و الأمعاء و الإسهال.
الاسم العلمي:saponaria officinalis
نوع نباتي من جنس العصلج(saponaria) من الفصيلة القرنفلية(Caryophyllaceae) ويضم هذا الجنس حوالي(30)نوعا نباتيا,ولم يذكر في قائمة نباتات بلاد الشام اي نوع من انواع العصلج رغم شهرته واهميته.
نبات معمر من الفصيلة القرنفلية، يعلو من(40-90)سم سوقه عديدة، منتصبة أسطوانية، ذات عقد منتفخة، قوية محمرة اللون، اوراقه لاطئة مرطاء بيضوية اوسنانية الشكل ذات خمسة عروق، ازهاره لونها وردي باهت، كبيرة مزندة، بزوره عديدة بنية اللون، الآيزو بني اللون المحمر، اصفر المقطع
المركبات:صابونين، راتنج، فيتامين ث.
خصائص النبات:منق، مدر للبول، مقشع، مدر الصفراء، معرق، طارد للدود.
يستخدم في علاج الروماتيزم النقرس، وأمراض المجاري البولية وأمراض الكبد والسفلس، والسرطان والبرص وغيرها
شرش الحلاوة ..
موطنه الاصلي.. مناطق غرب آسيا و ينتشر في سوريا بريا و زراعيا و خاصة المنطقة الساحلية ،ومنه نوع صابونية بيضاء و هي منتشرة بكثرة في سوريا و لها خصائص الصابونية المخزنية الشائعة .
يستخرج من بعض أنواعه مادة صابونية ينظف بها الصوف و الحرير ،و تستخرج من عروقه مادة زلالية هي الصابونين و تستعمل عروقه أيضا في صناعة الحلاوة الدمشقية .
يعتبر شرش الحلاوة نبات عشبي معمر بري و زراعي ،ساقه ليفية متفرعة ،طولها 80سم ،أوراقه كبيرة 10سم بيضية ،الأزهار متجمعة في نورة عنقودية قمية عطرية و الجذر رفيع ممتد في التربة .يزهر من حزيران الى ايلول
يتكاثر بالبذور و التقسيم و تزرع في موقع مشمس او نصف ظليل و في كافة أنواع الترب بشرط توافر الرطوبة الملائمة .
الجزء الطبي منه في الجذور و الجذامير ..
ومن خصائصها الطبية أنها مقشعة و مدرة للبول و معرقة و منفثة و ملينة ،تستعمل كمنقوع لمعالجة التهابات الرئة و لتنشيط إفراز الصفراء و إدرار البول و مضادة للروماتيزم و يحضر المنقوع بإضافة مقدار ملعقة شاي من الجذامير الجافة في كأس ماء مغلي ومبرد مدة 8 ساعات ،يؤخذ بعدها ربع كأس 3 مرات في اليوم ،كما يستعمل كمغلي بمقدار 6 غرام جذامير جافة في كأس ماء و يؤخذ بمقدار ملعقة طعام 3 مرات يوميا . و تستعمل كعلاج جلدي للأكزيما وحب الشباب ،كما تستعمل الجذور في الصناعات الغذائية كمادة مزبدة (رغوة )غير ضارة كما تستعمل في صناعة الشامبو.لازم ناخذ حذر عند استعماله بسبب احتوائه مادة الصابونين بنسبة عالية يجب تناوله بمقدار قليل و محدد لتفادي تهيج الجلد و آلام في المعدة و الأمعاء و الإسهال.