إستجابات الخوف السلوكية
تؤثر المخاوف المتواصلة و الغير عقلانية بشكل كبير على. السلوك العام ، فيسمى الفرد غير سوي و غير صحي و يميل ليكون شاذا . و يمكن ملاحضة هذه السلوكيات كما يلي :
الهروب و التفادي : الهروب هو إحدى إستجابات الخوف الأساسية . تحاول الضحية عادة تلافي المواقف المخيفة و الإبتعاد عنها ، و على سبيل المثال يحاول الولد الذي يتوقع أن تكون إحدى نواحي المدرسة بغيضة تفادي هذا الوضع و القبوع في المنزل ، و كذلك الامر بالنسبة إلى الموضف الذي أصبح بطبعه ميالا إلى الهروب من المشاكل ، إذ يعمد إلى أخذ العديد من الأعطال و يغادر عمله لتفادي أي تهديد يتوقعه في عمله . بيد أن هذا النوع من الإستجابة السلوكية لة يساهم إلا في زيادة مخاوف الضحية أكثر فأكثر عوضا عن مساعدتها فؤ الخروج من الشبكة التي حاكتها يداها . إضطرابات الإستهلاك : هذا النوع من السلوك المرتبط بالخوف يتضمن الأكل و الإستهلاك فالإفراط في تناول الأطعمة أو على العكس التقليل من تناولها و تناول الادوية او تعاطي المخدرات ... كل هذه الأمور تشكل نماذج سلوكية . يكثر بعض الناس تناول الطعام إستجابة للخوف و القلق مما يؤدي إلى زيادة أوزانهم و بالتالي إل. عدم الشعور بالرضى على شكلهم الخارجي ، فالإحساس بالأسى و الحزن ، و على العكس قد يؤدي الخوف إلى تناقص حاد في الشهية و إلى تناول الطعام بكميات قليلة ( القهم ) و يشكل التدخين و شرب القهوة و الإفراط فيها و شرب الكحول نوعين آخرين من السلوكيات المتعلقة بالخوف ،إذ يزداد مستوى التدخين و الشرب مع تزايد حدة القلق الإضطراب في إتخاذ القرارات كما نفقد حسنا الفكاهي و نمسى ضحايا إضطرابات النوم . و بالإضافة إلى ذلك نستجيب إلى الأخرين بعصبية و غضب و نفقد السيطرة على ردود أفعالنا و نصبح عرضة للحوادث سواء في المنزل أو في العمل أو على الطريق .
تؤثر المخاوف المتواصلة و الغير عقلانية بشكل كبير على. السلوك العام ، فيسمى الفرد غير سوي و غير صحي و يميل ليكون شاذا . و يمكن ملاحضة هذه السلوكيات كما يلي :
الهروب و التفادي : الهروب هو إحدى إستجابات الخوف الأساسية . تحاول الضحية عادة تلافي المواقف المخيفة و الإبتعاد عنها ، و على سبيل المثال يحاول الولد الذي يتوقع أن تكون إحدى نواحي المدرسة بغيضة تفادي هذا الوضع و القبوع في المنزل ، و كذلك الامر بالنسبة إلى الموضف الذي أصبح بطبعه ميالا إلى الهروب من المشاكل ، إذ يعمد إلى أخذ العديد من الأعطال و يغادر عمله لتفادي أي تهديد يتوقعه في عمله . بيد أن هذا النوع من الإستجابة السلوكية لة يساهم إلا في زيادة مخاوف الضحية أكثر فأكثر عوضا عن مساعدتها فؤ الخروج من الشبكة التي حاكتها يداها . إضطرابات الإستهلاك : هذا النوع من السلوك المرتبط بالخوف يتضمن الأكل و الإستهلاك فالإفراط في تناول الأطعمة أو على العكس التقليل من تناولها و تناول الادوية او تعاطي المخدرات ... كل هذه الأمور تشكل نماذج سلوكية . يكثر بعض الناس تناول الطعام إستجابة للخوف و القلق مما يؤدي إلى زيادة أوزانهم و بالتالي إل. عدم الشعور بالرضى على شكلهم الخارجي ، فالإحساس بالأسى و الحزن ، و على العكس قد يؤدي الخوف إلى تناقص حاد في الشهية و إلى تناول الطعام بكميات قليلة ( القهم ) و يشكل التدخين و شرب القهوة و الإفراط فيها و شرب الكحول نوعين آخرين من السلوكيات المتعلقة بالخوف ،إذ يزداد مستوى التدخين و الشرب مع تزايد حدة القلق الإضطراب في إتخاذ القرارات كما نفقد حسنا الفكاهي و نمسى ضحايا إضطرابات النوم . و بالإضافة إلى ذلك نستجيب إلى الأخرين بعصبية و غضب و نفقد السيطرة على ردود أفعالنا و نصبح عرضة للحوادث سواء في المنزل أو في العمل أو على الطريق .