عرض رائع مع بداية هذا الأسبوع .
من خلال نشاط ايتا الدلويات في سماء سورية والمنطقة ..
----------
اينما كان موقعك الجغرافي على سطح كوكبنا بشماله وجنوبه...
دعوة لسهرة فلكية مع الطبيعة باتجاه افق الجنوب الشرقي لكوكبنا في نصفه الشمالي ...
اليوم وغداً ذروة سقوط زخة شهب (ايتا الدلويات) بمعدل يتجاوز الثلاثين وحتى الخمسين شهاباً في الساعة
وبسرعتها التي تفوق الخمسين كيلو متراً لكل شهاب في الثانية قبل ان يتحول الى رماد ....
وأفضل وقت لرؤية هذه الظاهرة (والتي ستكون مرئية في جميع أنحاء العالم) أن تكون بين منتصف الليل والفجر.
ويمكن رؤية زخة شهب إيتا الدلويات في كل من نصفي الكرة الارضية الشمالي والجنوبي.... لكن المنظر أكثر وضوحاً في الجزء الجنوبي منها حيث تقع كوكبة الدلو في أعلى السماء..
وسُميت بإيتا الدلويات لسقوطها ورؤيتها وكأنها آتية من كوكبة الدلو وألمع نجومها إيتا.
ومن المفترض أن تكون نهاية وبداية هذا الاسبوع واحدة من أفضل الأوقات لرؤية الشهب وهي تخترق وتحترق أثناء اصطدامها بغلافنا الجوي لكنها تنشط عادةً في الفترة من ١٥ نيسان حتى ٢٧ أيار .
مع التنويه يمكن أن تتأثر رؤية الشهب بمدى اكتمال القمر وسطوعه في سماء الليل.
لكن لحسن الحظ فإن القمر المتضائل سيصبح هلال صغير في السماء خلال الايام القادمة ووصوله الى مرحلة المحاق مع اشتداد هطول الشهب.
ولرؤية واضحة بشكل خاص لهذه الشهب التي تضرب غلافنا الجوي وتضمحل في عرضها الساطع الجميل ان ننظر إلى الجنوب الشرقي.
وحسب التوقعات يمكن ان تمتد (الذروة) لزخة شهب الدلويات حتى ١٠ أيار يومياً بين منتصف الليل والفجر .....
من خلال نشاط ايتا الدلويات في سماء سورية والمنطقة ..
----------
اينما كان موقعك الجغرافي على سطح كوكبنا بشماله وجنوبه...
دعوة لسهرة فلكية مع الطبيعة باتجاه افق الجنوب الشرقي لكوكبنا في نصفه الشمالي ...
اليوم وغداً ذروة سقوط زخة شهب (ايتا الدلويات) بمعدل يتجاوز الثلاثين وحتى الخمسين شهاباً في الساعة
وبسرعتها التي تفوق الخمسين كيلو متراً لكل شهاب في الثانية قبل ان يتحول الى رماد ....
وأفضل وقت لرؤية هذه الظاهرة (والتي ستكون مرئية في جميع أنحاء العالم) أن تكون بين منتصف الليل والفجر.
ويمكن رؤية زخة شهب إيتا الدلويات في كل من نصفي الكرة الارضية الشمالي والجنوبي.... لكن المنظر أكثر وضوحاً في الجزء الجنوبي منها حيث تقع كوكبة الدلو في أعلى السماء..
وسُميت بإيتا الدلويات لسقوطها ورؤيتها وكأنها آتية من كوكبة الدلو وألمع نجومها إيتا.
ومن المفترض أن تكون نهاية وبداية هذا الاسبوع واحدة من أفضل الأوقات لرؤية الشهب وهي تخترق وتحترق أثناء اصطدامها بغلافنا الجوي لكنها تنشط عادةً في الفترة من ١٥ نيسان حتى ٢٧ أيار .
مع التنويه يمكن أن تتأثر رؤية الشهب بمدى اكتمال القمر وسطوعه في سماء الليل.
لكن لحسن الحظ فإن القمر المتضائل سيصبح هلال صغير في السماء خلال الايام القادمة ووصوله الى مرحلة المحاق مع اشتداد هطول الشهب.
ولرؤية واضحة بشكل خاص لهذه الشهب التي تضرب غلافنا الجوي وتضمحل في عرضها الساطع الجميل ان ننظر إلى الجنوب الشرقي.
وحسب التوقعات يمكن ان تمتد (الذروة) لزخة شهب الدلويات حتى ١٠ أيار يومياً بين منتصف الليل والفجر .....