كتاب ( أنا فلليني )
هذا واحدٌ من أمتع كتب المذكرات و السيَر الذاتية ، ينطلق فيه المخرج الإيطالي المعروف " فيدريكو فلليني " ( 1920 ــ 1993 ) لينقلنا الى عالمه الثر ، المترع بالفن و الجمال و الحياة ، يتحدث فيه ــ بسلاسة مدهشة ــ عن طفولته و شبابه ، عن السينما و احترافه الإخراج ، عن زوجته الممثلة " جوليتا ماسينا " التي بقي معها طوال حياته ، عن الأحلام ، عن التلفاز ، عن الصداقات ، عن صديقه الحميم الممثل " مارسيلو ماستروياني " ، عن الجوائز ، عن أفلامه ، عن المخرجين ، عن النساء .
و هذه المذكرات لم يكتبها " فلليني " بنفسه ، بل هي من تحرير الكاتبة الأمريكية " شارلوت شاندلر " ( إسمها الحقيقي " لين إرهارد " ولكنها اشتهرت بإسم " شارلوت شاندلر ) ، و كانت قد التقت " فلليني " في روما عام 1980 ، و راحت تلتقيه و تحادثه و تجري معه الحوارات حتى قبل وفاته بفترة قصيرة ، و هي كاتبة سيَر من الطراز الأول ، كتبت السيَر الذاتية لكبار نجوم السينما ، مثل : " ألفريد هيتشكوك " ، " انگريد برگمان " ، " بيلي وايلدر " ، " بيت ديفيس " ، " مارلين ديتريش " ، "جوان كروفورد " .. و غيرهم .
كتاب ( أنا فلليني ) ، كتابٌ باهر و ممتع بكل معنى الكلمة .
صدرت ترجمته العربية بتوقيع " عارف حديفة " ، دمشق ــ 1999 .
هذا واحدٌ من أمتع كتب المذكرات و السيَر الذاتية ، ينطلق فيه المخرج الإيطالي المعروف " فيدريكو فلليني " ( 1920 ــ 1993 ) لينقلنا الى عالمه الثر ، المترع بالفن و الجمال و الحياة ، يتحدث فيه ــ بسلاسة مدهشة ــ عن طفولته و شبابه ، عن السينما و احترافه الإخراج ، عن زوجته الممثلة " جوليتا ماسينا " التي بقي معها طوال حياته ، عن الأحلام ، عن التلفاز ، عن الصداقات ، عن صديقه الحميم الممثل " مارسيلو ماستروياني " ، عن الجوائز ، عن أفلامه ، عن المخرجين ، عن النساء .
و هذه المذكرات لم يكتبها " فلليني " بنفسه ، بل هي من تحرير الكاتبة الأمريكية " شارلوت شاندلر " ( إسمها الحقيقي " لين إرهارد " ولكنها اشتهرت بإسم " شارلوت شاندلر ) ، و كانت قد التقت " فلليني " في روما عام 1980 ، و راحت تلتقيه و تحادثه و تجري معه الحوارات حتى قبل وفاته بفترة قصيرة ، و هي كاتبة سيَر من الطراز الأول ، كتبت السيَر الذاتية لكبار نجوم السينما ، مثل : " ألفريد هيتشكوك " ، " انگريد برگمان " ، " بيلي وايلدر " ، " بيت ديفيس " ، " مارلين ديتريش " ، "جوان كروفورد " .. و غيرهم .
كتاب ( أنا فلليني ) ، كتابٌ باهر و ممتع بكل معنى الكلمة .
صدرت ترجمته العربية بتوقيع " عارف حديفة " ، دمشق ــ 1999 .