تويت
مقهى الزرابلية 1860 وهذه من نوادر صور مدينة دمشق تحت عنوان:
(Place et café à Damas)
ويبدو مقهى الزرابلية عامراً بالزبائن الجالسة على الكراسي القش ويتمتعون بحسن المنظر على ضفاف نهر بردى بجوار سوق السروجية وتبدو قبة حمام الراس واضحة في منتصف الصورة.
الصورة ملتقطة من الشمال أي (من عند جسر الزرابلية تماماً) باتجاه الجنوب أي (باتجاه سوق السروجية وبعده سوق الحميدية) والمقهى يقع تحديداً في جهة يسار سوق الزرابلية وأنت متوجه إلى السروجية والسنجقدار وحمام الراس.
وبعدسة المصوّر النمساوي أوتون فون أوستهايم Othon Von Ostheim، حين زار سوريا بين أيار وحزيران 1860، والتقط ثلاث صور لدمشق (هذه إحداها) وصورة واحدة لبيروت وذكرها في مذكّراته التي كتبها عن مشاهداته عنها وهي "يوميات رحلة في الشرق" وكان ضابطاً في الخيّالة النمساوية.
#توثيق: الباحث عماد الأرمشي
محمد بدر الزعبي
(Place et café à Damas)
ويبدو مقهى الزرابلية عامراً بالزبائن الجالسة على الكراسي القش ويتمتعون بحسن المنظر على ضفاف نهر بردى بجوار سوق السروجية وتبدو قبة حمام الراس واضحة في منتصف الصورة.
الصورة ملتقطة من الشمال أي (من عند جسر الزرابلية تماماً) باتجاه الجنوب أي (باتجاه سوق السروجية وبعده سوق الحميدية) والمقهى يقع تحديداً في جهة يسار سوق الزرابلية وأنت متوجه إلى السروجية والسنجقدار وحمام الراس.
وبعدسة المصوّر النمساوي أوتون فون أوستهايم Othon Von Ostheim، حين زار سوريا بين أيار وحزيران 1860، والتقط ثلاث صور لدمشق (هذه إحداها) وصورة واحدة لبيروت وذكرها في مذكّراته التي كتبها عن مشاهداته عنها وهي "يوميات رحلة في الشرق" وكان ضابطاً في الخيّالة النمساوية.
#توثيق: الباحث عماد الأرمشي
محمد بدر الزعبي