قطعة فنية فريدة
لا مثيل لها في الآثار المصرية القديمة
عبارة عن تمثال صغير طوله 4سم
يمثل أم مصرية جالسة القرفصاء
وفي حجرها ابنها الذكر الذي
يبدو انه قد توفي حديثا وهي بكل صدمة المشاعر
في فقد ابنها الصغير
تربت على صدرها بيدها اليمنى
وكأنها لاتصدق انها فقدته
والطفل المتوفي رأسه في اتجاه أمه
في اشارة الى ان آخر ما رآه الطفل قبل مماته
هو وجه أمه الحبيبة
والأم لايبدو على وجهها اي أثر للبكاء او الحزن
وكأنها في صدمة شلت كل تعبيراتها و وانفعالاتها
التمثال بكل بساطته يعكس كم من الأحزان والمشاعر تراها
وتحس بها حين تنظر اليه والأم يعتصرك
والحزن يملأ قلبك
تمثال بسيط صنعه الفنان المصري
بكل الرمزية وكل الاحتراف
لينقل الينا كم هي الحياة قاسية على أم فقدت أغلى ما لديها
هذا هو الفن المصري القديم
ينطق دون ان يتكلم
ويحدثك في صمت بليغ عن الحزن والفرح
والحب والكره وكل المشاعر الانسانية
التمثال من الأسرة الثامنة عشر
حوالى 1500 ق .م
لا نعلم شيئا عن صاحة التمثال
الأم المكلومة ولا أين وجد
والتمثال موجود في متحف الميتروبوليتان
في أمريكا
تمثال رائع ..مبكي ومحزن
قطعة وحيدة لا مثيل لها
جاءت من فن العظماء
ومن زمن العظماء
منقول
لا مثيل لها في الآثار المصرية القديمة
عبارة عن تمثال صغير طوله 4سم
يمثل أم مصرية جالسة القرفصاء
وفي حجرها ابنها الذكر الذي
يبدو انه قد توفي حديثا وهي بكل صدمة المشاعر
في فقد ابنها الصغير
تربت على صدرها بيدها اليمنى
وكأنها لاتصدق انها فقدته
والطفل المتوفي رأسه في اتجاه أمه
في اشارة الى ان آخر ما رآه الطفل قبل مماته
هو وجه أمه الحبيبة
والأم لايبدو على وجهها اي أثر للبكاء او الحزن
وكأنها في صدمة شلت كل تعبيراتها و وانفعالاتها
التمثال بكل بساطته يعكس كم من الأحزان والمشاعر تراها
وتحس بها حين تنظر اليه والأم يعتصرك
والحزن يملأ قلبك
تمثال بسيط صنعه الفنان المصري
بكل الرمزية وكل الاحتراف
لينقل الينا كم هي الحياة قاسية على أم فقدت أغلى ما لديها
هذا هو الفن المصري القديم
ينطق دون ان يتكلم
ويحدثك في صمت بليغ عن الحزن والفرح
والحب والكره وكل المشاعر الانسانية
التمثال من الأسرة الثامنة عشر
حوالى 1500 ق .م
لا نعلم شيئا عن صاحة التمثال
الأم المكلومة ولا أين وجد
والتمثال موجود في متحف الميتروبوليتان
في أمريكا
تمثال رائع ..مبكي ومحزن
قطعة وحيدة لا مثيل لها
جاءت من فن العظماء
ومن زمن العظماء
منقول