دمعت عينيَّ عندما قال أرحب بالجميع ..
وأعتذر عن ذكر أسماء من حضروا مناقشتي اليوم لرسالة الماجستير ..
وعن عدم مصافحتي لهم لأني لا أرى "فأنا كفيف"
إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ..
وكانت رسالته بعنوان :
" قواعد التفسير عند القنوجي في كتابه فتح البيان
في مقاصد القرآن من الفاتحة إلى التوبة ..
وكان الباحث عبدالغني عوض ناجي يحصل
على درجة الماجستير بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف من جامعة تعز في اليمن الشقيق ، ويعد أول كفيف يحصل على الماجستير في الجامعة ويحفظ كذلك القرآن بالعشر قراءات ..
الإعاقة أو الفقر أو المرض لا يوقف المجتهد فى طلب العلم والعمل به ، غيروا أنفسكم ..