تويت
كيوجي أوتسوجي
تقنية الصوراختراع وتطوير التصوير الفوتوغرافي
تم تحقيقه في القرن السادس عشر لعمل صور لمناظر طبيعية وأشخاص في صندوق مظلم (كاميرا مظلمة) مزودًا بعدسة ، ولكن لا يمكن الاحتفاظ بهذه الصورة كسجل مثل لوحة. من ناحية أخرى ، وجد أنه مع تطور الكيمياء ، نترات الفضة ، وأملاح الفضة المختلفة ، وأملاح الزئبق ، وما إلى ذلك ، يتغير لونها أو تتحول إلى اللون الأسود بفعل الضوء. درس الكثير من الناس لتسجيل صورة الضوء ، ولكن في حوالي عام 1826 ، قرر JN Niepce من فرنسا أخيرًا تسجيل الصورة بالضوء من خلال الاستفادة من التغيير في قابلية ذوبان الإسفلت بسبب تأثير الضوء. ناجح. بعد ذلك ، قام LJM Daguerre الفرنسي بتطبيق بخار اليود على صفيحة فضية لتشكيل طبقة يوديد الفضة ، والتقط صورة باستخدام هذا كلوح حساس للضوء ، وطبق هذه اللوحة الحساسة للضوء على بخار الزئبق لجعل الصورة مرئية. لقد نجحت في تطويره. تم الإعلان عن الاختراع في 19 أغسطس 1939 في اجتماع مشترك لأكاديمية العلوم وأكاديمية الفنون الجميلة في الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة ، مع وعد بالحصول على معاش تقاعدي من الحكومة ، ويعتبر هذا اليوم يوم ولادة التصوير. وجد داجير أيضًا أنه عند تطوير صفيحة حساسة للضوء ثم معالجتها بمحلول مائي من ثيوسلفات الصوديوم لإزالة يوديد الفضة غير الحساس للضوء ، يمكن الحفاظ على الصورة دون تغيير اللون ، أي تم إصلاحها. Daguerreotype ، المسمى بالنموذج daguerreotype ، هو النموذج الأولي للتصوير الفوتوغرافي الذي يدمج جميع عمليات التصوير الفوتوغرافي الحالية للتصوير ، والتطوير ، والتثبيت. باستخدام Daguerreotype ، يمكن الحصول على صورة واحدة فقط باستخدام لوحة واحدة حساسة للضوء ، ولكن في عام 1941 ، قام WHF Talbot في المملكة المتحدة بعمل صورة سلبية لصورة باستخدام ورق حساس للضوء يوديد الفضة وكشف هذه الصورة السلبية. لقد ابتكرت طريقة إيجابية سلبية لإنشاء صورة إيجابية من خلال طباعتها على الورق. وهذا ما يسمى تالبوتايب أو كالوتايب كالوتايب. في عام 1951 ، قام رامي السهام البريطاني فريدريك سكوت آرتشر (1813-57) بتفريق يوديد الفضة في الكولوديون (نيتروسليلوز مذاب في الأثير) ، ووضعه على لوح زجاجي ، والتقط صورة قبل أن يجف. أعلن عن طريقة Collodion Wet Plate ( صور ).
بعد ذلك ، تقدم البحث في المواد الحساسة للضوء بسرعة ، وفي عام 1871 ، ابتكر RL Maddox في المملكة المتحدة مستحلب الجيلاتين من بروميد الفضة ، وهو النموذج الأولي لمستحلب أفلام التصوير الفوتوغرافي الحالي ، وأصبحت حساسية المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء أعلى بكثير. والتعامل معها أسهل. بعد هذا الاختراع ، ازداد الزخم لصناعة لوحات التصوير الفوتوغرافي ، وبعد شركة JW Swan البريطانية عام 1877 ، تم طرح اللوحات الفوتوغرافية في السوق من قبل Eastman في الولايات المتحدة في عام 1983. وقد أطلق Eastman ، سلف شركة Kodak اليوم ، مجموعة لفة فيلم من الورق في عام 1988 ، مما خلق بداية للتصوير الفوتوغرافي ليكون شائعًا لدى عامة الناس. قامت Kodak بتصنيع فيلم رول باستخدام شريط سينمائي في عام 1989 وفيلم للأفلام في عام 1998 ، مما عزز أسس صناعة التصوير الفوتوغرافي.
من ناحية أخرى ، بالانتقال إلى اليابان ، جاءت الأنماط الداجورية المبكرة للتصوير الفوتوغرافي إلى اليابان بواسطة السفن الهولندية في أوائل أربعينيات القرن التاسع عشر ، ومن نهاية فترة إيدو إلى بداية عصر ميجي ، شيمازو نارياكيرا في منطقة ساتسوما وغيرها من الإقطاعيين التقدميين قام اللوردات والعلماء الهولنديون بالتصوير. لقد درست. في سبعينيات القرن التاسع عشر ، تم إنشاء متجر لمواد التصوير لاستيراد وبيع مواد التصوير الفوتوغرافي والمواد الحجرية. في عام 1885 ، حاول Kazumasa Ogawa لأول مرة تصنيع لوحات فوتوغرافية ، وفي عام 1906 ، تم إنشاء شركة Japan Photographic Plate Company. في هذا الوقت تقريبًا ، تم تأسيس Rokuzakurasha (المصنع) ، سلف شركة Konishi Roku Photo Industry ، في عام 1902 ، وتم إنشاء Toyo Dry Plate and Oriental Photo Industry في 19. تم إصدار أول فيلم فوتوغرافي ياباني من متجر Konishi Roku الرئيسي في عام 2017. الأرز حقل. في عام 1934 ، تم تأسيس Fuji Photo Film وتم تصنيع وبيع أول فيلم سينمائي محلي.
في الثلاثينيات ، بعد فجر التصوير الفوتوغرافي ، ملأت العديد من الكاميرات الصغيرة مثل Leica و Contax السوق العالمية كمنتجات من صناعة الآلات الدقيقة الألمانية ، وتم بيع أفلام بانكرو وأفلام رول شديدة الحساسية بواسطة Eastman Kodak من الولايات المتحدة وألمانيا . لقد مر عصر الألواح الجافة منذ أن تم إصداره بواسطة Agfa-Gevaert ، وبينما دخلت الأفلام عصر التحدث ، تم أيضًا استخدام فيلم ملون مضاف إليه الألوان ، وتغلغل التصوير الفوتوغرافي بعمق في الحياة الاجتماعية. في الوقت الذي كان فيه الفيلم الملون على وشك أن يصبح منتجًا مألوفًا أكثر بسبب اختراع نوع مستحلب متعدد الطبقات متعدد الألوان ، أجبر اندلاع الحرب العالمية الثانية التصوير الفوتوغرافي على البحث المستمر ، واستكشاف الموارد ، والإنتاج المحدود ، بشكل أساسي للجيش استعمال. قد تم. مع نهاية الحرب العالمية الثانية وإصدار تقنية التحسس بالذهب لمستحلبات التصوير الفوتوغرافي التي طورتها ألمانيا استجابة لتقرير الاحتلال الألماني للولايات المتحدة ، يواصل مصنعو المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء في جميع أنحاء العالم البحث في تكنولوجيا التحسس بالمستحلب . ， تم طرح فيلم ISO200 في السوق واحدًا تلو الآخر. من ناحية أخرى ، تقدمت الأبحاث حول الأفلام الملونة ، وحدثت الطفرة الفنية للأفلام بعد الحرب مباشرة. .. منذ ذلك الحين وحتى الآن ، دخل التصوير الفوتوغرافي عصر التلوين المتمحور حول التصوير الفوتوغرافي العام للهواة ، وتطورت الأفلام كإعلام إذاعي تلفزيوني ، وانخرطت صناعة المواد الحساسة للصور الفوتوغرافية في المواد الحساسة للضوء بشكل عام للهواة والمحترفين وكذلك نسخ الأفلام . ， الإنتاج الضخم للمواد التجارية الحساسة للضوء مثل أفلام صناعة الألواح وأفلام الأشعة السينية.
→ صورة ملونة
عملية الصور
عندما توجه الكاميرا نحو الهدف وتنشط الغالق ، فإن الفيلم الموجود داخل الكاميرا ينكشف. يتم عرض الفيلم بهذه العملية ، ولكن في هذه المرحلة لا تظهر الصورة على الفيلم ويتم تسجيلها في حالة الصورة الكامنة ، وعند تطوير هذا الفيلم تصبح الصورة الكامنة صورة. ومع ذلك ، فإن هذه الصورة بشكل عام صورة سلبية (صورة سلبية) يكون فيها الضوء والظلام معاكسين لصورة الموضوع. عندما تتم طباعة هذه الصورة السلبية على ورق فوتوغرافي ويتم تطويرها مرة أخرى ، يتم الحصول على صورة إيجابية (صورة إيجابية) يتم فيها إعادة إنتاج الضوء والظلام للموضوع. بالنظر إلى عملية التصوير من خلال أخذ عملية التصوير هذه كمثال ، فإن التصوير الفوتوغرافي هو الخصائص الفيزيائية لمادة حساسة للضوء مثل فيلم مشع بالطاقة الضوئية يحتوي على معلومات مثل كثافة الضوء ولونه. وهي تتكون من عملية التسبب في تغييرات (كيميائية أو فيزيائية) ثم تطويرها لإنشاء صورة. أي أن التدفق يكون على النحو التالي: مصدر الضوء ← الموضوع ← الإشارة الضوئية ← التعريض ← الصورة الكامنة ← التطوير / التثبيت ← الصورة ← التقدير / التقييم / التحليل. إن عملية إجراء طباعة إيجابية من صورة فوتوغرافية سلبية هي أيضًا عملية التعرض والتطوير وتشكيل الصورة ، وهي عملية تصوير مستقلة.
ما ورد أعلاه هو مثال على التصوير الفوتوغرافي العام ، ولكن بالنظر إلى مجموعة واسعة من تطبيقات تكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي ، يجب توسيع عملية التصوير بشكل أكبر. بادئ ذي بدء ، يخلق الفيلم الفوتوغرافي صورة كامنة ليس فقط من خلال الشعور بالضوء ولكن أيضًا بالأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء والأشعة السينية وأشعة جاما وأشعة الجسيمات مثل حزم الإلكترون. لا تكون الكاميرا المجهزة بعدسة مناسبة دائمًا لمثل هذه الصور ، كما يتم إجراء التسجيل المباشر. أما بالنسبة للمادة الحساسة للضوء ، فبالإضافة إلى الفيلم المطلي بمستحلب هاليد الفضة المستخدم بكثرة ، ورق حساس للديازو يستخدم في النسخ ( نوع ديازو ) ، زيروجرافي هناك أيضًا مواد موصلة ضوئيًا أو راتنجات حساسة للضوء تستخدم في الحفر الضوئي. بالنظر إلى عملية تكوين الصورة بما في ذلك هذه المواد ، يمكن ملاحظة أن عملية التطوير متنوعة وأن شكل ولون الصورة التي تم الحصول عليها مختلفان أيضًا. لذلك ، يتم التعبير عن عملية التصوير بما في ذلك هذه على أنها معلومات الطاقة - التعرض / التعرض - تكوين الصورة. يمكن القول أن خاصية التصوير الفوتوغرافي هي أن الصورة التي يتم الحصول عليها بهذه العملية تكون في شكل صورة مرئية على مستوى ثنائي الأبعاد من حيث المبدأ.
تشكيل الصورة
بالنسبة للأفلام المستخدمة في التصوير الفوتوغرافي العام ، والأفلام ، والتصوير بالأشعة السينية ، وما إلى ذلك ، يتم تطبيق مستحلب فوتوغرافي يتم الحصول عليه عن طريق خلط كمية صغيرة من يوديد الفضة مع هاليد الفضة (بروميد الفضة) وتشتيته في الجيلاتين على الفيلم الداعم وتجفيفه. لقد تم. عندما يتعرض الفيلم للتصوير ، يخضع هاليد الفضة لتغيير كيميائي ضوئي لتشكيل مجموعة من ذرات الفضة في بلورة هاليد الفضة ، ولكن في هذه الحالة ، لا يتغير مظهر المستحلب ويتم تكوين صورة كامنة. تنمو الصورة الكامنة في صورة مرئية فقط عندما يتعرض المستحلب الذي يحتوي على الصورة الكامنة لعامل الاختزال. هذه العملية تطوير عن طريق التطوير ، يتم تضخيم كمية صغيرة من الفضة في الصورة الكامنة 110 مرات لتصبح صورة فضية. هذا التضخيم هو سمة رئيسية للتصوير الفوتوغرافي بهاليد الفضة ، والحساسية العالية لفيلم هاليد الفضة ترجع إلى تضخيم التطور. في التصوير الفوتوغرافي للهاليد الفضي ، يمكن إعادة إنتاج النغمات الدقيقة (النغمات) للموضوع جيدًا ، ولكن يمكن تغيير تباين الصورة أو يمكن تغيير درجة لون الصورة اعتمادًا على وصفة عملية التطوير. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه يمكن الحصول على صورة سلبية من خلال التطور الطبيعي ، إلا أن هناك أيضًا طريقة (تطوير مقلوب) يتم فيها تبييض هذه الصورة بعد اكتمال التطور السلبي ويتم تطوير هاليد الفضة المتبقي للحصول على صورة إيجابية. عندما يتم تطوير فيلم فوتوغرافي ، يتعرض هاليد الفضة المتبقي للضوء عندما يتعرض الفيلم للضوء كما هو. لذلك ، يُذاب هاليد الفضة المتبقي في محلول ثيوسلفات الصوديوم ، ثم يُغسل بالماء لإزالته من الطبقة الحساسة للضوء. هذه العملية مستوطنة إنه. التطوير والتثبيت والغسيل مطلوبان لإنشاء صورة بعد تعريض فيلم فوتوغرافي أو ورق فوتوغرافي. لذلك ، في التصوير الفوتوغرافي بهاليد الفضة ، يكون وقت الانتهاء (وقت الوصول) من التقاط صورة إلى الحصول على صورة طويلاً. يستغرق عدة عشرات من الدقائق. من أجل تحسين كفاءة عملية الإنهاء هذه ، يتم إجراء التطوير عند درجة حرارة عالية قليلاً حوالي 30 درجة مئوية باستخدام معالج تطوير تلقائي. بالإضافة إلى ذلك ، تم تطوير التصوير الفوتوغرافي الفوري بالأبيض والأسود في الخمسينيات من القرن الماضي كنظام لإنهاء صور هاليد الفضة بسرعة ، وتم تطوير التصوير الفوتوغرافي الملون الفوري في عام 1963 ، وأصبح من الممكن الحصول على مطبوعات فوتوغرافية في حوالي دقيقة واحدة بعد التصوير. في التصوير الفوتوغرافي الفوري بالأبيض والأسود ، يتم تنفيذ إنهاء التطوير باستخدام طريقة نقل الانتشار. في هذه الطريقة ، يتم وضع فيلم سالب مكشوف على اتصال وثيق مع مادة موجبة تحتوي على نواة متطورة ويتم تطويره مع مطور يضاف إليه محلول هاليد الفضة. ينتشر هاليد الفضة غير الحساس للضوء في المادة الإيجابية. تم تطويره في موقع النواة النامية لتكوين صورة إيجابية.
→ التصوير الفوري
صوره جديده
تُستخدم أنظمة التصوير بالهاليد الفضي التي تستخدم بشكل أساسي هاليد الفضة على نطاق واسع للتصوير التجاري ، بما في ذلك التصوير الفوتوغرافي العام ، وتحتل التيار الرئيسي للتصوير الفوتوغرافي. هناك عدد لا يحصى من المركبات الحساسة للضوء بخلاف ملح الفضة ، ولكن يبدو أن المواد ذات الحساسية العالية واللون وقابلية استنساخ الألوان وجودة الصورة مقارنة بملح الفضة سيتم العثور عليها في الوقت الحالي كمواد تسجيل. على الأقل ، من المتوقع حماية عرش الهاليد الفضي كنظام تصوير. ومع ذلك ، هناك أيضًا عيوب من حيث ندرة الموارد الفضية ، ووقت الوصول الطويل ، والكفاءة الاقتصادية. تمت دراسة العديد من المواد الحساسة للضوء في تطوير الكيمياء والتكنولوجيا الكيميائية بعد الحرب العالمية الثانية ، وتم تطوير أنظمة المواد الملحية غير الفضية بنجاح بين أنظمة التصوير بخلاف التصوير الفوتوغرافي. أحد أنظمة التصوير الفوتوغرافي البديلة هو نوع الديازو المستخدم لنسخ المستندات ونسخ النسخ المصغرة. نوع الديازو ، الذي يستخدم الخصائص الحساسة للضوء وتطور الألوان لملح الديازونيوم ، يطغى على ورق التصوير الفوتوغرافي من هاليد الفضة للنسخ نظرًا لسهولة إنتاج صورة إيجابية مباشرة عن طريق التعريض ، والراحة والاقتصاد في التطور الجاف أو شبه الرطب . في مجال النسخ المكتبي ، تم الترحيب بأنظمة التصوير الفوتوغرافي الكهربائية التي تم تطويرها في الخمسينيات من القرن الماضي بسبب نهايتها السريعة وعدم الحاجة إلى مطور مائي ، وفي السنوات الأخيرة ، أصبحت آلات التصوير الفوتوغرافي ذات وظائف التحجيم أو الفرز عالية السرعة منتشرة على نطاق واسع. عمل. كمثال ناجح على نظام التصوير البديل للعملية ، لا يمكن التغاضي عن الراتينج الحساس للحفر الضوئي. بالنسبة للحفر الضوئي ، تم استخدام بياض البيض أو الغراء من حمض الكروميك ، والذي يستخدم حساسية للضوء من ثنائي كرومات ، لفترة طويلة. كنت مضطرا أن أفعل ذلك. في الستينيات من القرن الماضي ، تم تطوير لوحة PS ، التي تم تصنيعها عن طريق تطبيق راتنج الديازو على صفيحة الألمنيوم ، كمواد تصنيع لوحة طباعة الأوفست ، واختفت مادة ثنائي كرومات تدريجياً. بالإضافة إلى ذلك ، تم تطوير راتينج حساس للضوء غير قابل للذوبان عن طريق البلمرة الضوئية كمواد لطباعة الحروف بواسطة DuPont في الولايات المتحدة ، وتم استبدال لوحات الرصاص لطباعة الصحف بأحرف راتينج حساسة للضوء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن بولي سيليكات الفينيل ومجموعات أخرى من الراتنجات الحساسة للضوء تشكل روابط متشابكة بين الجزيئات عن طريق التعرض ، وهي رقيقة ولها حماية ضد المواد الكيميائية المسببة للتآكل ، وهي مفيدة كمقاومات للضوء ، ويتم سحبها ضوئيًا لمعالجة المواد المختلفة بدقة. المستخدمة في التكنولوجيا ( التصنيع الضوئي ).فتحت هذه المواد الحساسة للضوء غير الهاليد الفضي مجالات جديدة للتصوير الفوتوغرافي والتصوير لم يكن من الممكن تصورها في عصر التصوير بهاليد الفضة ، كما وسعت بشكل كبير من التكنولوجيا التطبيقية للتصوير الفوتوغرافي.
أما بالنسبة للمواد غير الفضية الحساسة للضوء ، فقد تمت دراسة العديد من المواد الأخرى المثيرة للاهتمام. على سبيل المثال ، المواد اللونية الضوئية التي تشكل صورة ملونة عن طريق التعريض وتختفي هذه الصورة بالتسخين ، والمواد الفوتوغرافية الجذرية التي تطبع صورة ملونة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية ، وهناك مواد فوتوغرافية نباتية تنتج صورًا لفقاعات دقيقة في الراتنج عن طريق مزج الديازونيوم الملح في الراتينج وتحللها ضوئيًا عن طريق التعرض للأشعة فوق البنفسجية ، وبعضها عبارة عن نسخ مصغر ، أو معايرة الصور الفوتوغرافية الملونة ، أو إخفاء مواد لصنع الألواح. يستعمل ل. في التسجيل بخلاف التصوير الفوتوغرافي ، يتحقق الهدف حتى إذا لم تكن حساسية مادة التسجيل عالية بالضرورة ، ويتم إنشاء نظام تسجيل غير ملح فضى باستخدام شعاع ليزر أو إلكترون قوي كمصدر للضوء. في مثال التصوير بالأشعة السينية ، يتم وضع لوحة تسجيل الأشعة السينية بدلاً من فيلم لتخزين كمية تشعيع الأشعة السينية ، ثم يتم مسح لوحة التسجيل بشعاع ليزر لتوليد انبعاث الضوء المقابل لـ X- كمية إشعاع الأشعة ، وهذا الضوء مكهرب. تم الإعلان عن نظام يحول الأشعة السينية إلى إشارات ، ويعالج الصور ، ثم يحول الإشارات الكهربائية إلى ضوء مرة أخرى لإنشاء صور بالأشعة السينية على فيلم ، ووضعها موضع الاستخدام العملي. يشتمل هذا النظام على التحويل الكهروضوئي ومعالجة الصور ، وهو فعال أيضًا في تقليل جرعة التعرض للأشعة السينية. تم تحديث تقنية التصوير الفوتوغرافي من خلال إدخال تقنية الإلكترونيات ، ولم تحقق فقط إعداد التعريض التلقائي للكاميرا ، وآلية التركيز التلقائي ، ومحرك المحرك ، وما إلى ذلك ، ولكن تم الإعلان أيضًا عن الكاميرا الثابتة الإلكترونية بالكامل المزودة بعنصر CCD في 1981. هذه وظيفة تسجيل إلكترونية تحل محل الأفلام التقليدية ، ومن المتوقع تطوير هذه التكنولوجيا في المستقبل.
استخدام التصوير
تُستخدم الصور على نطاق واسع للتصوير الفوتوغرافي من قبل الهواة ومصوري الأعمال والمصورين والصحافة ، وكذلك في الإعلانات والمخطوطات المطبوعة والسجلات المختلفة. في تطبيق تكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي ، يتم استخدامه على نطاق واسع في الأفلام ، ووسائط التسجيل التلفزيوني ، وصور الأشعة السينية للتشخيص الطبي وفحص المواد الصناعية ، والنسخ ، والحفر الضوئي. من حيث حجم إنتاج صناعة المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء ، في البلدان المتقدمة في السنوات الأخيرة ، يتم تصنيع المزيد من المواد الحساسة للضوء للاستخدام التجاري والأشعة السينية أكثر من أفلام التصوير الفوتوغرافي العام ، وقيمة الإنتاج 1: 1 للتصوير العام و إستخدام تجاري. انها تقترب. ومن استخدامات التصوير الفوتوغرافي هناك التصوير الجوي ، والمسح التصويري ، والتصوير الفضائي الذي يشبه التصوير العام ، ولكن تقنية التقاط صور لسطح الأرض من الفضاء المتقدم هي الاستشعار عن بعد يتم استخدامه لاستكشاف موارد الأرض ، ومراقبة الأرصاد الجوية ، ومسوحات التلوث للمحيطات وسطح الأرض ، وما إلى ذلك ، ويتم تنفيذ عمله بالتعاون الدولي. في حالة المراقبة من الفضاء الخارجي ، يتم الجمع بين التصوير الفوتوغرافي وتكنولوجيا التلفزيون وتكنولوجيا الاتصالات للحصول على صورة ، لذلك قد يتم استقبال إشارة كهربائية على الأرض لإنشاء صورة فوتوغرافية في النهاية. تشمل تطبيقات التصوير الفوتوغرافي في مجال العلوم والتكنولوجيا التصوير الفلكي ، والصور الدقيقة ، والميكروغرافيا الكهربائية ، والتصوير الطيفي ، والتصوير عالي السرعة والأفلام عالية السرعة ، والتصوير الشعاعي الذاتي ، والتصوير الشعاعي للجسيمات. ، التصوير بالأشعة تحت الحمراء ، القياس الفوتوغرافي ، التصوير المجسم ، إلخ. يتم تطبيق أنظمة المواد الحساسة للضوء غير الفضي بشكل أساسي في النسخ ، والنسخ المصغر ، والحفر الضوئي ، والتصوير بالأشعة السينية ، ومقاوم الضوء ، إلخ.
جودة الصورة
تسمى الجودة الإجمالية لصورة الصورة عند تقييمها نفسيًا جودة صورة الصورة. تتكون صورة الصورة بالأبيض والأسود من جزيئات فضية دقيقة تكونت عن طريق التطور ، وحتى في حالة الصورة الملونة ، يتم تشكيل كل صبغة من الألوان الأساسية الثلاثة في شكل مقطوع يسمى سحابة صبغية أثناء التطور. معالجة. يمكن رؤية هيكل الحبيبات هذا من خلال تكبير الصورة الفوتوغرافية بشكل كبير ، ولكن يتم التعرف أيضًا على حبيبات تفاصيل الصورة في الصورة المكبرة الكبيرة. تسمى حبيبات الصورة الفوتوغرافية التحبب. نظرًا لأن الصورة الفوتوغرافية تظهر التحبب ، فمن المفهوم أن هناك حدًا لاستنساخ تفاصيل الموضوع في الصورة ، وفيما يتعلق بهذا ، يتم تقييم ما إذا كانت الصورة الفوتوغرافية قد اكتملت بشكل واضح أم لا. يتم التعبير عن حدة الصورة الفوتوغرافية بالحدة. تعتبر التحبب والحدة في صورة فوتوغرافية عوامل مهمة تتعلق بجودة الصورة ، ويطلق على التحبب والحدة بشكل جماعي اسم بنية الصورة.
التحبب
تتكون الصورة الفوتوغرافية من جزيئات فضية دقيقة تم إنتاجها عن طريق التطور ، لكن الحبيبات التي لوحظت من خلال تكبير الصورة الفوتوغرافية ليست فضية مطورة فردية ، ولكنها نتيجة تداخل الفضة المطورة المشتتة في طبقة التصوير. إنها صورة. تحتوي الأفلام عالية الحساسية لكل من الصور الفوتوغرافية بالأبيض والأسود والصور الملونة على حبيبات أكبر وتكون أكثر وضوحًا من الأفلام منخفضة الحساسية. حتى بالنسبة للفيلم نفسه ، إذا تم إطالة وقت التطوير ، يصبح حجم الحبوب أكبر. تختلف حبيبات الصورة الفوتوغرافية أيضًا اعتمادًا على كثافة الصورة ، ويمكن ملاحظة التحبب بسهولة في الجزء منخفض الكثافة من 0.3 إلى 0.6 في قيمة كثافة التصوير. توجد طريقتان لمقارنة درجة التحبب في صورة فوتوغرافية مع بعضها البعض. الطريقة الأولى هي طريقة عن طريق الملاحظة البصرية ، وتسمى الحبوب في هذه الحالة الحبوب النفسية ، والثانية هي طريقة للقياس بمقياس دقيق لكثافة ، وما إلى ذلك ، وتسمى الحبوب في هذه الحالة الحبوب المادية. لقياس درجة التحبب النفسي ، يتم تكبير الصورة الفوتوغرافية بمعدلات تكبير مختلفة ، ويتم الحصول على التكبير الذي يتم من خلاله التعرف على التحبب. هناك أيضًا طريقة لرصد صورة فوتوغرافية مكبرة على مسافات مختلفة وإيجاد مسافة الحد التي يمكن من خلالها تحديد الجسيمات الحبيبية. لتحديد التحبب الفيزيائي ، توجد طريقة لمسح الصورة الفوتوغرافية بمقياس دقيق لكثافة للحصول على جذر متوسط مربع انحرافات كثافات العديد من نقاط القياس ، ويسمى التحبب الذي تم الحصول عليه بهذه الطريقة RMS التحبب.
حدة
تعتمد حدة الصورة الفوتوغرافية على أداء عدسة الكاميرا والفيلم المستخدم في التصوير ، بالإضافة إلى ظروف تطور الفيلم وظروف الطباعة عند عمل إيجابي من سلبي ، وتكون حدة الصورة الفوتوغرافية النهائية هي تم الحصول عليها. من الضروري فحص النظام بأكمله من التصوير حتى النهاية من أجل تحسين الجودة. بالنسبة إلى أنواع مختلفة من المواد الحساسة للضوء ، فإن الأفلام التي تستخدم مستحلبات جسيمات دقيقة منخفضة الحساسية تعطي بشكل عام صورًا عالية الوضوح ، وحتى مع نفس المستحلب ، يتم تخفيف طبقة طلاء المستحلب. halation إذا تم اتخاذ تدابير لمنع التشعيع (ينعكس الضوء الساقط على الطبقة الحساسة للضوء وينتشر داخل المستحلب لفضح محيط الصورة العادية) ، ستزداد حدة الصورة. حقيقة أن الصورة الفوتوغرافية ذات حدة عالية ، أي تعطي انطباعًا حادًا ، تعني أن الحدود بين ظلال الصورة واضحة ، ويتم استخدام تأثير الحافة (نطاق التعريض العالي والتعرض المنخفض لفيلم المستحلب) عند تطوير الفيلم. إذا تم استخدام طريقة تجعل الكثافة أعلى في نطاق التعريض الضوئي العالي وأقل في نطاق التعريض الضوئي المنخفض عند الحدود مع المنطقة) ، يصبح مخطط الصورة أكثر وضوحًا ويزداد حدة الصورة. في الأفلام الملونة الحديثة ، يتم استخدام المركب الذي يركز على تأثير الحافة أثناء التطوير لتحسين حدة الصورة. الحكم على ما إذا كانت حدة الصورة عالية أم لا أمر حساس ، ولكن من الممكن أيضًا تصور طريقة للتعامل مع الحدة بشكل موضوعي من خلال الحصول على مقدار وثيق الصلة بالحدة من القياس المادي للصورة الفوتوغرافية. هنالك.
قدرة الميز
تسمى قدرة الصورة الفوتوغرافية على تسجيل جزء دقيق من موضوع ما كصورة الدقة. تختلف قوة التحليل أيضًا اعتمادًا على عدسة التصوير المستخدمة في التصوير الفوتوغرافي ، ونوع المادة الحساسة للضوء ، وظروف معالجة التطوير ، وتباين الهدف ، ومقدار التعرض ، وطول موجة الضوء. بالنسبة لأنواع المواد الحساسة للضوء ، كما هو الحال مع الحدة ، فإن الأفلام ذات الحساسية المنخفضة ذات الحبيبات الدقيقة عالية الدقة ، والأفلام الإيجابية للأفلام ، والأفلام للنسخ ، والأفلام الخاصة بالتصوير الدقيق ، وما إلى ذلك تتميز بدقة أعلى من الأفلام السلبية للتصوير الفوتوغرافي. لقياس الدقة ، خذ مخطط اختبار بخطوط سوداء وبيضاء متساوية العرض ، وقم بتطويره ، وابحث عن عرض خط الحد الذي يمكن تسجيله كخطوط بعيدة. تبلغ قوة التحليل للفيلم السلبي بالأبيض والأسود للتصوير العام حوالي 60 إلى 80 سطرًا / مم ، وقوة التحليل للفيلم الملون أقل من ذلك. قوة التحليل هي مفهوم يختلف عن الوضوح ، وحتى إذا كانت الدقة عالية ، فهي ليست دائمًا صورة ذات وضوح عالٍ.
تومودا ميتسوتادا
مصدر World Encyclopedia
تقنية الصوراختراع وتطوير التصوير الفوتوغرافي
تم تحقيقه في القرن السادس عشر لعمل صور لمناظر طبيعية وأشخاص في صندوق مظلم (كاميرا مظلمة) مزودًا بعدسة ، ولكن لا يمكن الاحتفاظ بهذه الصورة كسجل مثل لوحة. من ناحية أخرى ، وجد أنه مع تطور الكيمياء ، نترات الفضة ، وأملاح الفضة المختلفة ، وأملاح الزئبق ، وما إلى ذلك ، يتغير لونها أو تتحول إلى اللون الأسود بفعل الضوء. درس الكثير من الناس لتسجيل صورة الضوء ، ولكن في حوالي عام 1826 ، قرر JN Niepce من فرنسا أخيرًا تسجيل الصورة بالضوء من خلال الاستفادة من التغيير في قابلية ذوبان الإسفلت بسبب تأثير الضوء. ناجح. بعد ذلك ، قام LJM Daguerre الفرنسي بتطبيق بخار اليود على صفيحة فضية لتشكيل طبقة يوديد الفضة ، والتقط صورة باستخدام هذا كلوح حساس للضوء ، وطبق هذه اللوحة الحساسة للضوء على بخار الزئبق لجعل الصورة مرئية. لقد نجحت في تطويره. تم الإعلان عن الاختراع في 19 أغسطس 1939 في اجتماع مشترك لأكاديمية العلوم وأكاديمية الفنون الجميلة في الأكاديمية الفرنسية للفنون الجميلة ، مع وعد بالحصول على معاش تقاعدي من الحكومة ، ويعتبر هذا اليوم يوم ولادة التصوير. وجد داجير أيضًا أنه عند تطوير صفيحة حساسة للضوء ثم معالجتها بمحلول مائي من ثيوسلفات الصوديوم لإزالة يوديد الفضة غير الحساس للضوء ، يمكن الحفاظ على الصورة دون تغيير اللون ، أي تم إصلاحها. Daguerreotype ، المسمى بالنموذج daguerreotype ، هو النموذج الأولي للتصوير الفوتوغرافي الذي يدمج جميع عمليات التصوير الفوتوغرافي الحالية للتصوير ، والتطوير ، والتثبيت. باستخدام Daguerreotype ، يمكن الحصول على صورة واحدة فقط باستخدام لوحة واحدة حساسة للضوء ، ولكن في عام 1941 ، قام WHF Talbot في المملكة المتحدة بعمل صورة سلبية لصورة باستخدام ورق حساس للضوء يوديد الفضة وكشف هذه الصورة السلبية. لقد ابتكرت طريقة إيجابية سلبية لإنشاء صورة إيجابية من خلال طباعتها على الورق. وهذا ما يسمى تالبوتايب أو كالوتايب كالوتايب. في عام 1951 ، قام رامي السهام البريطاني فريدريك سكوت آرتشر (1813-57) بتفريق يوديد الفضة في الكولوديون (نيتروسليلوز مذاب في الأثير) ، ووضعه على لوح زجاجي ، والتقط صورة قبل أن يجف. أعلن عن طريقة Collodion Wet Plate ( صور ).
بعد ذلك ، تقدم البحث في المواد الحساسة للضوء بسرعة ، وفي عام 1871 ، ابتكر RL Maddox في المملكة المتحدة مستحلب الجيلاتين من بروميد الفضة ، وهو النموذج الأولي لمستحلب أفلام التصوير الفوتوغرافي الحالي ، وأصبحت حساسية المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء أعلى بكثير. والتعامل معها أسهل. بعد هذا الاختراع ، ازداد الزخم لصناعة لوحات التصوير الفوتوغرافي ، وبعد شركة JW Swan البريطانية عام 1877 ، تم طرح اللوحات الفوتوغرافية في السوق من قبل Eastman في الولايات المتحدة في عام 1983. وقد أطلق Eastman ، سلف شركة Kodak اليوم ، مجموعة لفة فيلم من الورق في عام 1988 ، مما خلق بداية للتصوير الفوتوغرافي ليكون شائعًا لدى عامة الناس. قامت Kodak بتصنيع فيلم رول باستخدام شريط سينمائي في عام 1989 وفيلم للأفلام في عام 1998 ، مما عزز أسس صناعة التصوير الفوتوغرافي.
من ناحية أخرى ، بالانتقال إلى اليابان ، جاءت الأنماط الداجورية المبكرة للتصوير الفوتوغرافي إلى اليابان بواسطة السفن الهولندية في أوائل أربعينيات القرن التاسع عشر ، ومن نهاية فترة إيدو إلى بداية عصر ميجي ، شيمازو نارياكيرا في منطقة ساتسوما وغيرها من الإقطاعيين التقدميين قام اللوردات والعلماء الهولنديون بالتصوير. لقد درست. في سبعينيات القرن التاسع عشر ، تم إنشاء متجر لمواد التصوير لاستيراد وبيع مواد التصوير الفوتوغرافي والمواد الحجرية. في عام 1885 ، حاول Kazumasa Ogawa لأول مرة تصنيع لوحات فوتوغرافية ، وفي عام 1906 ، تم إنشاء شركة Japan Photographic Plate Company. في هذا الوقت تقريبًا ، تم تأسيس Rokuzakurasha (المصنع) ، سلف شركة Konishi Roku Photo Industry ، في عام 1902 ، وتم إنشاء Toyo Dry Plate and Oriental Photo Industry في 19. تم إصدار أول فيلم فوتوغرافي ياباني من متجر Konishi Roku الرئيسي في عام 2017. الأرز حقل. في عام 1934 ، تم تأسيس Fuji Photo Film وتم تصنيع وبيع أول فيلم سينمائي محلي.
في الثلاثينيات ، بعد فجر التصوير الفوتوغرافي ، ملأت العديد من الكاميرات الصغيرة مثل Leica و Contax السوق العالمية كمنتجات من صناعة الآلات الدقيقة الألمانية ، وتم بيع أفلام بانكرو وأفلام رول شديدة الحساسية بواسطة Eastman Kodak من الولايات المتحدة وألمانيا . لقد مر عصر الألواح الجافة منذ أن تم إصداره بواسطة Agfa-Gevaert ، وبينما دخلت الأفلام عصر التحدث ، تم أيضًا استخدام فيلم ملون مضاف إليه الألوان ، وتغلغل التصوير الفوتوغرافي بعمق في الحياة الاجتماعية. في الوقت الذي كان فيه الفيلم الملون على وشك أن يصبح منتجًا مألوفًا أكثر بسبب اختراع نوع مستحلب متعدد الطبقات متعدد الألوان ، أجبر اندلاع الحرب العالمية الثانية التصوير الفوتوغرافي على البحث المستمر ، واستكشاف الموارد ، والإنتاج المحدود ، بشكل أساسي للجيش استعمال. قد تم. مع نهاية الحرب العالمية الثانية وإصدار تقنية التحسس بالذهب لمستحلبات التصوير الفوتوغرافي التي طورتها ألمانيا استجابة لتقرير الاحتلال الألماني للولايات المتحدة ، يواصل مصنعو المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء في جميع أنحاء العالم البحث في تكنولوجيا التحسس بالمستحلب . ， تم طرح فيلم ISO200 في السوق واحدًا تلو الآخر. من ناحية أخرى ، تقدمت الأبحاث حول الأفلام الملونة ، وحدثت الطفرة الفنية للأفلام بعد الحرب مباشرة. .. منذ ذلك الحين وحتى الآن ، دخل التصوير الفوتوغرافي عصر التلوين المتمحور حول التصوير الفوتوغرافي العام للهواة ، وتطورت الأفلام كإعلام إذاعي تلفزيوني ، وانخرطت صناعة المواد الحساسة للصور الفوتوغرافية في المواد الحساسة للضوء بشكل عام للهواة والمحترفين وكذلك نسخ الأفلام . ， الإنتاج الضخم للمواد التجارية الحساسة للضوء مثل أفلام صناعة الألواح وأفلام الأشعة السينية.
→ صورة ملونة
عملية الصور
عندما توجه الكاميرا نحو الهدف وتنشط الغالق ، فإن الفيلم الموجود داخل الكاميرا ينكشف. يتم عرض الفيلم بهذه العملية ، ولكن في هذه المرحلة لا تظهر الصورة على الفيلم ويتم تسجيلها في حالة الصورة الكامنة ، وعند تطوير هذا الفيلم تصبح الصورة الكامنة صورة. ومع ذلك ، فإن هذه الصورة بشكل عام صورة سلبية (صورة سلبية) يكون فيها الضوء والظلام معاكسين لصورة الموضوع. عندما تتم طباعة هذه الصورة السلبية على ورق فوتوغرافي ويتم تطويرها مرة أخرى ، يتم الحصول على صورة إيجابية (صورة إيجابية) يتم فيها إعادة إنتاج الضوء والظلام للموضوع. بالنظر إلى عملية التصوير من خلال أخذ عملية التصوير هذه كمثال ، فإن التصوير الفوتوغرافي هو الخصائص الفيزيائية لمادة حساسة للضوء مثل فيلم مشع بالطاقة الضوئية يحتوي على معلومات مثل كثافة الضوء ولونه. وهي تتكون من عملية التسبب في تغييرات (كيميائية أو فيزيائية) ثم تطويرها لإنشاء صورة. أي أن التدفق يكون على النحو التالي: مصدر الضوء ← الموضوع ← الإشارة الضوئية ← التعريض ← الصورة الكامنة ← التطوير / التثبيت ← الصورة ← التقدير / التقييم / التحليل. إن عملية إجراء طباعة إيجابية من صورة فوتوغرافية سلبية هي أيضًا عملية التعرض والتطوير وتشكيل الصورة ، وهي عملية تصوير مستقلة.
ما ورد أعلاه هو مثال على التصوير الفوتوغرافي العام ، ولكن بالنظر إلى مجموعة واسعة من تطبيقات تكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي ، يجب توسيع عملية التصوير بشكل أكبر. بادئ ذي بدء ، يخلق الفيلم الفوتوغرافي صورة كامنة ليس فقط من خلال الشعور بالضوء ولكن أيضًا بالأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء والأشعة السينية وأشعة جاما وأشعة الجسيمات مثل حزم الإلكترون. لا تكون الكاميرا المجهزة بعدسة مناسبة دائمًا لمثل هذه الصور ، كما يتم إجراء التسجيل المباشر. أما بالنسبة للمادة الحساسة للضوء ، فبالإضافة إلى الفيلم المطلي بمستحلب هاليد الفضة المستخدم بكثرة ، ورق حساس للديازو يستخدم في النسخ ( نوع ديازو ) ، زيروجرافي هناك أيضًا مواد موصلة ضوئيًا أو راتنجات حساسة للضوء تستخدم في الحفر الضوئي. بالنظر إلى عملية تكوين الصورة بما في ذلك هذه المواد ، يمكن ملاحظة أن عملية التطوير متنوعة وأن شكل ولون الصورة التي تم الحصول عليها مختلفان أيضًا. لذلك ، يتم التعبير عن عملية التصوير بما في ذلك هذه على أنها معلومات الطاقة - التعرض / التعرض - تكوين الصورة. يمكن القول أن خاصية التصوير الفوتوغرافي هي أن الصورة التي يتم الحصول عليها بهذه العملية تكون في شكل صورة مرئية على مستوى ثنائي الأبعاد من حيث المبدأ.
تشكيل الصورة
بالنسبة للأفلام المستخدمة في التصوير الفوتوغرافي العام ، والأفلام ، والتصوير بالأشعة السينية ، وما إلى ذلك ، يتم تطبيق مستحلب فوتوغرافي يتم الحصول عليه عن طريق خلط كمية صغيرة من يوديد الفضة مع هاليد الفضة (بروميد الفضة) وتشتيته في الجيلاتين على الفيلم الداعم وتجفيفه. لقد تم. عندما يتعرض الفيلم للتصوير ، يخضع هاليد الفضة لتغيير كيميائي ضوئي لتشكيل مجموعة من ذرات الفضة في بلورة هاليد الفضة ، ولكن في هذه الحالة ، لا يتغير مظهر المستحلب ويتم تكوين صورة كامنة. تنمو الصورة الكامنة في صورة مرئية فقط عندما يتعرض المستحلب الذي يحتوي على الصورة الكامنة لعامل الاختزال. هذه العملية تطوير عن طريق التطوير ، يتم تضخيم كمية صغيرة من الفضة في الصورة الكامنة 110 مرات لتصبح صورة فضية. هذا التضخيم هو سمة رئيسية للتصوير الفوتوغرافي بهاليد الفضة ، والحساسية العالية لفيلم هاليد الفضة ترجع إلى تضخيم التطور. في التصوير الفوتوغرافي للهاليد الفضي ، يمكن إعادة إنتاج النغمات الدقيقة (النغمات) للموضوع جيدًا ، ولكن يمكن تغيير تباين الصورة أو يمكن تغيير درجة لون الصورة اعتمادًا على وصفة عملية التطوير. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أنه يمكن الحصول على صورة سلبية من خلال التطور الطبيعي ، إلا أن هناك أيضًا طريقة (تطوير مقلوب) يتم فيها تبييض هذه الصورة بعد اكتمال التطور السلبي ويتم تطوير هاليد الفضة المتبقي للحصول على صورة إيجابية. عندما يتم تطوير فيلم فوتوغرافي ، يتعرض هاليد الفضة المتبقي للضوء عندما يتعرض الفيلم للضوء كما هو. لذلك ، يُذاب هاليد الفضة المتبقي في محلول ثيوسلفات الصوديوم ، ثم يُغسل بالماء لإزالته من الطبقة الحساسة للضوء. هذه العملية مستوطنة إنه. التطوير والتثبيت والغسيل مطلوبان لإنشاء صورة بعد تعريض فيلم فوتوغرافي أو ورق فوتوغرافي. لذلك ، في التصوير الفوتوغرافي بهاليد الفضة ، يكون وقت الانتهاء (وقت الوصول) من التقاط صورة إلى الحصول على صورة طويلاً. يستغرق عدة عشرات من الدقائق. من أجل تحسين كفاءة عملية الإنهاء هذه ، يتم إجراء التطوير عند درجة حرارة عالية قليلاً حوالي 30 درجة مئوية باستخدام معالج تطوير تلقائي. بالإضافة إلى ذلك ، تم تطوير التصوير الفوتوغرافي الفوري بالأبيض والأسود في الخمسينيات من القرن الماضي كنظام لإنهاء صور هاليد الفضة بسرعة ، وتم تطوير التصوير الفوتوغرافي الملون الفوري في عام 1963 ، وأصبح من الممكن الحصول على مطبوعات فوتوغرافية في حوالي دقيقة واحدة بعد التصوير. في التصوير الفوتوغرافي الفوري بالأبيض والأسود ، يتم تنفيذ إنهاء التطوير باستخدام طريقة نقل الانتشار. في هذه الطريقة ، يتم وضع فيلم سالب مكشوف على اتصال وثيق مع مادة موجبة تحتوي على نواة متطورة ويتم تطويره مع مطور يضاف إليه محلول هاليد الفضة. ينتشر هاليد الفضة غير الحساس للضوء في المادة الإيجابية. تم تطويره في موقع النواة النامية لتكوين صورة إيجابية.
→ التصوير الفوري
صوره جديده
تُستخدم أنظمة التصوير بالهاليد الفضي التي تستخدم بشكل أساسي هاليد الفضة على نطاق واسع للتصوير التجاري ، بما في ذلك التصوير الفوتوغرافي العام ، وتحتل التيار الرئيسي للتصوير الفوتوغرافي. هناك عدد لا يحصى من المركبات الحساسة للضوء بخلاف ملح الفضة ، ولكن يبدو أن المواد ذات الحساسية العالية واللون وقابلية استنساخ الألوان وجودة الصورة مقارنة بملح الفضة سيتم العثور عليها في الوقت الحالي كمواد تسجيل. على الأقل ، من المتوقع حماية عرش الهاليد الفضي كنظام تصوير. ومع ذلك ، هناك أيضًا عيوب من حيث ندرة الموارد الفضية ، ووقت الوصول الطويل ، والكفاءة الاقتصادية. تمت دراسة العديد من المواد الحساسة للضوء في تطوير الكيمياء والتكنولوجيا الكيميائية بعد الحرب العالمية الثانية ، وتم تطوير أنظمة المواد الملحية غير الفضية بنجاح بين أنظمة التصوير بخلاف التصوير الفوتوغرافي. أحد أنظمة التصوير الفوتوغرافي البديلة هو نوع الديازو المستخدم لنسخ المستندات ونسخ النسخ المصغرة. نوع الديازو ، الذي يستخدم الخصائص الحساسة للضوء وتطور الألوان لملح الديازونيوم ، يطغى على ورق التصوير الفوتوغرافي من هاليد الفضة للنسخ نظرًا لسهولة إنتاج صورة إيجابية مباشرة عن طريق التعريض ، والراحة والاقتصاد في التطور الجاف أو شبه الرطب . في مجال النسخ المكتبي ، تم الترحيب بأنظمة التصوير الفوتوغرافي الكهربائية التي تم تطويرها في الخمسينيات من القرن الماضي بسبب نهايتها السريعة وعدم الحاجة إلى مطور مائي ، وفي السنوات الأخيرة ، أصبحت آلات التصوير الفوتوغرافي ذات وظائف التحجيم أو الفرز عالية السرعة منتشرة على نطاق واسع. عمل. كمثال ناجح على نظام التصوير البديل للعملية ، لا يمكن التغاضي عن الراتينج الحساس للحفر الضوئي. بالنسبة للحفر الضوئي ، تم استخدام بياض البيض أو الغراء من حمض الكروميك ، والذي يستخدم حساسية للضوء من ثنائي كرومات ، لفترة طويلة. كنت مضطرا أن أفعل ذلك. في الستينيات من القرن الماضي ، تم تطوير لوحة PS ، التي تم تصنيعها عن طريق تطبيق راتنج الديازو على صفيحة الألمنيوم ، كمواد تصنيع لوحة طباعة الأوفست ، واختفت مادة ثنائي كرومات تدريجياً. بالإضافة إلى ذلك ، تم تطوير راتينج حساس للضوء غير قابل للذوبان عن طريق البلمرة الضوئية كمواد لطباعة الحروف بواسطة DuPont في الولايات المتحدة ، وتم استبدال لوحات الرصاص لطباعة الصحف بأحرف راتينج حساسة للضوء. بالإضافة إلى ذلك ، فإن بولي سيليكات الفينيل ومجموعات أخرى من الراتنجات الحساسة للضوء تشكل روابط متشابكة بين الجزيئات عن طريق التعرض ، وهي رقيقة ولها حماية ضد المواد الكيميائية المسببة للتآكل ، وهي مفيدة كمقاومات للضوء ، ويتم سحبها ضوئيًا لمعالجة المواد المختلفة بدقة. المستخدمة في التكنولوجيا ( التصنيع الضوئي ).فتحت هذه المواد الحساسة للضوء غير الهاليد الفضي مجالات جديدة للتصوير الفوتوغرافي والتصوير لم يكن من الممكن تصورها في عصر التصوير بهاليد الفضة ، كما وسعت بشكل كبير من التكنولوجيا التطبيقية للتصوير الفوتوغرافي.
أما بالنسبة للمواد غير الفضية الحساسة للضوء ، فقد تمت دراسة العديد من المواد الأخرى المثيرة للاهتمام. على سبيل المثال ، المواد اللونية الضوئية التي تشكل صورة ملونة عن طريق التعريض وتختفي هذه الصورة بالتسخين ، والمواد الفوتوغرافية الجذرية التي تطبع صورة ملونة بالتعرض للأشعة فوق البنفسجية ، وهناك مواد فوتوغرافية نباتية تنتج صورًا لفقاعات دقيقة في الراتنج عن طريق مزج الديازونيوم الملح في الراتينج وتحللها ضوئيًا عن طريق التعرض للأشعة فوق البنفسجية ، وبعضها عبارة عن نسخ مصغر ، أو معايرة الصور الفوتوغرافية الملونة ، أو إخفاء مواد لصنع الألواح. يستعمل ل. في التسجيل بخلاف التصوير الفوتوغرافي ، يتحقق الهدف حتى إذا لم تكن حساسية مادة التسجيل عالية بالضرورة ، ويتم إنشاء نظام تسجيل غير ملح فضى باستخدام شعاع ليزر أو إلكترون قوي كمصدر للضوء. في مثال التصوير بالأشعة السينية ، يتم وضع لوحة تسجيل الأشعة السينية بدلاً من فيلم لتخزين كمية تشعيع الأشعة السينية ، ثم يتم مسح لوحة التسجيل بشعاع ليزر لتوليد انبعاث الضوء المقابل لـ X- كمية إشعاع الأشعة ، وهذا الضوء مكهرب. تم الإعلان عن نظام يحول الأشعة السينية إلى إشارات ، ويعالج الصور ، ثم يحول الإشارات الكهربائية إلى ضوء مرة أخرى لإنشاء صور بالأشعة السينية على فيلم ، ووضعها موضع الاستخدام العملي. يشتمل هذا النظام على التحويل الكهروضوئي ومعالجة الصور ، وهو فعال أيضًا في تقليل جرعة التعرض للأشعة السينية. تم تحديث تقنية التصوير الفوتوغرافي من خلال إدخال تقنية الإلكترونيات ، ولم تحقق فقط إعداد التعريض التلقائي للكاميرا ، وآلية التركيز التلقائي ، ومحرك المحرك ، وما إلى ذلك ، ولكن تم الإعلان أيضًا عن الكاميرا الثابتة الإلكترونية بالكامل المزودة بعنصر CCD في 1981. هذه وظيفة تسجيل إلكترونية تحل محل الأفلام التقليدية ، ومن المتوقع تطوير هذه التكنولوجيا في المستقبل.
استخدام التصوير
تُستخدم الصور على نطاق واسع للتصوير الفوتوغرافي من قبل الهواة ومصوري الأعمال والمصورين والصحافة ، وكذلك في الإعلانات والمخطوطات المطبوعة والسجلات المختلفة. في تطبيق تكنولوجيا التصوير الفوتوغرافي ، يتم استخدامه على نطاق واسع في الأفلام ، ووسائط التسجيل التلفزيوني ، وصور الأشعة السينية للتشخيص الطبي وفحص المواد الصناعية ، والنسخ ، والحفر الضوئي. من حيث حجم إنتاج صناعة المواد الفوتوغرافية الحساسة للضوء ، في البلدان المتقدمة في السنوات الأخيرة ، يتم تصنيع المزيد من المواد الحساسة للضوء للاستخدام التجاري والأشعة السينية أكثر من أفلام التصوير الفوتوغرافي العام ، وقيمة الإنتاج 1: 1 للتصوير العام و إستخدام تجاري. انها تقترب. ومن استخدامات التصوير الفوتوغرافي هناك التصوير الجوي ، والمسح التصويري ، والتصوير الفضائي الذي يشبه التصوير العام ، ولكن تقنية التقاط صور لسطح الأرض من الفضاء المتقدم هي الاستشعار عن بعد يتم استخدامه لاستكشاف موارد الأرض ، ومراقبة الأرصاد الجوية ، ومسوحات التلوث للمحيطات وسطح الأرض ، وما إلى ذلك ، ويتم تنفيذ عمله بالتعاون الدولي. في حالة المراقبة من الفضاء الخارجي ، يتم الجمع بين التصوير الفوتوغرافي وتكنولوجيا التلفزيون وتكنولوجيا الاتصالات للحصول على صورة ، لذلك قد يتم استقبال إشارة كهربائية على الأرض لإنشاء صورة فوتوغرافية في النهاية. تشمل تطبيقات التصوير الفوتوغرافي في مجال العلوم والتكنولوجيا التصوير الفلكي ، والصور الدقيقة ، والميكروغرافيا الكهربائية ، والتصوير الطيفي ، والتصوير عالي السرعة والأفلام عالية السرعة ، والتصوير الشعاعي الذاتي ، والتصوير الشعاعي للجسيمات. ، التصوير بالأشعة تحت الحمراء ، القياس الفوتوغرافي ، التصوير المجسم ، إلخ. يتم تطبيق أنظمة المواد الحساسة للضوء غير الفضي بشكل أساسي في النسخ ، والنسخ المصغر ، والحفر الضوئي ، والتصوير بالأشعة السينية ، ومقاوم الضوء ، إلخ.
جودة الصورة
تسمى الجودة الإجمالية لصورة الصورة عند تقييمها نفسيًا جودة صورة الصورة. تتكون صورة الصورة بالأبيض والأسود من جزيئات فضية دقيقة تكونت عن طريق التطور ، وحتى في حالة الصورة الملونة ، يتم تشكيل كل صبغة من الألوان الأساسية الثلاثة في شكل مقطوع يسمى سحابة صبغية أثناء التطور. معالجة. يمكن رؤية هيكل الحبيبات هذا من خلال تكبير الصورة الفوتوغرافية بشكل كبير ، ولكن يتم التعرف أيضًا على حبيبات تفاصيل الصورة في الصورة المكبرة الكبيرة. تسمى حبيبات الصورة الفوتوغرافية التحبب. نظرًا لأن الصورة الفوتوغرافية تظهر التحبب ، فمن المفهوم أن هناك حدًا لاستنساخ تفاصيل الموضوع في الصورة ، وفيما يتعلق بهذا ، يتم تقييم ما إذا كانت الصورة الفوتوغرافية قد اكتملت بشكل واضح أم لا. يتم التعبير عن حدة الصورة الفوتوغرافية بالحدة. تعتبر التحبب والحدة في صورة فوتوغرافية عوامل مهمة تتعلق بجودة الصورة ، ويطلق على التحبب والحدة بشكل جماعي اسم بنية الصورة.
التحبب
تتكون الصورة الفوتوغرافية من جزيئات فضية دقيقة تم إنتاجها عن طريق التطور ، لكن الحبيبات التي لوحظت من خلال تكبير الصورة الفوتوغرافية ليست فضية مطورة فردية ، ولكنها نتيجة تداخل الفضة المطورة المشتتة في طبقة التصوير. إنها صورة. تحتوي الأفلام عالية الحساسية لكل من الصور الفوتوغرافية بالأبيض والأسود والصور الملونة على حبيبات أكبر وتكون أكثر وضوحًا من الأفلام منخفضة الحساسية. حتى بالنسبة للفيلم نفسه ، إذا تم إطالة وقت التطوير ، يصبح حجم الحبوب أكبر. تختلف حبيبات الصورة الفوتوغرافية أيضًا اعتمادًا على كثافة الصورة ، ويمكن ملاحظة التحبب بسهولة في الجزء منخفض الكثافة من 0.3 إلى 0.6 في قيمة كثافة التصوير. توجد طريقتان لمقارنة درجة التحبب في صورة فوتوغرافية مع بعضها البعض. الطريقة الأولى هي طريقة عن طريق الملاحظة البصرية ، وتسمى الحبوب في هذه الحالة الحبوب النفسية ، والثانية هي طريقة للقياس بمقياس دقيق لكثافة ، وما إلى ذلك ، وتسمى الحبوب في هذه الحالة الحبوب المادية. لقياس درجة التحبب النفسي ، يتم تكبير الصورة الفوتوغرافية بمعدلات تكبير مختلفة ، ويتم الحصول على التكبير الذي يتم من خلاله التعرف على التحبب. هناك أيضًا طريقة لرصد صورة فوتوغرافية مكبرة على مسافات مختلفة وإيجاد مسافة الحد التي يمكن من خلالها تحديد الجسيمات الحبيبية. لتحديد التحبب الفيزيائي ، توجد طريقة لمسح الصورة الفوتوغرافية بمقياس دقيق لكثافة للحصول على جذر متوسط مربع انحرافات كثافات العديد من نقاط القياس ، ويسمى التحبب الذي تم الحصول عليه بهذه الطريقة RMS التحبب.
حدة
تعتمد حدة الصورة الفوتوغرافية على أداء عدسة الكاميرا والفيلم المستخدم في التصوير ، بالإضافة إلى ظروف تطور الفيلم وظروف الطباعة عند عمل إيجابي من سلبي ، وتكون حدة الصورة الفوتوغرافية النهائية هي تم الحصول عليها. من الضروري فحص النظام بأكمله من التصوير حتى النهاية من أجل تحسين الجودة. بالنسبة إلى أنواع مختلفة من المواد الحساسة للضوء ، فإن الأفلام التي تستخدم مستحلبات جسيمات دقيقة منخفضة الحساسية تعطي بشكل عام صورًا عالية الوضوح ، وحتى مع نفس المستحلب ، يتم تخفيف طبقة طلاء المستحلب. halation إذا تم اتخاذ تدابير لمنع التشعيع (ينعكس الضوء الساقط على الطبقة الحساسة للضوء وينتشر داخل المستحلب لفضح محيط الصورة العادية) ، ستزداد حدة الصورة. حقيقة أن الصورة الفوتوغرافية ذات حدة عالية ، أي تعطي انطباعًا حادًا ، تعني أن الحدود بين ظلال الصورة واضحة ، ويتم استخدام تأثير الحافة (نطاق التعريض العالي والتعرض المنخفض لفيلم المستحلب) عند تطوير الفيلم. إذا تم استخدام طريقة تجعل الكثافة أعلى في نطاق التعريض الضوئي العالي وأقل في نطاق التعريض الضوئي المنخفض عند الحدود مع المنطقة) ، يصبح مخطط الصورة أكثر وضوحًا ويزداد حدة الصورة. في الأفلام الملونة الحديثة ، يتم استخدام المركب الذي يركز على تأثير الحافة أثناء التطوير لتحسين حدة الصورة. الحكم على ما إذا كانت حدة الصورة عالية أم لا أمر حساس ، ولكن من الممكن أيضًا تصور طريقة للتعامل مع الحدة بشكل موضوعي من خلال الحصول على مقدار وثيق الصلة بالحدة من القياس المادي للصورة الفوتوغرافية. هنالك.
قدرة الميز
تسمى قدرة الصورة الفوتوغرافية على تسجيل جزء دقيق من موضوع ما كصورة الدقة. تختلف قوة التحليل أيضًا اعتمادًا على عدسة التصوير المستخدمة في التصوير الفوتوغرافي ، ونوع المادة الحساسة للضوء ، وظروف معالجة التطوير ، وتباين الهدف ، ومقدار التعرض ، وطول موجة الضوء. بالنسبة لأنواع المواد الحساسة للضوء ، كما هو الحال مع الحدة ، فإن الأفلام ذات الحساسية المنخفضة ذات الحبيبات الدقيقة عالية الدقة ، والأفلام الإيجابية للأفلام ، والأفلام للنسخ ، والأفلام الخاصة بالتصوير الدقيق ، وما إلى ذلك تتميز بدقة أعلى من الأفلام السلبية للتصوير الفوتوغرافي. لقياس الدقة ، خذ مخطط اختبار بخطوط سوداء وبيضاء متساوية العرض ، وقم بتطويره ، وابحث عن عرض خط الحد الذي يمكن تسجيله كخطوط بعيدة. تبلغ قوة التحليل للفيلم السلبي بالأبيض والأسود للتصوير العام حوالي 60 إلى 80 سطرًا / مم ، وقوة التحليل للفيلم الملون أقل من ذلك. قوة التحليل هي مفهوم يختلف عن الوضوح ، وحتى إذا كانت الدقة عالية ، فهي ليست دائمًا صورة ذات وضوح عالٍ.
تومودا ميتسوتادا
مصدر World Encyclopedia