تويت
عشبة الطيون
تستوطن عشبة الطيون بشكل طبيعي في جنوب وشرق أوروبا ولكنها موجودة أيضًا في وسط أوروبا وأمريكا الشمالية، تنتمي عشبة الطيون إلى الفصيلة النجمية التي تشمل البابونج والأقحوان واليانسون والرجيد وعباد الشمس.
لقد استخدم الرومان القدماء عشبة الطيون كدواء وغذاء كما قام أبقراط باستخدمها لعلاج الطفح الجلدي المزمن والحكة.
يُستخدم جذر عشبة الطيون في تصنيع الأدوية حيث اُستعمل في علاج أمراض الرئة بما في ذلك الربو والتهاب الشعب الهوائية والسعال الديكي كما أنه يُستخدم لمنع السعال وخاصةً السعال الناجم عن مرض السل وكطارد للبلغم.
فوائد عشبة الطيون
لا يزال عدد الدراسات والأبحاث الطبية التي تبحث عن الفوائد الصحية لعشبة الطيون محدودًا نسبيًا، ومن الفوائد المحتملة لعشبة الطيون ما يأتي:
1. تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي
حيث أن عشبة الطيون تحتوي على كمية كبيرة من ألياف الإينولين (Inulin fiber) القابلة للذوبان الطبيعية والتي تدعم صحة الجهاز المعوي من خلال ما يأتي:
وجدت الدراسات أن عشبة الطيون تحتوي على مركبات سيسكويتربين لاكتون (Sesquiterpene lactone) والتي لها تأثير مضاد للالتهابات، كما يمكن استخدامها لتخفيف الألم الناجم عن أمراض الرئة وتخفيف أعراض مرض السل أيضًا.
3. تعمل على محاربة البكتيريا
تمتاز عشبة الطيون بخصائصها القابضة والمضادة للميكروبات والتي قد تُساهم في محاربة العدوى البكتيرية، كما أنها تزيد من التعرق لدى الأفراد الذين يحاولون تخليص أجسامهم من البكتيريا أو الفيروسات.
4. فوائد أخرى
تشمل الفوائد الأخرى المحتملة لعشبة الطيون ما يأتي:
إن استخدام عشبة الطيون بكميات معتدلة يُعد آمن، ولكن عند تناولها بكميات علاجية كبيرة ولفترة طويلة قد يؤدي ذلك لما يأتي
تستوطن عشبة الطيون بشكل طبيعي في جنوب وشرق أوروبا ولكنها موجودة أيضًا في وسط أوروبا وأمريكا الشمالية، تنتمي عشبة الطيون إلى الفصيلة النجمية التي تشمل البابونج والأقحوان واليانسون والرجيد وعباد الشمس.
لقد استخدم الرومان القدماء عشبة الطيون كدواء وغذاء كما قام أبقراط باستخدمها لعلاج الطفح الجلدي المزمن والحكة.
يُستخدم جذر عشبة الطيون في تصنيع الأدوية حيث اُستعمل في علاج أمراض الرئة بما في ذلك الربو والتهاب الشعب الهوائية والسعال الديكي كما أنه يُستخدم لمنع السعال وخاصةً السعال الناجم عن مرض السل وكطارد للبلغم.
فوائد عشبة الطيون
لا يزال عدد الدراسات والأبحاث الطبية التي تبحث عن الفوائد الصحية لعشبة الطيون محدودًا نسبيًا، ومن الفوائد المحتملة لعشبة الطيون ما يأتي:
1. تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي
حيث أن عشبة الطيون تحتوي على كمية كبيرة من ألياف الإينولين (Inulin fiber) القابلة للذوبان الطبيعية والتي تدعم صحة الجهاز المعوي من خلال ما يأتي:
- تبطئ عشبة الطيون من عملية التمثيل الغذائي في الجهاز الهضمي.
- تعمل على طرد الغازات ومكافحة التشنج والتقلصات.
- تفيد في علاج الغثيان وانتفاخ البطن والإسهال.
- تحتوي على مواد كيميائية نباتية وهما الأنتولاكتون (Antolactone) وإيزوالانتولاكتون (Isolactone) حيث تساعد هذه المركبات في علاج الديدان المعوية والتي يمكن أن تسبب أيضًا مشاكل في الجهاز الهضمي مثل: الدودة الشصية والدودة الحلقية، الدودة الخيطية والدودة السوطية.
وجدت الدراسات أن عشبة الطيون تحتوي على مركبات سيسكويتربين لاكتون (Sesquiterpene lactone) والتي لها تأثير مضاد للالتهابات، كما يمكن استخدامها لتخفيف الألم الناجم عن أمراض الرئة وتخفيف أعراض مرض السل أيضًا.
3. تعمل على محاربة البكتيريا
تمتاز عشبة الطيون بخصائصها القابضة والمضادة للميكروبات والتي قد تُساهم في محاربة العدوى البكتيرية، كما أنها تزيد من التعرق لدى الأفراد الذين يحاولون تخليص أجسامهم من البكتيريا أو الفيروسات.
4. فوائد أخرى
تشمل الفوائد الأخرى المحتملة لعشبة الطيون ما يأتي:
- تعمل على تنشيط وتحسين وظائف الكبد.
- يُعتقد بأن لها خصائص تُساعد في المكافحة والوقاية من السرطان من خلال الحد من نمو الأورام.
إن استخدام عشبة الطيون بكميات معتدلة يُعد آمن، ولكن عند تناولها بكميات علاجية كبيرة ولفترة طويلة قد يؤدي ذلك لما يأتي
- استفراغ.
- إسهال.
- تشنجات.
- شلل.