ويمكن استخدام الأداة الجديدة لإضافة مشهد جديد إلى الصور أو توسيع الصورة، أو إضافة سياق تخيلي إلى الصورة الحقيقة. وكما هي الحال في كل تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي حتى الآن، يمكن أن تكون النتيجة على غير ما يحب المستخدم، ولذلك فإن مؤيدي الذكاء الاصطناعي مثل «غوغل ومايكروسوفت وأدوبي» يقدمون الذكاء الاصطناعي باعتباره مساعداً للإنسان، وليس بديلاً عنه.
وتحاول شركة أدوبي التعامل معه بحذر، وتدقق في البيانات التي تستخدمها لتدريب تقنية الذكاء الاصطناعي، وتبتعد به عن المناطق الحرجة مثل الشخصيات الشهيرة والعلامات التجارية المعروفة