هيكل سليمان ...!!
الملك سليمان بن داود والملك الاشوري شليمنصر بن ادد
….
هل سمعت عن لغز الملك الاشوري سليمان او شليمانو صر
هل تعلم عن تشابه اثاره مع النبي الملك سليمان بن داوود ؟!
علماء الاثار اقروا ان المنطقة الحالية التي تسمى فلسطين او اسرائيل الحالية لايوجد فيها اثر واحد ولو حجر يذكر اسم سليمان وداود او الانبياء ولكن اثار هؤلاء الانبياء وجدت في العراق وبشكل صادم للوسط العلمي ويطرح اسئلة محرجة جدا (هل ان كل هذي الخلافات في الشرق الاوسط كانت خطأ ووهم )
وبعد زوال الحضارات القديمة بيد الحلف المغولي الصليبيي والتي ادت لزوال مدن الشرق القديم ومسحها من الخارطة ولم ترجع للوجود الا بعد ان غطى الجهل الشرق وماعاد احد يعرف شيء عن الماضي الا قصص
والفضل لحملات التنقيب الاوربية الي اخرجت الاثار لكن يظهر ان المنقبين كانوا متسرعين بتدوين وتحديد المدن وارتكبوا اخطاء فادحة تسببت بتغيير الخارطة الحقيقية
الغريب ان الملك الاشوري شليمان صر هو ابن ملك ثاني اسمه ادد وهذا وبشكل غريب يتطابق مع وصف النبي داوود
والاغرب من هذا ان الاثار كشفت ان ادد نيراري ابو شليمانصر قاتل قوم اسمهم الجوتيين وهذا يذكرنا بقصة جليات او جالوت بالكتاب المقدس والقران ويؤيدها اركيولوجيا
الغريب ايضا ان الملك ادد الاشوري هزم قوم اسمهم (الكاشيين )
واذا طابقنا صوت الكاشيين كاسيت باللسان اللاتيني لان الترجمة للكتب الشرقية تبدلت حتى وصلت لنا مترجمة عن لغات اجنبية فيسمون القوم الذين حاربهم الملك ادد ب كاسيت وهي لفظة مقاربة للفظ گازيت او غزت لما اللسان الغربي ينطق صوت (غزة) او غزت (گازات) في بعض التصريفات وهذا تطابق يجعل القضية لايمكن ان تكون مجرد صدفة
ونقطة اخرى هامة نضعها ضمن المقدمة ان الالواح تحدثت عن ان الملك الاشوري شليمنصر الاول بنى بيت للرب وهذا يتطابق مع قضية بناء الهيكل لكن اين بنى هذا الهيكل؟!؟
هذا اللغز سوف نتكلم عنه قريب
ان الكثير من الحقائق الغريبة بدات تتكشف في علم الاثار الرافدينية وتدعم الكتب السماوية بقوة ولكنها تنفي الجغرافيا الحالية واذا قرات بحثنا عن الدولة الغسانية الرومية سوف تفهم فعلا ان احداث الرسالات السماوية وقعت بين النهرين و ان ما مايسمى اسرائيل الحالية فهي ارض منحولة لاعلاقة لها بفلسطين ولا انبياء اسرائيل بل تلك تعتبر بلاد روم من الالف للياء فالخارطة تمت ازاحتها نحو الغرب وصارت روما فلسطين وبلاد الغال و الملك(اتيلا) ايطاليا صارت روما وتوسعت عبر القرون والحروب حتى ضاعت الخارطة الحقيقة
ما يتم العثور عليه في الاثار الرافدينية هو صادم للعالم لانه يؤيد الكتب السماوية لكنه يلغي كل الخارطة وللتاريخ
المنهج اللاديني يعتقد بانتفاء صحة الكتب السماوية لتنافي الخارطة الحالية معها وقد يلمحون الى وجود مايشبه نظرية مؤامرة كونية حين يوحون بان الرسالات السماوية سرقت كل منهجها من بلاد مابين النهرين .. والكهنوت الديني يصر انها وقعت فعلا ولايفهم علة لتعارض الكشوفات العلمية مع الدين
لكن من اصاب فيهم ومن اخطا ؟!
.....
موسوعة طريق الى مدينة السلام
بعد موسوعة المفصل الصحيح في التاريخ
منقول .
الملك سليمان بن داود والملك الاشوري شليمنصر بن ادد
….
هل سمعت عن لغز الملك الاشوري سليمان او شليمانو صر
هل تعلم عن تشابه اثاره مع النبي الملك سليمان بن داوود ؟!
علماء الاثار اقروا ان المنطقة الحالية التي تسمى فلسطين او اسرائيل الحالية لايوجد فيها اثر واحد ولو حجر يذكر اسم سليمان وداود او الانبياء ولكن اثار هؤلاء الانبياء وجدت في العراق وبشكل صادم للوسط العلمي ويطرح اسئلة محرجة جدا (هل ان كل هذي الخلافات في الشرق الاوسط كانت خطأ ووهم )
وبعد زوال الحضارات القديمة بيد الحلف المغولي الصليبيي والتي ادت لزوال مدن الشرق القديم ومسحها من الخارطة ولم ترجع للوجود الا بعد ان غطى الجهل الشرق وماعاد احد يعرف شيء عن الماضي الا قصص
والفضل لحملات التنقيب الاوربية الي اخرجت الاثار لكن يظهر ان المنقبين كانوا متسرعين بتدوين وتحديد المدن وارتكبوا اخطاء فادحة تسببت بتغيير الخارطة الحقيقية
الغريب ان الملك الاشوري شليمان صر هو ابن ملك ثاني اسمه ادد وهذا وبشكل غريب يتطابق مع وصف النبي داوود
والاغرب من هذا ان الاثار كشفت ان ادد نيراري ابو شليمانصر قاتل قوم اسمهم الجوتيين وهذا يذكرنا بقصة جليات او جالوت بالكتاب المقدس والقران ويؤيدها اركيولوجيا
الغريب ايضا ان الملك ادد الاشوري هزم قوم اسمهم (الكاشيين )
واذا طابقنا صوت الكاشيين كاسيت باللسان اللاتيني لان الترجمة للكتب الشرقية تبدلت حتى وصلت لنا مترجمة عن لغات اجنبية فيسمون القوم الذين حاربهم الملك ادد ب كاسيت وهي لفظة مقاربة للفظ گازيت او غزت لما اللسان الغربي ينطق صوت (غزة) او غزت (گازات) في بعض التصريفات وهذا تطابق يجعل القضية لايمكن ان تكون مجرد صدفة
ونقطة اخرى هامة نضعها ضمن المقدمة ان الالواح تحدثت عن ان الملك الاشوري شليمنصر الاول بنى بيت للرب وهذا يتطابق مع قضية بناء الهيكل لكن اين بنى هذا الهيكل؟!؟
هذا اللغز سوف نتكلم عنه قريب
ان الكثير من الحقائق الغريبة بدات تتكشف في علم الاثار الرافدينية وتدعم الكتب السماوية بقوة ولكنها تنفي الجغرافيا الحالية واذا قرات بحثنا عن الدولة الغسانية الرومية سوف تفهم فعلا ان احداث الرسالات السماوية وقعت بين النهرين و ان ما مايسمى اسرائيل الحالية فهي ارض منحولة لاعلاقة لها بفلسطين ولا انبياء اسرائيل بل تلك تعتبر بلاد روم من الالف للياء فالخارطة تمت ازاحتها نحو الغرب وصارت روما فلسطين وبلاد الغال و الملك(اتيلا) ايطاليا صارت روما وتوسعت عبر القرون والحروب حتى ضاعت الخارطة الحقيقة
ما يتم العثور عليه في الاثار الرافدينية هو صادم للعالم لانه يؤيد الكتب السماوية لكنه يلغي كل الخارطة وللتاريخ
المنهج اللاديني يعتقد بانتفاء صحة الكتب السماوية لتنافي الخارطة الحالية معها وقد يلمحون الى وجود مايشبه نظرية مؤامرة كونية حين يوحون بان الرسالات السماوية سرقت كل منهجها من بلاد مابين النهرين .. والكهنوت الديني يصر انها وقعت فعلا ولايفهم علة لتعارض الكشوفات العلمية مع الدين
لكن من اصاب فيهم ومن اخطا ؟!
.....
موسوعة طريق الى مدينة السلام
بعد موسوعة المفصل الصحيح في التاريخ
منقول .