وتستخدم هذه في إعداد البيانات الهامة بنصها الكامل وفقاً للحاجة التي يقررها محررو الوكالة :
وقال طومسون إن إمكانيات العقل الإلكتر ونى تتيح تحقيق الخطط التي تهدف في النهاية إلى إيجاد عدد من الخطوط والدوائر يصل إلى ٤٠ خطا وارد ا و ٤٠ صادرا ، وتعمل في الوقت نفسه بسرعات مختلفة ، وتستطيع إنتاج شريط معد لمختلف عروض الأعمدة وأحجام الحروف . وتوجد أيضاً خطط لاستخدام العقل لوضع نظام أرشيف يلجأ إليه محررو الوكالة ، والصحف المشتركة فى هذا النظام على السواء ، للحصول بسرعة على المواد الصحفية التي يريدونها .
وقد تتمكن الوكالة فى النهاية من وضع الأنباء العالمية التي تتلقاها بجهاز الطبع في العقل مع بيان بمجموع برقيات الأنباء وطولها ، وعندئذ يستطيع محررو الصحف المشتركة في هذا النظام أن يطلبوا من الآلة الحاسبة برقيات معينة ويحددوا لها في الوقت نفسه العدد اللازم من الكلمات ، إذ يطلبون على سبيل المثال ٣٠٠ كلمة فقط من موضوع عدد كلماته ٤٥٠ .
وبالإضافة إلى قيام العقل بإعداد الموضوع فإنه يستطيع تحويل شريط ماكينة تسجيل البرقيات ذى الخمسة ثقوب إلى شريط ماكينة جمع الحروف ( .T. T. S ) ذي الستة ثقوب بحيث يكون هذا الشريط معداً لتشغيل ماكينات الجمع فوراً . ومن الواضح أن من شأن هذه الإمكانيات أن تزود المشتركين بقدر أكبر من التحكم في الموضوعات الصحفية .
وكبديل لهذا النظام ( الجمع بالرصاص) استخدمت أجهزة . جمع الحروف بالأفلام وبخاصة ماكينات فوتون فى الولايات المتحدة، والخاصية الكبرى التي تتميز بها هذه الأجهزة هي مقدرتها على أن تجمع السطور المتنوعة لإعلان واحد بأحرف مختلفة كبيرة ، وسرعان ما تم الاعتراف بهذه الخاصية واستغلالها . وقد استخدم عدد من الصحف التي تحتفظ بالمعدن المنصهر ( الرصاص ) طريقة جمع الحروف بالفيلم وقد عولج بهذه الطريقة عدد كبير من حروف الإعلانات المتنوعة ، وقد جبت مزيتا السرعة والمرونة الحاجة إلى الأحرف الكبيرة فى الإعلانات .
والوسائل التي تستخدم المعدن المنصهر ( الرصاص) أصبحت على استعداد لتكسب بعض ما فقدته ، على الأقل من مزايا ، نتيجة لاستخدام طريقة الجمع التصويرى . والتطور الجديد عبارة عن المقدرة على تشغيل أجهزة الجمع mixer بواسطة شريط يحتوى على رموز وبضربة على مفتاح واحد ، يتم جمع حروف إعلان يصل مقاسها إلى ۳۰ سنتيمتراً .
ومما يذكر أن الاتجاه إلى تشغيل أجهزة mixer مع شريط بعد بواسطة العقل الإلكترونى ، هو الاتجاه السائد الآن ، وقد قيل في إحدى الصحف الأمريكية إن التحسين المتوقع في الإنتاج نسبته ٣٠٠ ٪ .
إن جمع الحروف بالمعدن المنصهر ما زال يستخدم على نطاق كبير ، وسيستمر ذلك مدة طويلة ويمكن القول بأن التحول إلى الحروف بالفيلم ( بالتصوير ) يمكن أن يكون بطيئاً لا سيما أنه يجب ملاءمته . مع إجراءات المعدن المنصهر . ومهما يكن من أمر فإن أجهزة جمع الحروف بالفيلم تتحدى الآن الأجهزة الأخرى ، خاصة في طباعة الأوفست .
وطريقة جمع الحروف بالفيلم ( التصوير ) أمامها مجال لتتحسن ولتزاد سرعتها . وسوف تحقق في النهاية مزية واضحة على آلات الجمع بالمعدن المنصهر من حيث الإنتاج ، والميزة التي يمكن الحصول عليها جديرة بالاهتمام . وتنتج ماكينة فوتون التي تستخدمها صحيفة ريدنج بوست أكثر من ٣٠ سطراً في الدقيقة ويمكنها أن تمزج أنواعاً من الأحرف تصل إلى ٦٤ نوعاً .
ووجود ماكينات الجمع التصويرى شجع على انتشار صحف الأوفست . وتعتبر هذه التطورات دليلاً على أن طريقة الأوفست ستصبح ملائمة لطبع صحف كبيرة . والصحف التي تستخدم الأوفست ، ويربو عددها على ١٥٠ في الولايات المتحدة ، صحف صغيرة .
وتوجد في بريطانيا ٣ صحف يومية فقط تستخدم طريقة الأوفست. ولكن صحفاً أسبوعية عديدة تحولت إلى هذه الطريقة . والملاحظ أن معظم الصحف ستلجأ قريباً إلى استخدام طريقة الأوفست ، ولاشك فى أن الإقبال على استخدام هذه الطريقة سيزداد لإخلال السنوات الثلاث أو الأربع القادمة . وبعد أن أصبح من الممكن نقل صفحات كاملة من الجريدة لطبع صحف بأكملها بطريقة لا مركزية ، أو توزيع صفحات لإدخالها في الصحف المحلية، أصبح محتملاً أن تظهر طريقة توزیع تحويل الصفحات المنقولة مباشرة إلى لوحات الأوفست ، كما أن استخدام الشعاع الإلكترونى ( لازر ) لابد من أن يساعد على سرعة الحفر . .
وهناك طريقة حديثة لاستخدام الآلات البصرية لقراءة الأحرف ، وهي جهاز يتفحص في الكلمات المكتوبة على الآلة الكاتبة بواسطة شبكية إلكترونية ، ثم يسجلها على شريط مثقوب عليه الرموز التي كان يتم الحصول عليها بواسطة المفاتيح ، وتنتج هذه الآلات شريطاً غير مضبوط ، يجب أن يعالج عن طريق العقل الإلكترونى قبل إدخالة في ماكينات جمع السطور . وهذه الآلات التي تستخدم الآن في صحيفة بوست بالم بيتش فى ولاية فلوريدا ، تستطيع و القراءة ، بمعدل ٢٨ ألف كلمة في الدقيقة ( ٤٠ عموداً ) . وذلك دون تدخل أى عامل لجمعها . وقد استطاعوا أن يثقبوا شريطاً ـ دون وجود عامل جمع. لكتاب موبي ديك » فى ٩ دقائق . وعدد صفحات هذا الكتاب حوالي ألف صفحة . ثم هناك طريقة أوتوماتيكية لتوضيب الصفحات وتستخدم في نفس الصحيفة ، حيث ابتكرت آلة تقوم بتثبيت المادة المجموعة بالفيلم على ورق تصوير في حجم الصفحة بطريقة يتحكم فيها الشريط .
وفى مدينة أوكلاهوما في الولايات المتحدة يستعملون في صحيفة التايمس جهاز .I.B.M لضبط السطور وتقسيم الكلمات . وهذه الطريقة في تقسيم الكلمات غير جائزة في اللغة العربية ، ولكن فى اللغات الأوربية يجوز – في نهاية السطر - تقسيم الكلمة - إلى جزأين : جزء فى آخر السطر وبقية الكلمة في أول السطر التالى . ويجب أن يتم هذا التقسيم بحيث لا يقع بين حرف صامت ( ساكن ) وحرف علة ( متحرك ) . فمثلاً إذا جاءت كلمة Composition فى آخر الكلمة فلا يجوز قطعها بالشكل الآتي Comp – Osition .
وكذلك لا يجوز قطعها هكذا : Compos - ition
ولكن يمكن قطعها على النحو التالي : Compo - sition
كما يمكن قطعها هكذا : Com - position
من هذا يتضح أن فى اللغات الأوربية عدة طرق لتقسيم الكلمة . وعندما يصل عامل الجمع اليدوى إلى قبل نهاية السطر يبدأ فى التفكير : هل يكفى السطر لهذه الكلمة أو يجب تقسيمها ؟ وعندما يقرر تقسيمها يفكر ثانياً أين يجب تقسيم الكلمة ؟ هذا المجهود العقلى يقوم به الآن عقل آخر وهو الجهاز الإلكترونى . وعندما تصل الكلمة إلى آخر السطر فإن العقل يحاول فى أول الأمر ضبط السطر ، مع الابتداء بضبط المسافة بين الكلمات ثم ضبط المسافة بين الحروف . وإذا تعذر ضبط الكلمة كلها فى السطر يكون الاختيار الثالث تقسيم ا الكلمة بالرمز ( الشرطة Hyphen ) الذي يفصل مقطعاً معيناً فيها . وعندما تفشل هذه الاحتمالات الثلاثة يتم نقل هذه الكلمة الزائدة إلى السطر التالى .
وهناك برنامج كامل لضبط الأسطر في الحروف اللاتينية بأمر العقل أثناء عملية الجمع . وهذه الأوامر تقول :
١ - لا تقطع الكلمة بين حرفين متحركين Re-al .
٢ - لا تقطع الكلمة بعد حرف ساكن يتبعه حرف متحرك Man-y .
٣ - لا تقطع الكلمة بعد حرفين ساكنين متشابهين Milll-ion .
٤ - لا تقطع الكلمة بعد حرف متحرك يتبعه حرفان ساکنان متشابهان Miller .
ه - لا تقطع الكلمة بعد حرف يتبعه حرف متحرك Mixer .
٦- لا تقطع بين رقمين 7-196 .
٧ - لا تقطع بعد نقطة أو وصلة إذا تبعهما رقم 950-10 .
٨ - لا تقطع قبل النقطة أو الوصلة -Man .
٩ - اقطع بين حرفين ساكنين متشابهين Million .
وقال طومسون إن إمكانيات العقل الإلكتر ونى تتيح تحقيق الخطط التي تهدف في النهاية إلى إيجاد عدد من الخطوط والدوائر يصل إلى ٤٠ خطا وارد ا و ٤٠ صادرا ، وتعمل في الوقت نفسه بسرعات مختلفة ، وتستطيع إنتاج شريط معد لمختلف عروض الأعمدة وأحجام الحروف . وتوجد أيضاً خطط لاستخدام العقل لوضع نظام أرشيف يلجأ إليه محررو الوكالة ، والصحف المشتركة فى هذا النظام على السواء ، للحصول بسرعة على المواد الصحفية التي يريدونها .
وقد تتمكن الوكالة فى النهاية من وضع الأنباء العالمية التي تتلقاها بجهاز الطبع في العقل مع بيان بمجموع برقيات الأنباء وطولها ، وعندئذ يستطيع محررو الصحف المشتركة في هذا النظام أن يطلبوا من الآلة الحاسبة برقيات معينة ويحددوا لها في الوقت نفسه العدد اللازم من الكلمات ، إذ يطلبون على سبيل المثال ٣٠٠ كلمة فقط من موضوع عدد كلماته ٤٥٠ .
وبالإضافة إلى قيام العقل بإعداد الموضوع فإنه يستطيع تحويل شريط ماكينة تسجيل البرقيات ذى الخمسة ثقوب إلى شريط ماكينة جمع الحروف ( .T. T. S ) ذي الستة ثقوب بحيث يكون هذا الشريط معداً لتشغيل ماكينات الجمع فوراً . ومن الواضح أن من شأن هذه الإمكانيات أن تزود المشتركين بقدر أكبر من التحكم في الموضوعات الصحفية .
وكبديل لهذا النظام ( الجمع بالرصاص) استخدمت أجهزة . جمع الحروف بالأفلام وبخاصة ماكينات فوتون فى الولايات المتحدة، والخاصية الكبرى التي تتميز بها هذه الأجهزة هي مقدرتها على أن تجمع السطور المتنوعة لإعلان واحد بأحرف مختلفة كبيرة ، وسرعان ما تم الاعتراف بهذه الخاصية واستغلالها . وقد استخدم عدد من الصحف التي تحتفظ بالمعدن المنصهر ( الرصاص ) طريقة جمع الحروف بالفيلم وقد عولج بهذه الطريقة عدد كبير من حروف الإعلانات المتنوعة ، وقد جبت مزيتا السرعة والمرونة الحاجة إلى الأحرف الكبيرة فى الإعلانات .
والوسائل التي تستخدم المعدن المنصهر ( الرصاص) أصبحت على استعداد لتكسب بعض ما فقدته ، على الأقل من مزايا ، نتيجة لاستخدام طريقة الجمع التصويرى . والتطور الجديد عبارة عن المقدرة على تشغيل أجهزة الجمع mixer بواسطة شريط يحتوى على رموز وبضربة على مفتاح واحد ، يتم جمع حروف إعلان يصل مقاسها إلى ۳۰ سنتيمتراً .
ومما يذكر أن الاتجاه إلى تشغيل أجهزة mixer مع شريط بعد بواسطة العقل الإلكترونى ، هو الاتجاه السائد الآن ، وقد قيل في إحدى الصحف الأمريكية إن التحسين المتوقع في الإنتاج نسبته ٣٠٠ ٪ .
إن جمع الحروف بالمعدن المنصهر ما زال يستخدم على نطاق كبير ، وسيستمر ذلك مدة طويلة ويمكن القول بأن التحول إلى الحروف بالفيلم ( بالتصوير ) يمكن أن يكون بطيئاً لا سيما أنه يجب ملاءمته . مع إجراءات المعدن المنصهر . ومهما يكن من أمر فإن أجهزة جمع الحروف بالفيلم تتحدى الآن الأجهزة الأخرى ، خاصة في طباعة الأوفست .
وطريقة جمع الحروف بالفيلم ( التصوير ) أمامها مجال لتتحسن ولتزاد سرعتها . وسوف تحقق في النهاية مزية واضحة على آلات الجمع بالمعدن المنصهر من حيث الإنتاج ، والميزة التي يمكن الحصول عليها جديرة بالاهتمام . وتنتج ماكينة فوتون التي تستخدمها صحيفة ريدنج بوست أكثر من ٣٠ سطراً في الدقيقة ويمكنها أن تمزج أنواعاً من الأحرف تصل إلى ٦٤ نوعاً .
ووجود ماكينات الجمع التصويرى شجع على انتشار صحف الأوفست . وتعتبر هذه التطورات دليلاً على أن طريقة الأوفست ستصبح ملائمة لطبع صحف كبيرة . والصحف التي تستخدم الأوفست ، ويربو عددها على ١٥٠ في الولايات المتحدة ، صحف صغيرة .
وتوجد في بريطانيا ٣ صحف يومية فقط تستخدم طريقة الأوفست. ولكن صحفاً أسبوعية عديدة تحولت إلى هذه الطريقة . والملاحظ أن معظم الصحف ستلجأ قريباً إلى استخدام طريقة الأوفست ، ولاشك فى أن الإقبال على استخدام هذه الطريقة سيزداد لإخلال السنوات الثلاث أو الأربع القادمة . وبعد أن أصبح من الممكن نقل صفحات كاملة من الجريدة لطبع صحف بأكملها بطريقة لا مركزية ، أو توزيع صفحات لإدخالها في الصحف المحلية، أصبح محتملاً أن تظهر طريقة توزیع تحويل الصفحات المنقولة مباشرة إلى لوحات الأوفست ، كما أن استخدام الشعاع الإلكترونى ( لازر ) لابد من أن يساعد على سرعة الحفر . .
وهناك طريقة حديثة لاستخدام الآلات البصرية لقراءة الأحرف ، وهي جهاز يتفحص في الكلمات المكتوبة على الآلة الكاتبة بواسطة شبكية إلكترونية ، ثم يسجلها على شريط مثقوب عليه الرموز التي كان يتم الحصول عليها بواسطة المفاتيح ، وتنتج هذه الآلات شريطاً غير مضبوط ، يجب أن يعالج عن طريق العقل الإلكترونى قبل إدخالة في ماكينات جمع السطور . وهذه الآلات التي تستخدم الآن في صحيفة بوست بالم بيتش فى ولاية فلوريدا ، تستطيع و القراءة ، بمعدل ٢٨ ألف كلمة في الدقيقة ( ٤٠ عموداً ) . وذلك دون تدخل أى عامل لجمعها . وقد استطاعوا أن يثقبوا شريطاً ـ دون وجود عامل جمع. لكتاب موبي ديك » فى ٩ دقائق . وعدد صفحات هذا الكتاب حوالي ألف صفحة . ثم هناك طريقة أوتوماتيكية لتوضيب الصفحات وتستخدم في نفس الصحيفة ، حيث ابتكرت آلة تقوم بتثبيت المادة المجموعة بالفيلم على ورق تصوير في حجم الصفحة بطريقة يتحكم فيها الشريط .
وفى مدينة أوكلاهوما في الولايات المتحدة يستعملون في صحيفة التايمس جهاز .I.B.M لضبط السطور وتقسيم الكلمات . وهذه الطريقة في تقسيم الكلمات غير جائزة في اللغة العربية ، ولكن فى اللغات الأوربية يجوز – في نهاية السطر - تقسيم الكلمة - إلى جزأين : جزء فى آخر السطر وبقية الكلمة في أول السطر التالى . ويجب أن يتم هذا التقسيم بحيث لا يقع بين حرف صامت ( ساكن ) وحرف علة ( متحرك ) . فمثلاً إذا جاءت كلمة Composition فى آخر الكلمة فلا يجوز قطعها بالشكل الآتي Comp – Osition .
وكذلك لا يجوز قطعها هكذا : Compos - ition
ولكن يمكن قطعها على النحو التالي : Compo - sition
كما يمكن قطعها هكذا : Com - position
من هذا يتضح أن فى اللغات الأوربية عدة طرق لتقسيم الكلمة . وعندما يصل عامل الجمع اليدوى إلى قبل نهاية السطر يبدأ فى التفكير : هل يكفى السطر لهذه الكلمة أو يجب تقسيمها ؟ وعندما يقرر تقسيمها يفكر ثانياً أين يجب تقسيم الكلمة ؟ هذا المجهود العقلى يقوم به الآن عقل آخر وهو الجهاز الإلكترونى . وعندما تصل الكلمة إلى آخر السطر فإن العقل يحاول فى أول الأمر ضبط السطر ، مع الابتداء بضبط المسافة بين الكلمات ثم ضبط المسافة بين الحروف . وإذا تعذر ضبط الكلمة كلها فى السطر يكون الاختيار الثالث تقسيم ا الكلمة بالرمز ( الشرطة Hyphen ) الذي يفصل مقطعاً معيناً فيها . وعندما تفشل هذه الاحتمالات الثلاثة يتم نقل هذه الكلمة الزائدة إلى السطر التالى .
وهناك برنامج كامل لضبط الأسطر في الحروف اللاتينية بأمر العقل أثناء عملية الجمع . وهذه الأوامر تقول :
١ - لا تقطع الكلمة بين حرفين متحركين Re-al .
٢ - لا تقطع الكلمة بعد حرف ساكن يتبعه حرف متحرك Man-y .
٣ - لا تقطع الكلمة بعد حرفين ساكنين متشابهين Milll-ion .
٤ - لا تقطع الكلمة بعد حرف متحرك يتبعه حرفان ساکنان متشابهان Miller .
ه - لا تقطع الكلمة بعد حرف يتبعه حرف متحرك Mixer .
٦- لا تقطع بين رقمين 7-196 .
٧ - لا تقطع بعد نقطة أو وصلة إذا تبعهما رقم 950-10 .
٨ - لا تقطع قبل النقطة أو الوصلة -Man .
٩ - اقطع بين حرفين ساكنين متشابهين Million .
تعليق