أرض السبعة آلــــوان
هي
منطقة صغيرة بالقرب من قرية تشاماريل Chamarel في جزيرة موريشيوس،
كثيرا ما تثير فضول علماء الجيولوجيا فضلا عن كونها نقطة جذب سياحية
رئيسية في موريشيوس.
تتألف هذه المنطقة الصغيرة نسبيا (حوالي 7500 متر مربع) من كثبان رملية
بسبعة ألوان مختلفة (الأحمر والبني والبنفسجي والأخضر والأزرق والأرجواني
والأصفر، تشكلت من خلال تحلل الصخور البركانية وامتزاجها بالمياه التي
حولتها إلى طين ومن ثم إلى تربة غنية بالحديد المسؤول عن ظهور اللون
الأحمر وبمادة الألومنيوم المسؤولة عن ظهور الألوان الزرقاء الأرجوانية.
.
.
وأصبحت المنطقة واحدة من أكثر مناطق الجذب السياحي الرئيسية في موريشيوس
منذ الستينات، حيث كان الزوار يستمتعون بالمشي بين الكثبان الرملية
الملونة عند زيارة الحديقة، أما اليوم فيتم حماية هذه الكثبان بواسطة سياج
خشبي، ولا يسمح للزوار المشي عليها فيما يمكنهم التمتع بالمشهد الطبيعي
الخلاب والفريد من مواقع المراقبة الأمامية على طول السياج، والاحتفاظ
بأنابيب من الأتربة الملونة التي تباع في المتاجر القريبة كتذكار لـ"أرض
السبعة الألوان".
منطقة صغيرة بالقرب من قرية تشاماريل Chamarel في جزيرة موريشيوس،
كثيرا ما تثير فضول علماء الجيولوجيا فضلا عن كونها نقطة جذب سياحية
رئيسية في موريشيوس.
تتألف هذه المنطقة الصغيرة نسبيا (حوالي 7500 متر مربع) من كثبان رملية
بسبعة ألوان مختلفة (الأحمر والبني والبنفسجي والأخضر والأزرق والأرجواني
والأصفر، تشكلت من خلال تحلل الصخور البركانية وامتزاجها بالمياه التي
حولتها إلى طين ومن ثم إلى تربة غنية بالحديد المسؤول عن ظهور اللون
الأحمر وبمادة الألومنيوم المسؤولة عن ظهور الألوان الزرقاء الأرجوانية.
.
.
وأصبحت المنطقة واحدة من أكثر مناطق الجذب السياحي الرئيسية في موريشيوس
منذ الستينات، حيث كان الزوار يستمتعون بالمشي بين الكثبان الرملية
الملونة عند زيارة الحديقة، أما اليوم فيتم حماية هذه الكثبان بواسطة سياج
خشبي، ولا يسمح للزوار المشي عليها فيما يمكنهم التمتع بالمشهد الطبيعي
الخلاب والفريد من مواقع المراقبة الأمامية على طول السياج، والاحتفاظ
بأنابيب من الأتربة الملونة التي تباع في المتاجر القريبة كتذكار لـ"أرض
السبعة الألوان".