معه مجموعة معمارية بنيت في وقت واحد . حالته جيدة ويعتبر نموذجاً كاملا للحمامات العربية انظر ( المخطط رقم ٢٢ ) .
۲۲ - حمام الورد : يقع في حارة الورد المتفرعة عن محلة سوق ساروجا . لا نعرف تاريخ بنائه ولكن مخططه وعناصره المعمارية تجعلنا نعتبره من مباني القرن الثامن ( الرابع عشر الميلادي ) والمرجح أنه شيد قبل عام ٧٢٦ هـ ، لأن الأربيلي المتوفي في هذا العام ذكره في كتابه « حمامات دمشق » .
۲۳ - جامع الورد : يقع قريبا من الحمام المتقدم ذكره ، واسمه القديم جامع برسباي نسبة للامير برسباي الناصري نائبا على طرابلس وحلب ، توفي سنة ٨٥٢ هـ وكان الحاجب الكبير في دمشق ، بنى الجامع سنة ٨٣٠ / ١٤٢٦ ودفن في تربة فيه . أهم ما يتي من الجامع مئذنته المربعة .
٢٤ - حمام الزين : وهو في زقاق قصر حجاج في محلة السويقة ، حالته جيدة ، نجهل تاريخ بنائه ، لعله من مباني القرن الثامن الهجري ذكر ابن قاضي شهبة في كتابه ذيل تاريخ دمشق ( مخطوط ) بأن حماماً أنشأه ابن النشو خارج باب الجابية ، جرى افتتاحه سنة ٧٩٩ / ١٣٩٧ ، وهو من أحسن حمامات دمشق. لعله المعروف اليوم بحمام الزين ، لأنه لا يوجد غيره في هذه المنطقة .
٢٥ - التربة الرشيدية : تربة مجهولة نظراً لأن الكتابة المنقوشة على واجهتها محجوبة بالمباني الحديثة حاليا و ينسبها بعضهم الى نائب السلطنة أشقتمر الذي حكم في أواخر القرن الثامن الهجري ، وبعضهم الى منغلي بغا . لها واجهة جميلة وقبتان و هي في محلة الميدان .
٢٦ - جامع القلعي : يقع في سوق الصوف الموازي لسوق ، مدحة باشا من جهة الجنوب ، أهم ما فيه مئذنته الشهيرة الغنية بالزخارف ترجح بأنها من القرن الثامن الهجري .
٢٧ - جامع هشام : ويقع في سوق الصوف أيضا ، وأهم ما فيه مئذنته الرائعة البنيان ، بناها سنة ۸۳۱ / ١٤٢٧ القاضي بدر الدين بن زهر ( الصورة رقم ٥٣ ) .
۲۸ - خانقاه اليونسية : ويعرف اليوم بجامع الطاووسية ، وقد جدد حديثا ، ولم يبق منه سوى قبة وواجهة شرقية ، فيها باب مزود بالمقرنصات وشريط من الكتابة يؤرخ بناء الخانقاه في سنة ٧٨٤ / ١٣٨٣ ، من قبل الامير يونس الدوادار . البناء الان يؤلف جزءا من جامع الطاووسية الحديث .
۲۹ - جامع السنجقدار : في المحلة المعروفة بهذا الاسم . وكان اسمه القديم جامع الحشر ، بناه أرغون شاه نائب السلطنة في دمشق ودفن فيه سنة ٧٥٠ / ١٣٤٩ ، جدد داخل المسجد في العهد العثماني سنة ١٠٠٨ / ١٥٩٩ وبقي من الاصل القديم الواجهة الجميلة والتربة والمئذنة ، وبابها شبيه جدا بباب تربة اراق المبنية في السنة نفسها ( الصورة رقم ۵۱ مکرر ) .
٣٠ - تربة الشيخ حسن : ونعتقد بأن اسمها التاريخي تربة مختار . نسبها النعيمي الى الطواشي ظهير الدين مختار المتوفي سنة ٧١٦ / ١٣١٦ ، وهو الذي أنشأها ودفن فيها. وتقع على الطريق العام عند سور مقبرة الباب الصغير ولها واجهة وقبتان على جانبي الباب .
٣١ - جامع التينبية : وهي تربة شبيهة بتربة الشيح حسن المتقدم ذكرها فيها قبتان على جانبي الباب وواجهة جميلة . وتقع في محلة الميدان الوسطاني. أنشأها نائب السلطنة تنم الحسني ويسمى أيضا تنبك ، دفن بها سنة ۸۰۲ / ۱۳۹۹ ، ودفن بها أيضا سنة ٨١٥ه نائب السلطنة الأمير تغرى بردى والد مؤلف كتاب النجوم الزاهرة .
۳۲ - المدرسة الصابونية : تقع على الطريق المتجه من باب الجابية الى الميدان ، قبالة مقبرة الباب الصغير ، لها واجهة جميلة ، وفيها مسجد صغير عليه مئذنة متقنة البناء وتربة الواقف . وفي الداخل صحن محاط بالاواوين والغرف . أنشأها شهاب الدين أحمد المعروف بالصابوني سنة ١٤٥٨/٨٦٣ ( الصورة ٥١ ) .
٣٣ - المدرسة القنشلية : في شارع الميدان السلطاني وهي تربة تشبه التربتين المتقدم وصفهما من حيث وجود قبتين على جانبي الباب ولكننا لا نعرف أي خبر عنها أو عن تاريخ بنائها .
٣٤ - جامع المعلق : يقع في محلة العمارة البرانية ، شارع فيصل . بناه الامير سيف الدين بردابك سنة ٨٦٢ / ١٤٥٧ وتجدد أكثر من مرة، أقدم شيء فيه واجهته والمئذنة ، وقد سمي بالمعلق لكونه فوق مستوى الشارع ويصعد اليه بدرج، وهو مقام على ضفة نهر بردى .
٣٥ - التربة الاخنائية : تقع عند المدخل الشمالي للجامع الاموي شرقي المدرسة الجقمقية . أنشأها قاضي القضاة شمس الدين محمد الاخنائي ودفن بها سنة ٨١٦ / ١٤١٣ تمتاز بعقد بابها وهو من النوع المبتكر الذي تحدثنا عنه ( كعوب الكتب ) .
٣٦ - التربة السنبلية : من المباني الواقعة على الطريق العام على حدود مقبرة الباب الصغير الغربية ، شمالي التربة التي تقدم ذكرها ( رقم ٣٠) تربة الشيخ حسن ) ، وقد تحولت حديثا الى مدفن لآل دركل أنشأ التربة الامير سنبل بن عبد الله الطواشي عتيق ملك الامراء الطنبغا ، المتوفي سنة ٨٢٧ / ١٤٢٣ .
٣٧ - تربة مجهولة : تعرف بمقام الشيخ حرملة ، مكانها في سوق الميدان ، جنوبي ساحة باب مصلى ، تدل واجهتها على أنها من القرن التاسع الهجري .
٣٨ - جامع الجوزة : في محلة العقيبة ، على الطريق العام بنبي في العهد الايوبي وجدد في عام ۸۹۳ / ١٤۹۰ اثر حريق ألم به ، جدده حاجب الحجاب في دمشق .
٣٩ - المدرسة السيبائية : تقع في شارع الدرويشية بالقرب من باب الجابية . شيدها نائب السلطنة الامير سيباي سنة ٩٢١ / ١٥١٥ . مؤلفة من مصلى بأروقة ، يتخلل كسوة جدرانه عناصر أثرية منقولة من مبان قديمة . فيها صحن سماوي صغير ، وأواين ، وغرف ذات طابقين ، وتربة عليها قبة ، وأهم شيء في الجامع واجهته المزخرفة ومئذنته ( الصورة رقم ٤٩ ) .
٤٠ - جامع النحاسين : واسمه القديم الخانقاه النحاسية أنشأها شمس الدين بن النحاس المتوفي سنة ٨٦٢ / ١٤٥٧ له واجهة حجرية جميلة ، وباب تزينه المقرنصات .
٤١ - المدرسة الدلامية : تقع في الجسر الابيض شمالي غربي المدرسة الماردانية ، بناها ابن دلامة البصروي سنة ٨٤٧ / ١٤٤٣
وتحتوي على تربة وفيها واجهة مزخرفة .
۲۲ - حمام الورد : يقع في حارة الورد المتفرعة عن محلة سوق ساروجا . لا نعرف تاريخ بنائه ولكن مخططه وعناصره المعمارية تجعلنا نعتبره من مباني القرن الثامن ( الرابع عشر الميلادي ) والمرجح أنه شيد قبل عام ٧٢٦ هـ ، لأن الأربيلي المتوفي في هذا العام ذكره في كتابه « حمامات دمشق » .
۲۳ - جامع الورد : يقع قريبا من الحمام المتقدم ذكره ، واسمه القديم جامع برسباي نسبة للامير برسباي الناصري نائبا على طرابلس وحلب ، توفي سنة ٨٥٢ هـ وكان الحاجب الكبير في دمشق ، بنى الجامع سنة ٨٣٠ / ١٤٢٦ ودفن في تربة فيه . أهم ما يتي من الجامع مئذنته المربعة .
٢٤ - حمام الزين : وهو في زقاق قصر حجاج في محلة السويقة ، حالته جيدة ، نجهل تاريخ بنائه ، لعله من مباني القرن الثامن الهجري ذكر ابن قاضي شهبة في كتابه ذيل تاريخ دمشق ( مخطوط ) بأن حماماً أنشأه ابن النشو خارج باب الجابية ، جرى افتتاحه سنة ٧٩٩ / ١٣٩٧ ، وهو من أحسن حمامات دمشق. لعله المعروف اليوم بحمام الزين ، لأنه لا يوجد غيره في هذه المنطقة .
٢٥ - التربة الرشيدية : تربة مجهولة نظراً لأن الكتابة المنقوشة على واجهتها محجوبة بالمباني الحديثة حاليا و ينسبها بعضهم الى نائب السلطنة أشقتمر الذي حكم في أواخر القرن الثامن الهجري ، وبعضهم الى منغلي بغا . لها واجهة جميلة وقبتان و هي في محلة الميدان .
٢٦ - جامع القلعي : يقع في سوق الصوف الموازي لسوق ، مدحة باشا من جهة الجنوب ، أهم ما فيه مئذنته الشهيرة الغنية بالزخارف ترجح بأنها من القرن الثامن الهجري .
٢٧ - جامع هشام : ويقع في سوق الصوف أيضا ، وأهم ما فيه مئذنته الرائعة البنيان ، بناها سنة ۸۳۱ / ١٤٢٧ القاضي بدر الدين بن زهر ( الصورة رقم ٥٣ ) .
۲۸ - خانقاه اليونسية : ويعرف اليوم بجامع الطاووسية ، وقد جدد حديثا ، ولم يبق منه سوى قبة وواجهة شرقية ، فيها باب مزود بالمقرنصات وشريط من الكتابة يؤرخ بناء الخانقاه في سنة ٧٨٤ / ١٣٨٣ ، من قبل الامير يونس الدوادار . البناء الان يؤلف جزءا من جامع الطاووسية الحديث .
۲۹ - جامع السنجقدار : في المحلة المعروفة بهذا الاسم . وكان اسمه القديم جامع الحشر ، بناه أرغون شاه نائب السلطنة في دمشق ودفن فيه سنة ٧٥٠ / ١٣٤٩ ، جدد داخل المسجد في العهد العثماني سنة ١٠٠٨ / ١٥٩٩ وبقي من الاصل القديم الواجهة الجميلة والتربة والمئذنة ، وبابها شبيه جدا بباب تربة اراق المبنية في السنة نفسها ( الصورة رقم ۵۱ مکرر ) .
٣٠ - تربة الشيخ حسن : ونعتقد بأن اسمها التاريخي تربة مختار . نسبها النعيمي الى الطواشي ظهير الدين مختار المتوفي سنة ٧١٦ / ١٣١٦ ، وهو الذي أنشأها ودفن فيها. وتقع على الطريق العام عند سور مقبرة الباب الصغير ولها واجهة وقبتان على جانبي الباب .
٣١ - جامع التينبية : وهي تربة شبيهة بتربة الشيح حسن المتقدم ذكرها فيها قبتان على جانبي الباب وواجهة جميلة . وتقع في محلة الميدان الوسطاني. أنشأها نائب السلطنة تنم الحسني ويسمى أيضا تنبك ، دفن بها سنة ۸۰۲ / ۱۳۹۹ ، ودفن بها أيضا سنة ٨١٥ه نائب السلطنة الأمير تغرى بردى والد مؤلف كتاب النجوم الزاهرة .
۳۲ - المدرسة الصابونية : تقع على الطريق المتجه من باب الجابية الى الميدان ، قبالة مقبرة الباب الصغير ، لها واجهة جميلة ، وفيها مسجد صغير عليه مئذنة متقنة البناء وتربة الواقف . وفي الداخل صحن محاط بالاواوين والغرف . أنشأها شهاب الدين أحمد المعروف بالصابوني سنة ١٤٥٨/٨٦٣ ( الصورة ٥١ ) .
٣٣ - المدرسة القنشلية : في شارع الميدان السلطاني وهي تربة تشبه التربتين المتقدم وصفهما من حيث وجود قبتين على جانبي الباب ولكننا لا نعرف أي خبر عنها أو عن تاريخ بنائها .
٣٤ - جامع المعلق : يقع في محلة العمارة البرانية ، شارع فيصل . بناه الامير سيف الدين بردابك سنة ٨٦٢ / ١٤٥٧ وتجدد أكثر من مرة، أقدم شيء فيه واجهته والمئذنة ، وقد سمي بالمعلق لكونه فوق مستوى الشارع ويصعد اليه بدرج، وهو مقام على ضفة نهر بردى .
٣٥ - التربة الاخنائية : تقع عند المدخل الشمالي للجامع الاموي شرقي المدرسة الجقمقية . أنشأها قاضي القضاة شمس الدين محمد الاخنائي ودفن بها سنة ٨١٦ / ١٤١٣ تمتاز بعقد بابها وهو من النوع المبتكر الذي تحدثنا عنه ( كعوب الكتب ) .
٣٦ - التربة السنبلية : من المباني الواقعة على الطريق العام على حدود مقبرة الباب الصغير الغربية ، شمالي التربة التي تقدم ذكرها ( رقم ٣٠) تربة الشيخ حسن ) ، وقد تحولت حديثا الى مدفن لآل دركل أنشأ التربة الامير سنبل بن عبد الله الطواشي عتيق ملك الامراء الطنبغا ، المتوفي سنة ٨٢٧ / ١٤٢٣ .
٣٧ - تربة مجهولة : تعرف بمقام الشيخ حرملة ، مكانها في سوق الميدان ، جنوبي ساحة باب مصلى ، تدل واجهتها على أنها من القرن التاسع الهجري .
٣٨ - جامع الجوزة : في محلة العقيبة ، على الطريق العام بنبي في العهد الايوبي وجدد في عام ۸۹۳ / ١٤۹۰ اثر حريق ألم به ، جدده حاجب الحجاب في دمشق .
٣٩ - المدرسة السيبائية : تقع في شارع الدرويشية بالقرب من باب الجابية . شيدها نائب السلطنة الامير سيباي سنة ٩٢١ / ١٥١٥ . مؤلفة من مصلى بأروقة ، يتخلل كسوة جدرانه عناصر أثرية منقولة من مبان قديمة . فيها صحن سماوي صغير ، وأواين ، وغرف ذات طابقين ، وتربة عليها قبة ، وأهم شيء في الجامع واجهته المزخرفة ومئذنته ( الصورة رقم ٤٩ ) .
٤٠ - جامع النحاسين : واسمه القديم الخانقاه النحاسية أنشأها شمس الدين بن النحاس المتوفي سنة ٨٦٢ / ١٤٥٧ له واجهة حجرية جميلة ، وباب تزينه المقرنصات .
٤١ - المدرسة الدلامية : تقع في الجسر الابيض شمالي غربي المدرسة الماردانية ، بناها ابن دلامة البصروي سنة ٨٤٧ / ١٤٤٣
وتحتوي على تربة وفيها واجهة مزخرفة .
تعليق