علاج نقص فيتامين د بالأعشاب الطب البديل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علاج نقص فيتامين د بالأعشاب الطب البديل

    علاج نقص فيتامين د بالأعشاب


    يشتمل علاج نقص فيتامين د بالأعشاب على الأعشاب والطحالب التي احتوت على نسب لفيتامين د ما يأتي:
    1. بذور سنط فكتوريا (Acacia victoria)


    هي شجيرة كثيفة تنمو في استراليا، يتم استخدام البذور في الأطعمة وأيضًا كعلف للحيوانات، حيث أنها مصدر غني بالبروتين، كما أنها مصدر غني بفيتامين د.
    2. أوراق آس الليمون أو مرتل الليمون (Backhousia citriodora)


    هي شجرة صغيرة دائمة الخضرة عطرية تستخدم على نطاق واسع في الصناعات الغذائية كبديل لنكهة الليمون في الأطعمة.
    3. الأوراق المجففة من فلفل الجبل التسماني (Tasmannia lanceolata)


    هي شجيرة دائمة الخضرة يستخدمها الاستراليون كتوابل للطهي، وكذلك في الطب التقليدي كعلاج لاضطرابات الجلد، والأمراض التناسلية، وآلام المغص، والمعدة.
    4. الكومبو (Lessonia corrugata)


    هي مجموعة أعشاب تنمو في البحر على شكل شرائط سوداء طويلة،وهي غنية بالعديد من العناصر الغذائية مثل فيتامين د، ويتم إضافتها الى الأطعمة فهي تساهم في تحسين الطعم، وتسهيل عملية الهضم وتسريعها وذلك لاحتوائه على إنزيمات هاضمة.
    5. ملكة النهار (Cestrum diurnum)


    هي شجيرة خشبية دائمة الخضرة وجد أن أوراقها مصدر لفيتامين د، وتعد فاكهتها سامة وتؤثر على الجهاز العصبي للإنسان والثدييات الأخرى.
    6. فطر الشيتاكي (Lentinula edodes)


    هو نوع من أنواع الفطر الصالح للأكل والذي يستخدم بكثرة في الأطباق الآسيوية، وُجد أنه يحتوي على مواد كيميائية قد تساعد في خفض مستويات الكوليسترول وتحفز جهاز المناعة.

    كما أنه من يحتوي على نسبة جيدة من فيتامين د.
    7. الريحان الأفريقي (Ocimum gratissimum)


    هو شجيرة عطرية تستخدم في الطب التقليدي لعلاج نزلات البرد والاضطرابات الهضمية.

    من الجدير بالذكر أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية قد يزيد من محتوى فيتامين د للنباتات والطحالب في حالة وجود سلائف فيتامين د وهي أحد المركبات اللزمة لإنتاج فيتامين د، وما زالت الأبحاث قائمة لإيجاد مصادر نباتية أخرى تحتوي على فيتامين د.
    علاج نقص فيتامين د بطرق أخرى


    بعد ذكر كيفية علاج نقص فيتامين د بالأعشاب من المهم ذكره أنه يمكن الاعتماد على بعض الأساليب والأطعمة لعلاج نقص فيتامين د، مثل:
    • التعرض لأشعة الشمس في أوقات محددة.
    • الإكثار من تناول الأسماك الدهنية والمأكولات البحرية فهي من بين أعلى الأطعمة المحتوية على فيتامين د، كما يمكن الحصول عليه من حليب الصويا، وفول الصويا، والجبن، وصفار البيض، وعصير البرتقال، والشوفان، والحبوب المدعمة كالقمح، والشعير، والذرة،
    • تناول مكملات فيتامين د بالجرعات التي يحدّدها الطبيب
    • أسباب نقص فيتامين د


      بعد معرفة كيفية علاج نقص فيتامين د بالأعشاب من الضروري معرفة أسباب نقص فيتامين د، والتي تتمثل في ما يأتي:
    • نمط الحياة والعوامل البيئية وقلة التعرض لأشعة الشمس المطلوبة لإنتاج فيتامين د، حيث يقوم الجسم بتصنيع فيتامين د عند التعرض لأشعة الشمس.
    • اتباع نظام غذائي يفتقر إلى مصادر فيتامين د، وعدم مقدرة الكلى على تحويله إلى صيغته النشطة.

  • #2
    نقص فيتامين د للحامل


    يُعد فيتامين د أحد الفيتامينات الذائبة في الماء، يتم تصنيعه داخل الجسم عند التعرّض لأشعة الشمس.

    ويعد فيتامين د هام جدًا في عملية استقلاب العظام من خلال تحكمه في نسب الكالسيوم والفوسفات وإبقائها متوازنة.

    ونقص فيتامين د للحامل شائع الحدوث عند بعض الشعوب، وقد ارتبط نقصه بزيادة خطورة حدوث كل من تسمم الحمل، والولادة المبكرة، وسكري الحمل، وحالات طبية أخرى، لذلك يُقلل تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين د من هذه المخاطر.

    تُنصح المرأة الحامل بالحفاظ على نظام غذائي صحي ومتوازن يضمن حصولها على ما يكفي من الفيتامينات والمعادن للحفاظ على صحتها وصحة جنينها.
    أعراض نقص فيتامين د للحامل


    عادًة لا تشعر الحامل بأعراض في حال حدوث نقص فيتامين د، في ما يأتي أهم الأعراض التي يمكن أن تشعر بها في حال وجود نقص في فيتامين د:
    • الاكتئاب.
    • تغيرات في المزاج.
    • ضعف أو ألم أو تشنج في العضلات.
    • ألم في العظام.
    • ضعف عام.
    • ألم في المفاصل.
    • التوتر.
    • زيادة في الوزن.
    • تساقط الشعر.

    قد يُسبب نقص فيتامين د زيادة خطر الإصابة ببعض الحالات المرضية، مثل:
    • زيادة خطر الإصابة بالعدوى والمرض بشكل مستمر؛ وذلك لأن فيتامين د له دور في دعم الجهاز المناعي من خلال تنظيم وظائفه وتثبيط التفاعلات الالتهابية، وله دور أيضًا في منع الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي.
    • قد يكون لنقص فيتامين دال دور في زيادة التعرّض لحدوث الكسور. إذ لفيتامين د دورًا في الحفاظ على صحة العظام وقوتها؛ ذلك من خلال دعم وزيادة امتصاص الكالسيوم.
    • قد يؤدي نقص فيتامين د إلى بطء التئام الجروح، يُعتقد أن لفيتامين د دور في التئام الجروح وذلك لأنه ينظم عوامل النمو وعناصر أخرى لها دور في تشكيل أنسجة جديدة.
    • قد يحدث نقص فيتامين د لعدّة أسباب نذكر منها ما يلي: 
    • عدم تناول الكمية الموصى بها من فيتامين د، قد يكون أحد أسبابه اتّباع نظام نباتي صارم لأن معظم مصادر فيتامين د الطبيعية تكون مصادر حيوانية، مثل: البيض، والسمك وغيرها.
    • قلّة التعرض لاشعة الشمس؛ إذ لأشعة الشمس دور في تحفيز الجسم على تصنيع فيتامين د.
    • عدم قدرة الكلى على تحويل فيتامين د إلى شكله الفعّال.
    • عدم قدرة جهازك الهضمي على امتصاص فيتامين د من غذائك، بسبب وجود بعض الاضطرابات الهضمية، مثل: مرض كرون، الداء البطني، والتليف الكيسي.
    • السمنة؛ يُعد الأشخاص الذين لديهم مؤشر كتلة الجسم (Body Mass Index) أعلى من 30 أكثر عرضة لوجود انخفاض في نسب فيتامين د في الدم.
    • البشرة الداكنة؛ لأنها تقلل من قدرة الجلد على تصنيع فيتامين د عند التعرض للشمس.
    • طرق الكشف عن نقص فيتامين د للحامل


      يتم إجراء فحص للدم كجزء من التقييم ما قبل الولادة، ويطلب هذا الفحص من قبل الطبيب، ويتم إجراؤه في المستشفى أو المختبرات المحلية. قد يتم نصحك بالتعرّض أكثر للشمس، وزيادة تناول فيتامين د خلال الحمل.

      تعتمد الكمية التي يجب زيادتها على كمية النقص، ويتم تديد الكمية من قبل الطبيب وكيفية تعويض النقص. يتم إعادة الفحص بعد 6 أسابيع للتأكد من وجود نسب طبيعية من فيتامين د بعد العلاج.
      المصادر الغذائية لفيتامين د


      يمكن الحصول على فيتامين د من خلال إضافة مصادر فيتامين د الغذائية إلى نظامك الصحي.

      في ما يأتي سنذكر بعض الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د:
    • صفار البيض.
    • السمك الدهني، مثل: سمك السالمون، والتونا، والسردين، والرنجة.
    • الجبنة.
    • الحليب.
    • لحم الكبد البقري.
    • الجمبري.
    • المشروم.
    • زيت كبد سمك القد.
    • الأغذية المصنعة المُدعمة بفيتامين د، مثل: منتجات الألبان، وعصير البرتقال، وحبوب الإفطار.

    تعليق


    • #3
      هشاشة العظام ونقص فيتامين د

      يُعد فيتامين د أحد الفيتامينات الذائبة بالدهون الموجود بشكل طبيعي في بعض الأطعمة، ويُضاف لبعضها، ومتوفر على شكل مكملات غذائية، حيث يتم تصنيعه داخليًا عندما يتعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية (UV Light) ويتم تحفيز الجسم لتصنيع فيتامين د.

      يدعم فيتامين د قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم ، ويُساهم في الحفاظ على نسب كافية من الكالسيوم والفوسفات في مصل الدم؛ وذلك لتمكين حدوث تمعدن طبيعي للعظام ومنع حدوث تكزز نقص كالسيوم الدم (وهي انقباض لا إرادي في العضلات تؤدي إلى حدوث تشنجات).

      إن العلاقة بين هشاشة العظام ونقص فيتامين د تكمن في دوره في نمو العظام وتجديدها؛ إذ يؤدي نقصان فيتامين د عن الحد الطبيعي إلى إضعاف العظام وجعلها رقيقة، وهشّة، ومشوّهة، كما أن وجود كمية كافية من فيتامين د يمنع الكُساح عند الأطفال وتليّن العظام عند اليافعين، كما أن وجود نسب كافية من فيتامين د والكالسيوم يمنع حدوث هشاشة العظام عند الكبار في السن.
      عوامل تساهم في نقص فيتامين د


      بالرغم من أن فيتامين د يتم تصنيعه داخل الجسم، إلا أن نقصه له العديد من الأسباب نذكر منها:
      • عدم التعرّض لأشعة الشمس.
      • قلّة تناول المصادر الغذائية المحتوية على فيتامين د.
      • تناول أدوية تؤثر على قدرة الجسم على تحويل أو امتصاص فيتامين د.
      • واقيات الشمس، إذ أن واقيات الشمس التي لها معامل حماية 30 (SPF 30) أن تقلل من تصنيع الجسم لفيتامين د بنسبة 95% أو أكثر.
      • لون البشرة الداكن؛ لأنه يقلل من امتصاص الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لتصنيع فيتامين د.
      • الموقع الجغرافي؛ إذ يجب على الأشخاص الذين يعيشون في المناطق ذات التلوث العالي، أو الذين يعملون في مناوبات العمل الليلية، أو الذين يقضون أغلب أوقاتهم في المنزل أن يحرصوا على تناول فيتامين د من مصادره الغذائية.
      • الرضاعة الطبيعية، إذ يحتاج الطفل الذي يَرضع طبيعيًا إلى مكملات فيتامين د خاصة إذا كانت بشرته داكنة أو يتعرض لأشعة الشمس بشكل ضئيل.
      علامات نقص فيتامين د


      ترتبط هشاشة العظام ونقص فيتامين د ارتباطًا قويًا نظرًا لدور فيتامين د في تعزيز امتصاص الكالسيوم، إذ يؤدي النقص الشديد لفيتامين د عند الأطفال للإصابة بالكُساح والذي يُعد نادر الحدوث عند الأطفال، حيث يظهر الكُساح على شكل أنماط نمو غير طبيعية، وضعف في العضلات، وألم في العظام، وتشوهات في المفاصل.

      قد يواجه الأطفال الذين لديهم نقص فيتامين د ضعف وآلام في العضلات، فبالرغم من شدة وضوح الأعراض لدى الأطفال إلا أنها ليست بهذا الوضوح عند البالغين، وفي ما يأتي بعض أعراض نقص فيتامين د:
      • تغيرات في المزاج مثل الاكتئاب.
      • ألم في العظام.
      • إرهاق.
      • ضعف، وتشنجات، وألم في العضلات
      • بعض النصائح للحفاظ على نسب فيتامين د


        نظرًا لما ذكرناه سابقًا عن العلاقة بين هشاشة العظام ونقص فيتامين د، فمن أجل الوقاية من نقص فيتامين د يُنصح بالحصول على الاحتياجات اليومية من فيتامين د، حيث يختلف الاحتياج اليومي من الفيتامين من شخص لآخر وفقًا لعدّة عوامل، منها:
      • لون البشرة، إذ يقلل لون البشرة الداكن من تصنيع فيتامين د.
      • التعرّض للشمس لتحفيز عملية التصنيع للفيتامين.
      • النظام الغذائي.
      • حالات طبية، مثل: مشاكل في الكلى، أو الكبد.
      • بشكل عام يُنصح البالغين بتناول مكملات غذائية تحتوي على 800 وحدة دولية أو ما يعادل 20 مايكروغرام من فيتامين د يوميًا للحفاظ على نسبة الفيتامين ضمن الحد الطبيعي.

        أما الأطفال والرّضع فيُنصح بإعطائهم 400 وحدة دولية أو ما يعادل 10 مايكروغرام من فيتامين د يوميًا بدءًا من الأيام الأولى من ولادتهم، حيث لا يُنصح بالتعرّض لأشعة الشمس واستخدام أسرّة التسمير كمصدر لفيتامين د وذلك بسبب خطر الإصابة بسرطان الجلد.
        الحفاظ على النسب الطبيعية هو الهدف


        يكمن الهدف من علاج نقص فيتامين د هو الوصول إلى النسبة الطبيعية من فيتامين د للتخلّص من الأعراض الجانبية وتقليل خطر الإصابة بالكسور الناجمة عن نقص فيتامين د، إذ يتم علاج نقص فيتامين د من خلال المكملات الغذائية التي يصفها الطبيب وفقًا لكل حالة على حدة.

      تعليق

      يعمل...
      X