تويت
Santiago Carbonell, Realist painter
سانتياغو كاربونيل ، رسام واقعي
وُلد كاربونيل عام 1960 في كيتو ، وهاجر رساماً إكوادورياً إلى المكسيك في عام 1986. درس كاربونيل الرسم في برشلونة وكان جزءًا من مجموعة من الرسامين الشباب المتأثرين بالنزعة غير الرسمية. كان تابيس شخصية مؤثرة بالنسبة له.
تاكيزم والعمل مع المواد المختلفة ، والحوادث ، والصدفة ، والملمس كلها مؤثرة للغاية في أعماله. يحب التجربة ويتأثر بالطليعة. عمله الخاص واقعي بطبيعته ويجمع بين عناصر الرومانسية والبساطة.
يشعر كاربونيل أن كونك فنانًا ليس موروثًا وأن البيئة التي ينشأ فيها المرء أكثر أهمية من جينات المرء. أحب والده الفن واصطحبه إلى المتاحف عندما كان صبيا. عندما كان طفلاً ، تعلم من والديه شغف الموسيقى والأدب.
يفضل استخدام الراقصين كنماذج له لأنهم يعرفون كيف يتحركون وهم مرتاحون بأجسادهم. يجسد هذه الشهوانية في لوحاته.
في لوحاته ، نتعرف على أنفسنا ونقاط ضعفنا وأحلامنا. إنه يرسم ببطء وتباع لوحاته بشكل جيد. يعيش حالياً في المكسيك مع زوجته وأطفاله ويقوم بتدريس الفن في جامعة كويريتارو بالمكسيك.
عاش خلال شبابه في الإكوادور وإسبانيا والولايات المتحدة وإيطاليا ثم جاء بعد ذلك إلى المكسيك في عام 1986.
شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية في المكسيك وفرنسا وإنجلترا والولايات المتحدة وفنزويلا وكولومبيا والأرجنتين وبيرو وبلجيكا والإكوادور وإسبانيا.
في عام 2009/2010 ، رسم لوحة جدارية لإحياء الذكرى المئوية الثانية لاستقلال المكسيك والذكرى المئوية للثورة المكسيكية في محكمة العدل العليا للأمة.
في عام 2014 ، تم افتتاح متحف مؤسسة سانتياغو كاربونيل في كويريتارو. لديها أكثر من 20 منشورا.
إنه ممثل بارز لاسلوب الواقعية الفائقة ، على الرغم من أنه - كما يصرح هو نفسه - لا تعتمد جمالياته على إعادة إنتاج ما يمثله الواقع أو التصوير الفوتوغرافي ، بل على الاختراع منها.
"يعتمد عملي على الملاحظة المباشرة للواقع. عندما ترى عملي ، بغض النظر عن مدى واقعية ذلك ، لا يمكنك أبداً الخلط بينه وبين صورة فوتوغرافية. اللوحة كامنة.
سانتياغو كاربونيل ، رسام واقعي
وُلد كاربونيل عام 1960 في كيتو ، وهاجر رساماً إكوادورياً إلى المكسيك في عام 1986. درس كاربونيل الرسم في برشلونة وكان جزءًا من مجموعة من الرسامين الشباب المتأثرين بالنزعة غير الرسمية. كان تابيس شخصية مؤثرة بالنسبة له.
تاكيزم والعمل مع المواد المختلفة ، والحوادث ، والصدفة ، والملمس كلها مؤثرة للغاية في أعماله. يحب التجربة ويتأثر بالطليعة. عمله الخاص واقعي بطبيعته ويجمع بين عناصر الرومانسية والبساطة.
يشعر كاربونيل أن كونك فنانًا ليس موروثًا وأن البيئة التي ينشأ فيها المرء أكثر أهمية من جينات المرء. أحب والده الفن واصطحبه إلى المتاحف عندما كان صبيا. عندما كان طفلاً ، تعلم من والديه شغف الموسيقى والأدب.
يفضل استخدام الراقصين كنماذج له لأنهم يعرفون كيف يتحركون وهم مرتاحون بأجسادهم. يجسد هذه الشهوانية في لوحاته.
في لوحاته ، نتعرف على أنفسنا ونقاط ضعفنا وأحلامنا. إنه يرسم ببطء وتباع لوحاته بشكل جيد. يعيش حالياً في المكسيك مع زوجته وأطفاله ويقوم بتدريس الفن في جامعة كويريتارو بالمكسيك.
عاش خلال شبابه في الإكوادور وإسبانيا والولايات المتحدة وإيطاليا ثم جاء بعد ذلك إلى المكسيك في عام 1986.
شارك في العديد من المعارض الفردية والجماعية في المكسيك وفرنسا وإنجلترا والولايات المتحدة وفنزويلا وكولومبيا والأرجنتين وبيرو وبلجيكا والإكوادور وإسبانيا.
في عام 2009/2010 ، رسم لوحة جدارية لإحياء الذكرى المئوية الثانية لاستقلال المكسيك والذكرى المئوية للثورة المكسيكية في محكمة العدل العليا للأمة.
في عام 2014 ، تم افتتاح متحف مؤسسة سانتياغو كاربونيل في كويريتارو. لديها أكثر من 20 منشورا.
إنه ممثل بارز لاسلوب الواقعية الفائقة ، على الرغم من أنه - كما يصرح هو نفسه - لا تعتمد جمالياته على إعادة إنتاج ما يمثله الواقع أو التصوير الفوتوغرافي ، بل على الاختراع منها.
"يعتمد عملي على الملاحظة المباشرة للواقع. عندما ترى عملي ، بغض النظر عن مدى واقعية ذلك ، لا يمكنك أبداً الخلط بينه وبين صورة فوتوغرافية. اللوحة كامنة.