الحرب العالمية الأولى بالروايات والأفلام متعددة الأشكال بالطرح، وهذه المرة جاءت بطريقة مختلفة، وبملحمية أكبر وواقعية مؤثرة، من دون حوارات كثيرة، يقودها أبطال معروفون، وبطلها هنا ليس بشرا، بل "حصان قوي"، خرج من بين أوراق رواية للمؤلف مايكل "
"وبتوقيع المخرج الكبير ستيفن سبيلبيرغ
قصة الفيلم تدور حول مهر مميز بلونه البني وجمال هيئته، عززتها النقطة البيضاء في جبينه، واللون الأبيض الذي يغطي أطرافة الأربعة من الأسفل حتى المنتصف، ليتعداه جمال بنيانه لقوته وإخلاصه منذ البداية لصديقه المراهق الذي دربه؛ أبيرت ناركوت، ولعب دوره جيرمي ايرفينن، حيث اشترته العائلة للعمل في المزرعة وحصاد الأرض من مزاد علني بمبلغ باهظ، وراهن عليه والده تيد ناركوت ولعب دوره بيتر مولان.
والفيلم يعكس بطريقة ما علاقة الصداقة المميزة، التي تجمع بطله أبيرت مع جوي الحصان، وحتى التعلق الشديد لكليهما، بعد أن اختبرا ظروفا صعبة تفرقهما فيه تلك الحرب اللعينة، ولكنها تعيدهما لبعضهما البعض في نهايتها، بحيث يخرجان منها سالمين، بعد أن اختبرا الألم والموت والخوف والقتل، وهي الخسائر التي تتركها الحرب عادة.
تقييم الفيلم في موقع imdb:7.2
"وبتوقيع المخرج الكبير ستيفن سبيلبيرغ
قصة الفيلم تدور حول مهر مميز بلونه البني وجمال هيئته، عززتها النقطة البيضاء في جبينه، واللون الأبيض الذي يغطي أطرافة الأربعة من الأسفل حتى المنتصف، ليتعداه جمال بنيانه لقوته وإخلاصه منذ البداية لصديقه المراهق الذي دربه؛ أبيرت ناركوت، ولعب دوره جيرمي ايرفينن، حيث اشترته العائلة للعمل في المزرعة وحصاد الأرض من مزاد علني بمبلغ باهظ، وراهن عليه والده تيد ناركوت ولعب دوره بيتر مولان.
والفيلم يعكس بطريقة ما علاقة الصداقة المميزة، التي تجمع بطله أبيرت مع جوي الحصان، وحتى التعلق الشديد لكليهما، بعد أن اختبرا ظروفا صعبة تفرقهما فيه تلك الحرب اللعينة، ولكنها تعيدهما لبعضهما البعض في نهايتها، بحيث يخرجان منها سالمين، بعد أن اختبرا الألم والموت والخوف والقتل، وهي الخسائر التي تتركها الحرب عادة.
تقييم الفيلم في موقع imdb:7.2