لايمكنكم تخيل ماذا يستخدم هذا الفنان للرسم
ملامح غراهام فينك المسترخية تخبئ تركيز شديد في عينيه. ينظر جراهام إلى شاشة على الكمبوتر، و من ثم تظهر سلسلة من الخطوط المتحركة حتى تشكل وجها مولود من الفوضى البصري على نفس الشاشة. مازجة بين الأداء و المهارات الفنية و التكنولوجيا الطبية المتقدمة، سلسلة جراهام بعنوان "ارسم بعيني" هي ميزته كفنان ورسام بورتريهات. و هذا يأتي فضلا عن استكشافه مهارة الباريدوليا، ظاهرة رؤية وجوه في أشكال عادية نراها كل يوم.
أساس فنه هو برنامج إلكتروني؛ انتج هذا برنامج عن طريق الفنان الفضولي بمساعدة أخصائي بإتباع حركة العين من السويد. معا أنشأوا البرنامج الذي يضيء ضوءين أشعة تحت الحمراء مباشرة في كل عين، وتسجل الانعكاسات منها بواسطة كاميرا عبر خوارزميات متعددة، مما يؤدي لنقل حركات العين إلى الشاشة.
يقول جراهام: "كنت اقوم بالكثير من الرسم، واستكشاف تقنية إنتاج بورتريهات. و أردت أن أقوم بذلك بطريقة لم تحدث من قبل، قلت لنفسي إذا كان من الممكن أن يتبع خط بسيط، و ينتقل من نقطة إلى نقطة، ربما كان من الممكن رسم خط متواصل في أسلوب الرسم على اليد ". كل الرسمة يمكن أن تستغرق بين ١٠-٤٥ دقيقة من الشغل.
بدأت تطوير هذه البرامج و الأدوات لمساعدة أفراد لديم حالات عصبية مزمنة مثل ALS و الشلل الدماغي. و بعد فترة من الزمن بدأت شركات الاعلان بإستخدامها لأمور فنية. هذا هو عالم جراهام؛ كان يعمل لأوجلفي آند ماذر، واحدة من أكبر شركات التسويق في نيويورك.
الفنان يعترف أن البرنامج لم يرسم تماما الشكل الذي يريده فلذلك لم يبدأ مع شكل معين في باله. بل يبدأ بخطوط عشوائية و بعد مرور بعض الوقت، يظهر وجهاً.
ملامح غراهام فينك المسترخية تخبئ تركيز شديد في عينيه. ينظر جراهام إلى شاشة على الكمبوتر، و من ثم تظهر سلسلة من الخطوط المتحركة حتى تشكل وجها مولود من الفوضى البصري على نفس الشاشة. مازجة بين الأداء و المهارات الفنية و التكنولوجيا الطبية المتقدمة، سلسلة جراهام بعنوان "ارسم بعيني" هي ميزته كفنان ورسام بورتريهات. و هذا يأتي فضلا عن استكشافه مهارة الباريدوليا، ظاهرة رؤية وجوه في أشكال عادية نراها كل يوم.
أساس فنه هو برنامج إلكتروني؛ انتج هذا برنامج عن طريق الفنان الفضولي بمساعدة أخصائي بإتباع حركة العين من السويد. معا أنشأوا البرنامج الذي يضيء ضوءين أشعة تحت الحمراء مباشرة في كل عين، وتسجل الانعكاسات منها بواسطة كاميرا عبر خوارزميات متعددة، مما يؤدي لنقل حركات العين إلى الشاشة.
يقول جراهام: "كنت اقوم بالكثير من الرسم، واستكشاف تقنية إنتاج بورتريهات. و أردت أن أقوم بذلك بطريقة لم تحدث من قبل، قلت لنفسي إذا كان من الممكن أن يتبع خط بسيط، و ينتقل من نقطة إلى نقطة، ربما كان من الممكن رسم خط متواصل في أسلوب الرسم على اليد ". كل الرسمة يمكن أن تستغرق بين ١٠-٤٥ دقيقة من الشغل.
بدأت تطوير هذه البرامج و الأدوات لمساعدة أفراد لديم حالات عصبية مزمنة مثل ALS و الشلل الدماغي. و بعد فترة من الزمن بدأت شركات الاعلان بإستخدامها لأمور فنية. هذا هو عالم جراهام؛ كان يعمل لأوجلفي آند ماذر، واحدة من أكبر شركات التسويق في نيويورك.
الفنان يعترف أن البرنامج لم يرسم تماما الشكل الذي يريده فلذلك لم يبدأ مع شكل معين في باله. بل يبدأ بخطوط عشوائية و بعد مرور بعض الوقت، يظهر وجهاً.