هل المولود .. ذكر ام انثى ؟ ! .. أطفال تحت الطلب ومنع الحمل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل المولود .. ذكر ام انثى ؟ ! .. أطفال تحت الطلب ومنع الحمل

    هل المولود .. ذكر ام انثى ؟ !

    لقد بات بامكان الطبيب اليـوم التعرف على جنس المولود المرتقب ذكراً أو انثى وهو لا يزال في بطن أمه . وكذلك ثبت بأن ليس للمرأة ذنب في ولادة البنات فالمسؤول الأول هو الرجل .

    لقد خطا الطب الحديث خطوات أخرى جديدة نحو المعرفة وطرق أبواب المجهول ، وبات بامكان الطبيب اليوم التعرف على جنس المولود المرتقب ( ذكراً أو أنثى ) وهو لا يزال ساكناً في بطن امـه . ولكن لا يمكن التوصل الى هذه المعرفة ، قبل دخول الحامل شهرها الخامس . .

    ویستند تشخيص جنس الجنين في اثناء الحمل الى زيادة مقدار الجريبين Folliculine في دم الحامل وبولها زيادة محسوسة منذ الشهر الرابع او الخامس للحمل ، والى فعل هذه المادة المنشطة في الغدد التناسلية المذكرة للحيوان . وتسمى هـذه الطريقة طريقة ( دوران وسوغرمان Doran et Sugarman ) وترتكز هذه الطريقة على حقن ارنب ذكر صغير لم يدخل سن البلوغ ببول المرأة الحامل ، فاذا كان الرابض في بطن السيدة ( مؤنثاً ) نشطت خصيتا الأرنب المحقون بالبول وبدأنا بتوليد الحيوانات المنوية بعد ٤٨ ساعة من الحقن ، أي أنه يبدو ارنباً مراهقاً بالغاً . وبالعكس فان الخصيتين تضمران عند الأرنب إذا كان الجنين المرتقب ذكراً . وقد طبق أحدهم هذه الطريقة الحديثة في ٢٩ حادثة فكانت النتائج صحيحة بنسبة ۹۲ بالمئة .
    ٠ ٠ ٠
    ونثبت فيما يلي الفصل المتعلق بخلق الذكر والأنثى والمنشور في كتابنا ر طبيبك معك » اتماماً للفائدة :
    قضى الأقدمون اعمارهم وهم على اعتقاد راسخ بـأن تكوين الطفل يرجع إلى المرأة ذكراً كان أم انثى ، فردوا اليهـا خلق الذكر وردوا اليها خلق الانثى ولهذا كان وما زال بعض الرجال يطلقون ويتزوجون ا ابتغاء انجاب الأولاد دون البنات ، وما علموا ان تكوين الجنين منوط بالرجل وحده كما اثبته الطب الحديث ، وان لا علاقة للمرأة في تكوين نوع المولود .

    ليس هذا الموضوع بموضوع الساعة ، فقد شغل أفكار العلماء والاطباء منذ مئات السنين ، ولقد وجد فيه كهان العصور الخوالي وعرافهـا وسحرتها ، فرصة سانحة لاكتساب الثراء ، ومجالا ً رحباً لاجتلاب الجاه : فاستغلوها أيما استغلال ، إذ حرقوا ـ وهم يدجلون على جهلة الشعوب ـ أعواد الطيب ، ونثروا العطور ، وصهروا اصماغ المسك في مجامر البخور وكتبوا التمائم ورقموا الرقى ، وسطروا الحجب ، وخطوا التعاويذ . كل من أجل ابدال الانثى بالوليد والاجنة في بطون الأرحام ! فلم هـذه الشعوذة شيئاً ، ولم تفدهم في تبديل أو تحويل سنة الخلق ذلك تجدهم كثيراً ولا قليلا .. ولن تجد لسنة الله تبديلاً .

    وفي مستهل هذا القرن شاعت نظرية مؤداها أن على الزوجة التي ترغب في انجاب مولود ذكر أن تجعل الوسط الجنسي قلوياً ، وذلك باجراء غسولات يومية من ( بي كاربونات السودا ) ، وان رغبت في انجاب طفلة عكست الأمر فجعلت الوسط الجنسي حامضياً ، وأجرت غسولات رحمية بمحلول ( حامض البوريك المخفف ) . ولكن التقصي الطبي ، والتتبع المخبري والاحصاءات المتعددة ، اثبتت بطـلان هذه النظريـة ، وفساد صحتها ، وبعدها عن الحق واليقين .
    صورة – ٤٥ احدى وضعيات الجنين في الرحم ( مجيء مقعدي ناقص )

    وفي عام 1949 كللت الأنباء الطبية بنظرية علمية جديدة اسدلت على سابقتها ستاراً كثيفاً من الشك والنسيان وخلاصة هذه النظريـة : ان اللقاح السابق لإخصاب البيضة عنـد المرأة يفضي إلى ولادة الانثى وتعتمد هذه النظرية على المعلومات الطبية التالية : تنتج كل انثى في كل شهر بيضة واحدة تنبثق على أحد المبيضين في زمن يتوسط الأيام البيض .
    صورة – ٤٦ الجنين آت بمقعده ( مجيء مقعدي تام ) .

    وتبقى هذه البيضة بانتظار مصيرها يوماً أو زيادة على هذا اليوم قليلاً حتى تلامسها نطفة الرجل خلال يومهـا ذاك فتتلقح ، وتكون في البطن وان لم تمسها نطفة ما وهنت علقة ، ثم جنيناً ، ثم تبرأ خلقاً سوياً فذوت .. ثم ماتت .. فتلاشت ..
    .. عوداً أما نطفة الرجل فهي أثبت بقاء ، وأطول عمراً لانها اشد قوة وأصلب فقد تظل في رحم الانثى أياماً تتجاوز الخمسة باحثة ملوبة عن بيضة تلقحها .. وتقول هذه النظرية ان اللقـاح السابق لنضوج البيضة واكتمال انمائها يؤدي إلى مولودة انثى ، لأن النطفة الملقحة تخسر الكثير من حيويتها وقوتها واستعدادها للحياة ، في انتظارها وبحثها عن البييضة .
    بينما اللقاح المؤخر يؤدي إلى مواود ذكر لأن النطفة الملقحة تجـد البييضة جاهزه مهيأة ، فتدخلها وهي في اوج قوتها وذروة نشاطها .

    ولقد استطاع اليوم الطب الحديث أن يميز نوعين متساويين من النطف عند كل رجل ويحتوي أول هذين النوعين على صبغيـات تسمى عن البييضة ( کروموزوم « س » ) ويحتوي ثانيها على ( کروموزوم « ي » ) وعند اندفاق هذه النطف يزاحم بعضها بعضاً تسابقاً وتدفقاً محنا وجرياً وراءها ، فإن كانت النطفة الملقحة من النوع الأول أي ( كروموزوم وس » ) سوي خلق الجنين ذكراً . وان كانت النطفة الملقحة من النوع الثاني أي ( كروموزوم « ي » ) سوي خلق الجنين انثى .
    وقد اثبتت التجارب الطبية ، ودلت الاختبارات العلميـة المجراة على آلاف الأزواج ، أن الصبغيات الكامنة في النطف تتناقل الأوصاف والأخلاق والألوان العائلية بطريق الوراثة كما تتناقل امکان انجاب الاناث أو الذكور ، ولذلك اشتهر بعض الأسر ، دون غيرها ، في انجاب جنس من المواليد دون آخر .

    والعلماء جادون اليوم في ايجاد طريقة يملكون بها عنان التحكم في تكوين نوع المولود ، وذلك بزرع واستنبات نطف الرجـل في مزارع صناعية طبية ثم فصل النوعين عن بعضها . وهم جادون ايضاً في دراسة الخواص الكيماوية لكل منها ، ليتسنى للطب أن يمده بعلاج كيماوي يمنح القوة والنشاط لأحد نوعي هذه النطف ويمنحه الأفضلية والأسبقية لتلقيح البييضة وايجاد نوع معين من النسل ، حسب رغبة العائلة وجل الخالق الأكرم الذي علم الانسان ما لم يعلم .

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١١.٢٠_1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	65.0 كيلوبايت 
الهوية:	157384 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١١.٢١_1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	90.3 كيلوبايت 
الهوية:	157385 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٢.٠٤_1.jpg 
مشاهدات:	3 
الحجم:	71.6 كيلوبايت 
الهوية:	157386 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٢.٠٥_1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	80.0 كيلوبايت 
الهوية:	157387 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٢.٠٧_1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	97.1 كيلوبايت 
الهوية:	157388

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠٧-٠٩-٢٠٢٣ ١٢.٠٩_1.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	29.8 كيلوبايت 
الهوية:	157399

    Is the newborn.. male or female? !

    Today, the doctor can identify the gender of the expected newborn, male or female, while he is still in his mother's womb. Likewise, it has been proven that the woman is not at fault in giving birth to daughters, so the man is primarily responsible.

    Modern medicine has taken other new steps towards knowledge and knocked on the doors of the unknown. Today, the doctor can identify the gender of the expected newborn (male or female) while it is still still in its mother's womb. However, this knowledge cannot be reached before the pregnant woman enters her fifth month. .

    The diagnosis of the sex of the fetus during pregnancy is based on a significant increase in the amount of folliculine in the pregnant woman’s blood and urine since the fourth or fifth month of pregnancy, and on the action of this stimulating substance in the male reproductive glands of the animal. This method is called the (Doran et Sugarman) method, and this method is based on injecting a young male rabbit who has not entered puberty with the urine of a pregnant woman. That is, it looks like an adult teenage rabbit. Conversely, the testicles atrophy in the rabbit if the intended fetus is male. One of them applied this modern method in 29 accidents, and the results were correct by 92 percent.
    0 0 0
    We will confirm below the chapter related to the creation of the male and female, which was published in our book “May Your Doctor Be With You” in order to complete the benefit:
    The ancients spent their lives firmly believing that the formation of the child is due to the woman, whether male or female, so they returned to her the creation of the male and returned to her the creation of the female. This is why some men were and still are divorcing and marrying in order to have sons without daughters, and they did not know that the formation of the fetus is dependent on the man alone, just as Modern medicine has proven that women have no relation to the gender of the baby.

    This topic is not a matter of the hour, as it occupied the thoughts of scholars and doctors for hundreds of years, and the soothsayers, soothsayers, and sorcerers of the old ages found in it an opportunity to gain wealth, and a wide field for gaining prestige. They spread perfumes, melted musk resins in incense burners, wrote amulets, numbered incantations, wrote veils, and wrote spells. All in order to replace the female with a newborn and fetuses in the wombs! So why is this sorcery anything, and it did not benefit them in changing or transforming the Sunnah of creation? You will find them a lot or a little.. And you will not find a change in the Sunnah of God.

    At the beginning of this century, a theory was spread according to which a wife who wanted to give birth to a male child had to make the sexual environment alkaline, by performing daily douches with soda bicarbonate. If she wanted to give birth to a girl, she reversed the matter and made the sexual environment acidic, and performed uterine douches with a solution ( Dilute boric acid). But medical investigations, laboratory investigations, and numerous statistics have proven the invalidity of this theory, the falsity of its validity, and its distance from truth and certainty.
    Photo - 45 One of the positions of the fetus in the womb (incomplete breech presentation)

    In 1949, medical news was crowned with a new scientific theory that cast a thick veil of doubt and oblivion over its predecessor. The conclusion of this theory is that the vaccine that precedes fertilization of the egg in a woman leads to the birth of a female. This theory is based on the following medical information: Every female produces one egg each month that emerges from the One of the ovaries at a time between white days.
    Photo - 46 The fetus is breech (complete breech presentation).

    This egg remains awaiting its fate for a day, or a little more than that day, until the man’s sperm touches it during that day and is fertilized, and it is in the abdomen, and if no sperm touches it, it becomes a leech, then a fetus, then it is created as a normal creation and vanishes... then it dies... so it disappears...
    .. As for the male sperm, it is more durable and longer-lasting because it is stronger and more solid. It may remain in the female’s womb for more than five days, desperately searching for an egg to fertilize it. This theory says that the fertilization that precedes the egg’s maturity and completion of development leads to a female being born, because the fertilized sperm loses Much of her vitality, strength, and readiness for life, waiting for her and her search for the egg.
    While delayed vaccination leads to a male child because the fertilized sperm finds the egg ready and ready, so it enters it while it is at the height of its strength and the peak of its activity.

    Today, modern medicine has been able to distinguish two equal types of sperm in every man, and the first of these two types contains chromosomes called the “S” chromosome from the egg, and the second contains the “Y” chromosome. If the fertilized sperm was of the first type, i.e. (the X chromosome), then the fetus was created to be a male. If the fertilized sperm is of the second type, i.e. (chromosome “Y”), the fetus will be created female.

    Medical experiments have proven, and scientific tests conducted on thousands of couples have shown that the chromosomes latent in the sperm transmit characteristics, morals, and family colors through heredity, just as the possibility of producing females or males is transmitted. Therefore, some families are known, but not others, for producing one sex of birth and not another.

    Scientists today are serious about finding a way to fully control the gender of the newborn, by planting and cultivating the man’s sperm in industrial medical farms and then separating the two types from each other. They are also serious about studying the chemical properties of each of them, so that medicine can provide him with a chemical treatment that gives strength and activity to one of these types of sperm and gives him preference and precedence to fertilize the egg and create a specific type of offspring, according to the desire of the family and the Most Generous Creator.
    Who taught man what he did not know.

    تعليق

    يعمل...
    X