تقدم العلم والتكنولوجيا في الفترة الحالية ساهم في اكتشاف العديد من الأماكن الغامضة في الغرب، التي ظلت مجهولة لآلاف السنين بسبب خشية البشر من التوجه إليها أو بسبب طبيعتها القاسية التي تصعب وصول الإنسان العادي إليها دون استخدام أدوات متطورة.
من بين الأماكن العربية المهمة حول العالم، تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول “عين إفريقيا” أو “مملكة الجن”، كما يطلق عليها بعض الباحثين، نظرًا لارتباطها بالخرافات التي أُطلقت عليها على مر الزمن.
ووفقًا للتقارير المحلية، يقع “مملكة الجن” في دولة “موريتانيا” بشمال إفريقيا، وتم رصد هذا المكان الساحر بواسطة رواد الفضاء أثناء رحلاتهم الفضائية.
أفاد رواد الفضاء بأن “مملكة الجن” تبدو وكأنها عين الكرة الأرضية عند رؤيتها من الفضاء، بسبب شكلها الذي يشبه عين الإنسان.
أطلق الباحثون على “مملكة الجن” في صحراء موريتانيا لقب “عين الأرض” أو “عين إفريقيا”.
ووفقاً لمصادر أهلية في تلك المنطقة فإن الحكاية الشعبية تقول بأن هذا المكان يحتوي على كميات كبيرة من الذهب وأضخم الكنوز التي من الممكن العثور عليها.
كما يروي الناس في حكاياتهم الشعبية أن رجالاً شجعان حاولوا الحصول على بعض الكنوز المخفية في ذلك المكان، لكنهم اختفوا ولم يعثر لعم على أي أثر بعد دخولهم إلى المكان.
وقد اعتقد الناس أن “الجـ.ـن” قاموا بإخفائهم ولم يجرؤ أحد من سكان المنطقة على إعادة المحاولة أو الوصول إلى المكان، لذلك أطلق على تلك المنطقة اسم “مملكة الجن”
وعلى الرغم من وصول بعض الباحثين إلى المكان وقدرتهم على تفحصه في الآونة الأخيرة، إلا أن نفس القدر من الغموض العلمي لا يزال يدور حول المنطقة.
ولم يثبت العلم بشكل قطعي وجود كميات كبيرة من الذهب أو الكنوز في منطقة “مملكة الجن”، لكن الخبراء أشاروا إلى أن طبيعة المنطقة تشير إلى احتوائها على ثروات هائلة ومعادن نفيسة.
ووفقاً للتقارير فإن الصور الملتقطة من الفضاء لا تزال تثير العجب وإعجاب رواد الفضاء وكافة الأشخاص الذين يرون الصور.
وقبل سنوات عديدة التقط رائد الفضاء الأمريكي “سكوت كيلي” عدد من الصور المذهلة والفريدة من نوعها تظهر المعالم الجيولوجية الخارقة على وجـ.ـه كوكب الأرض.
من بين الأماكن العربية المهمة حول العالم، تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول “عين إفريقيا” أو “مملكة الجن”، كما يطلق عليها بعض الباحثين، نظرًا لارتباطها بالخرافات التي أُطلقت عليها على مر الزمن.
ووفقًا للتقارير المحلية، يقع “مملكة الجن” في دولة “موريتانيا” بشمال إفريقيا، وتم رصد هذا المكان الساحر بواسطة رواد الفضاء أثناء رحلاتهم الفضائية.
أفاد رواد الفضاء بأن “مملكة الجن” تبدو وكأنها عين الكرة الأرضية عند رؤيتها من الفضاء، بسبب شكلها الذي يشبه عين الإنسان.
أطلق الباحثون على “مملكة الجن” في صحراء موريتانيا لقب “عين الأرض” أو “عين إفريقيا”.
ووفقاً لمصادر أهلية في تلك المنطقة فإن الحكاية الشعبية تقول بأن هذا المكان يحتوي على كميات كبيرة من الذهب وأضخم الكنوز التي من الممكن العثور عليها.
كما يروي الناس في حكاياتهم الشعبية أن رجالاً شجعان حاولوا الحصول على بعض الكنوز المخفية في ذلك المكان، لكنهم اختفوا ولم يعثر لعم على أي أثر بعد دخولهم إلى المكان.
وقد اعتقد الناس أن “الجـ.ـن” قاموا بإخفائهم ولم يجرؤ أحد من سكان المنطقة على إعادة المحاولة أو الوصول إلى المكان، لذلك أطلق على تلك المنطقة اسم “مملكة الجن”
وعلى الرغم من وصول بعض الباحثين إلى المكان وقدرتهم على تفحصه في الآونة الأخيرة، إلا أن نفس القدر من الغموض العلمي لا يزال يدور حول المنطقة.
ولم يثبت العلم بشكل قطعي وجود كميات كبيرة من الذهب أو الكنوز في منطقة “مملكة الجن”، لكن الخبراء أشاروا إلى أن طبيعة المنطقة تشير إلى احتوائها على ثروات هائلة ومعادن نفيسة.
ووفقاً للتقارير فإن الصور الملتقطة من الفضاء لا تزال تثير العجب وإعجاب رواد الفضاء وكافة الأشخاص الذين يرون الصور.
وقبل سنوات عديدة التقط رائد الفضاء الأمريكي “سكوت كيلي” عدد من الصور المذهلة والفريدة من نوعها تظهر المعالم الجيولوجية الخارقة على وجـ.ـه كوكب الأرض.