كثُر الحديث في اللآونة الاخيرة عن "الانهيار المناخي"، وكان آخر من تحدث عن هذا المصطلح، وحذّر من تداعياته الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش اليوم، إذ قال إنّ "الانهيار المناخي قد بدأ" وذلك في بيان صدر عنه تعليقاً على إعلان مرصد "كوبرنيكوس" أن صيف نصف الكرة الأرضية الشمالي كان الأكثر حرّاً على الإطلاق.
قاموس كامبريدج يصف "الانهيار الناخي" بأنه "تغييرات خطيرة وضارة للغاية في طقس العالم، الذي أصبح أكثر دفئاً بسبب النشاط البشري الذي يؤدي إلى زيادة مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي".
وتعتبر الأمم المتحدة أنّ التغييرات التي وصلت إلى مرحلة "الانهيار المناخي" هي "الأزمة الحاسمة في عصرنا الحالي، وهي تحدث بسرعة أكبر مما كنا نخشاه"، وذلك بحسب تصريحات سابقة لغوتيريش في أيلول سبتمبر من العام الماضي.
ولا يوجد تعريف متفق عليه لـ"الانهيار المناخي"، لكن الأمم المتحد تشير إلى أنّ آثاره المدمرة تتضمن التالي:
- ارتفاع درجات الحرارة وتفاقم التدهور البيئي.
- ارتفاع مستويات سطح البحر وذوبان القطب الشمالي وموت الشعاب المرجانية.
- الظواهر الجوية المتطرفة والكوارث الطبيعية واحتراق الغابات.
- انعدام الأمن الغذائي والمائي.
- الاضطراب الاقتصادي والصراعات والإرهاب.
وتعزو المنظمة تفاقم هذه الأزمة إلى "مليارات الأطنان من ثاني أكسيد الكربون، التي تطلب في الغلاف الجوي كل عام نتيجة لاستخدام الفحم والنفط والغاز".
وتحذر بيانات سابقة للأمم المتحدة من أن 40% من سكان العالم يعيشون في مناطق معرضة لخطر ارتفاع مستوى سطح البحر، خصوصاً من يعيشون على بعد 100 كلم من الساحل، إذ قد تجد بعض المدن نفسها قد غُمرت بالمياه، وهذا سيؤدي إلى نزوح ملايين البشر مستقبلاً.
قاموس كامبريدج يصف "الانهيار الناخي" بأنه "تغييرات خطيرة وضارة للغاية في طقس العالم، الذي أصبح أكثر دفئاً بسبب النشاط البشري الذي يؤدي إلى زيادة مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي".
وتعتبر الأمم المتحدة أنّ التغييرات التي وصلت إلى مرحلة "الانهيار المناخي" هي "الأزمة الحاسمة في عصرنا الحالي، وهي تحدث بسرعة أكبر مما كنا نخشاه"، وذلك بحسب تصريحات سابقة لغوتيريش في أيلول سبتمبر من العام الماضي.
ولا يوجد تعريف متفق عليه لـ"الانهيار المناخي"، لكن الأمم المتحد تشير إلى أنّ آثاره المدمرة تتضمن التالي:
- ارتفاع درجات الحرارة وتفاقم التدهور البيئي.
- ارتفاع مستويات سطح البحر وذوبان القطب الشمالي وموت الشعاب المرجانية.
- الظواهر الجوية المتطرفة والكوارث الطبيعية واحتراق الغابات.
- انعدام الأمن الغذائي والمائي.
- الاضطراب الاقتصادي والصراعات والإرهاب.
وتعزو المنظمة تفاقم هذه الأزمة إلى "مليارات الأطنان من ثاني أكسيد الكربون، التي تطلب في الغلاف الجوي كل عام نتيجة لاستخدام الفحم والنفط والغاز".
وتحذر بيانات سابقة للأمم المتحدة من أن 40% من سكان العالم يعيشون في مناطق معرضة لخطر ارتفاع مستوى سطح البحر، خصوصاً من يعيشون على بعد 100 كلم من الساحل، إذ قد تجد بعض المدن نفسها قد غُمرت بالمياه، وهذا سيؤدي إلى نزوح ملايين البشر مستقبلاً.