نشر تلسكوب جيمس ويب الفضائي، التابع لوكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، صورة جديدة للسديم الحلقي الشهير. وتأتي هذه الصورة بعدما التقط “جيمس ويب”، في وقت سابق من هذا الشهر، تاصيل غير مسبوقة للسديم الحلقي.
وقال موقع “سبيس إكسبلورد” إن الصورة الجديدة تم التقاطها باستخدام كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRCam)، التي تعد أداة خاصة مصممة لالتقاط الصور في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة من الطيف الكهرومغناطيسي.
وتعد “NIRCam” جزءا لا يتجزأ من التلسكوب، حيث تعمل على مراقبة مجموعة واسعة من الأجرام السماوية، بما في ذلك المجرات والنجوم والكواكب والسدم، بدقة عالية.
وفي تعليقها على الصورة، قالت وكالة “ناسا” على موقعها الرسمي: “عندما رأينا الصورة لأول مرة، أذهلتنا كمية التفاصيل الموجودة فيها”.
وتابعت: “يعد السديم الدائري (الحلقي) هدفا مثاليا لكشف بعض ألغاز السدم الكوكبية”.
ويبعد السديم الحلقي عن الأرض بنحو 2300 سنة ضوئية، مما يجعله مرئيا بالتلسكوب أو حتى بالمنظار في حال توفرت ظروف رؤية ممتازة.
ويتميز هذا السديم بمظهره المميز، الذي يشبه العين، الأمر الذي يجعله هدفا شهيرا للمصورين الفلكيين وعلماء الفلك.
وقال موقع “سبيس إكسبلورد” إن الصورة الجديدة تم التقاطها باستخدام كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRCam)، التي تعد أداة خاصة مصممة لالتقاط الصور في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة من الطيف الكهرومغناطيسي.
وتعد “NIRCam” جزءا لا يتجزأ من التلسكوب، حيث تعمل على مراقبة مجموعة واسعة من الأجرام السماوية، بما في ذلك المجرات والنجوم والكواكب والسدم، بدقة عالية.
وفي تعليقها على الصورة، قالت وكالة “ناسا” على موقعها الرسمي: “عندما رأينا الصورة لأول مرة، أذهلتنا كمية التفاصيل الموجودة فيها”.
وتابعت: “يعد السديم الدائري (الحلقي) هدفا مثاليا لكشف بعض ألغاز السدم الكوكبية”.
ويبعد السديم الحلقي عن الأرض بنحو 2300 سنة ضوئية، مما يجعله مرئيا بالتلسكوب أو حتى بالمنظار في حال توفرت ظروف رؤية ممتازة.
ويتميز هذا السديم بمظهره المميز، الذي يشبه العين، الأمر الذي يجعله هدفا شهيرا للمصورين الفلكيين وعلماء الفلك.