ليوناردو دي كابريو هو ممثل ومنتج سينمائي أمريكي وناشط بارز في دعم قضايا البيئة. يُعد من أشهر النجوم في عالم السينما وله تأثير كبير. بدأ مشواره الفني منذ صغره، حيث شارك في مسرحيات المدرسة وظهر في إعلانات تجارية. تتضمن أهم أعماله أفلام مثل “This Boy’s Life” و “What’s Eating Gilbert Grape” اللذين منحاه ترشيحات لجوائز عالمية.
قدم دورًا مميزًا في فيلم “Romeo + Juliet” وحقق نجاحًا هائلًا بفيلم “Titanic” الذي جعله نجمًا عالميًا. خلف الكواليس، يحافظ ليوناردو بعناية على حياته الشخصية رغم شهرته الواسعة. في الجانب العاطفي، كانت علاقاته مع النساء المشهورات محط اهتمام وسائل الإعلام، وعلى الرغم من ذلك يتجنب التعليق علنًا حولها.
إلى جانب مشواره الفني، يُعرف ليوناردو بشغفه بالقضايا البيئية والحفاظ على التنوع البيولوجي والحياة البرية. يهوى السفر والاستكشاف ويتقن التصوير الفوتوغرافي. ورغم نجاحه الكبير، واجه تحديات مهنية ونفسية، بدأت من صعوبة التعامل مع الشهرة والتحول إلى التركيز على العمل الخيري والمشاريع البيئية.
استمرت فترة طويلة قبل أن يحصل على جائزة الأوسكار في عام 2016 عن دوره في فيلم “The Revenant”. هذه التحديات المهنية والتوترات قوبلت بتفوقه في تحويل اهتمامه نحو الأعمال البيئية والعمل الخيري، حيث يدعم العديد من المنظمات والمشاريع ذات الصلة.
قدم دورًا مميزًا في فيلم “Romeo + Juliet” وحقق نجاحًا هائلًا بفيلم “Titanic” الذي جعله نجمًا عالميًا. خلف الكواليس، يحافظ ليوناردو بعناية على حياته الشخصية رغم شهرته الواسعة. في الجانب العاطفي، كانت علاقاته مع النساء المشهورات محط اهتمام وسائل الإعلام، وعلى الرغم من ذلك يتجنب التعليق علنًا حولها.
إلى جانب مشواره الفني، يُعرف ليوناردو بشغفه بالقضايا البيئية والحفاظ على التنوع البيولوجي والحياة البرية. يهوى السفر والاستكشاف ويتقن التصوير الفوتوغرافي. ورغم نجاحه الكبير، واجه تحديات مهنية ونفسية، بدأت من صعوبة التعامل مع الشهرة والتحول إلى التركيز على العمل الخيري والمشاريع البيئية.
استمرت فترة طويلة قبل أن يحصل على جائزة الأوسكار في عام 2016 عن دوره في فيلم “The Revenant”. هذه التحديات المهنية والتوترات قوبلت بتفوقه في تحويل اهتمامه نحو الأعمال البيئية والعمل الخيري، حيث يدعم العديد من المنظمات والمشاريع ذات الصلة.