عندما يبدع المصورون - قصة نافذة
لا حدود للابداع ، المحامي والمصور ألبير البالغ من العمر 24 عاما وهو من سكان مدينة اسطنبول يسكن في احدى الشقق المطلة على نافذه جميلة فقام بتصوير قصة هذه النافذه خلال 12 عاما .
خلال هذه الفترة ، نشر بعض من الصور على مواقع التواصل الإجتماعي ، وقد حازت على اعجاب الناس بها. كما أنها استخدمت على أغلفة الكتب . وفي يوم من الأيام قرر صاحب البنى الذي توجد به النافذه هدمه، من أجل بناء مبنى جديد. وبينما كان يهدم البنى التقط البير بعض الصور.
نترككم مع صور هذه النافذه خلال الـ 12 عاما الى ان هدمت نتمنى ان تنال هذه المقالة على اعجابكم:
لا حدود للابداع ، المحامي والمصور ألبير البالغ من العمر 24 عاما وهو من سكان مدينة اسطنبول يسكن في احدى الشقق المطلة على نافذه جميلة فقام بتصوير قصة هذه النافذه خلال 12 عاما .
خلال هذه الفترة ، نشر بعض من الصور على مواقع التواصل الإجتماعي ، وقد حازت على اعجاب الناس بها. كما أنها استخدمت على أغلفة الكتب . وفي يوم من الأيام قرر صاحب البنى الذي توجد به النافذه هدمه، من أجل بناء مبنى جديد. وبينما كان يهدم البنى التقط البير بعض الصور.
نترككم مع صور هذه النافذه خلال الـ 12 عاما الى ان هدمت نتمنى ان تنال هذه المقالة على اعجابكم: