استذكر جمهور الفنان الراحل “خالد تاجا” الأدوار الجميلة التي قدمها خلال مسيرته الفنية. بعد منشور الكاتبة الجزائرية “أحلام مستغانمي” التي ذكّرت فيه بـ”أنتوني كوين العرب”.
وأرفقت “مستغانمي” صورة للراحل. وكتبت: «سُئل الراحل خالد تاجا في أحد اللقاءات عن المعجبات فأجاب ذلك المبدع المتفرّد الذي لُقب بأنتوني كوين العرب، بما لا يقوله غير الرجال».
وأضافت تتمة ما قاله: «ليس مُهما أن تُعجب بك كل النساء ، يكفيك أن تحبك زوجتك ، وأن ترضى عنك والدتك. وأن تثق فيك أختك ، وأن تفتخر بك ابنتك». وختمت منشورها طالبةً الرحمة له واصفةً إيّاه بالعظيم حتى في إجاباته.
"ليس مُهما أن تُعجب بك كل النساء ، يكفيك أن تحبك زوجتك ، وأن ترضى عنك والدتك. وأن تثق فيك أختك ، وأن تفتخر بك ابنتك."
رجل كل المواقف والأوقات
تفاعل متابعو “مستغانمي” مع منشورها مستعيدين أبرز ما قدمه “تاجا” و أبدوا إعجابهم بكل ما قدمه وقاله. في حالة من الحنين غمرت مفرداتهم.
و اعتبرت “عطر الكاردينيا” أنه لخص بكلامه الحياة السوية بنفس سليمة، وروح جميلة وبمثابة ماء بارد. يثلج القلوب في هذه الأجواء الحارة.
وكان دور “أبو أحمد” بالتغريبة الفلسطينية” حيّاً في ذاكرة “كمال” الذي روى فيه عن البراعة التي ظهر بها “تاجا”. ومثّل مأساة الأب المهجر عن أرضه والفاقد لأحد أولاده.
واعتبر كل من “فرح، سوسن، وفراس” أن رأيه لا يملك القدرة على الإفصاح به سوى الرجال الحقيقيين. واعتبروه رجل كل المواقف والأوقات.
وعلى الرغم من مرور ١١ عاماً على رحيل “تاجا” إلا أن أعماله خلدت اسمه في ذاكرة الدراما السورية و العربية. و نذكر منها “الفصول الأربعة، التغريبة الفلسطينية، جريمة في الذاكرة، نهاية رجل شجاع، رقصة الحبارى، الخبز الحرام، غزلان في غابة الذئاب” والكثير غيرها.
وأرفقت “مستغانمي” صورة للراحل. وكتبت: «سُئل الراحل خالد تاجا في أحد اللقاءات عن المعجبات فأجاب ذلك المبدع المتفرّد الذي لُقب بأنتوني كوين العرب، بما لا يقوله غير الرجال».
وأضافت تتمة ما قاله: «ليس مُهما أن تُعجب بك كل النساء ، يكفيك أن تحبك زوجتك ، وأن ترضى عنك والدتك. وأن تثق فيك أختك ، وأن تفتخر بك ابنتك». وختمت منشورها طالبةً الرحمة له واصفةً إيّاه بالعظيم حتى في إجاباته.
"ليس مُهما أن تُعجب بك كل النساء ، يكفيك أن تحبك زوجتك ، وأن ترضى عنك والدتك. وأن تثق فيك أختك ، وأن تفتخر بك ابنتك."
رجل كل المواقف والأوقات
تفاعل متابعو “مستغانمي” مع منشورها مستعيدين أبرز ما قدمه “تاجا” و أبدوا إعجابهم بكل ما قدمه وقاله. في حالة من الحنين غمرت مفرداتهم.
و اعتبرت “عطر الكاردينيا” أنه لخص بكلامه الحياة السوية بنفس سليمة، وروح جميلة وبمثابة ماء بارد. يثلج القلوب في هذه الأجواء الحارة.
وكان دور “أبو أحمد” بالتغريبة الفلسطينية” حيّاً في ذاكرة “كمال” الذي روى فيه عن البراعة التي ظهر بها “تاجا”. ومثّل مأساة الأب المهجر عن أرضه والفاقد لأحد أولاده.
واعتبر كل من “فرح، سوسن، وفراس” أن رأيه لا يملك القدرة على الإفصاح به سوى الرجال الحقيقيين. واعتبروه رجل كل المواقف والأوقات.
وعلى الرغم من مرور ١١ عاماً على رحيل “تاجا” إلا أن أعماله خلدت اسمه في ذاكرة الدراما السورية و العربية. و نذكر منها “الفصول الأربعة، التغريبة الفلسطينية، جريمة في الذاكرة، نهاية رجل شجاع، رقصة الحبارى، الخبز الحرام، غزلان في غابة الذئاب” والكثير غيرها.