تويت
المتعاقد المستقل هو شخص -أو شركة- ينجز عملًا أو يقدم خدمات إلى شركة أخرى بموجب عقد بينهما، بصفته غير موظف لديها. يدفع المتعاقدون المستقلون ضرائب الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية الخاصة بهم، ولا بد عند الدفع من التفريق بين الموظف والمُتعاقِد، الذي يُعرَف أيضًا بالعامل الحر.
مفهوم المتعاقد المستقل
تُصنِّف دائرة الإيرادات الداخلية في الولايات المتحدة الأمريكية الأطباء وأطباء الأسنان والأطباء البيطريين والمحامين والعديد من أصحاب المهن الأخرى بأنهم متعاقدون مستقلون، وتضم إليهم أيضًا المقاولين والكُتّاب المستقلين ومصممي البرمجيات وأصحاب المزادات والممثلين والموسيقيين، والعديد من الأشخاص الذين يقدمون خدمات مستقلة لعموم الناس. تزداد هذه الفئة يومًا بعد يوم، ما يُطلق عليه اسم: اقتصاد العمل الحر.
يُعَد المتعاقدون المستقلون في الولايات المتحدة الأمريكية مالكين منفردين، أو شركات محدودة المسؤولية بعضو واحد، ويجب عليهم الإبلاغ عن دخلهم ونفقاتهم، وعن أرباحهم أو خسائرهم إذا كانت لديهم عقارات مؤجرة، ويدفعون ضرائب العمل الحر إلى مصلحة الضرائب الأمريكية على أساس ربع سنوي غالبًا.
يدفع المتعاقد المستقل -بصفته المالك الوحيد- ضرائب على صافي دخله، وهو الفرق بين إجمالي الربح والإنفاق. يدفع المتعاقد المستقل على أول 132,900 دولار من صافي دخله: 12.4% من مساهمات الضمان الاجتماعي، و%2.9 من مدفوعات الرعاية الطبية، إضافةً إلى 2.9% مما يتجاوز 132,900 دولار من صافي دخله، ويدفع ضرائب المبيعات الحكومية اعتمادًا على طبيعة المُنتَج.
يتتبع المتعاقدون المستقلون أرباحهم، وتتضمن كل دفعة يتلقونها من العملاء. يجب على العميل تقديم نموذج ضريبة الدخل للمتعاقد إذا كان المبلغ الذي دفعه يتطلب هذه النفقات. إذا تلقى المتعاقد أكثر من 599 دولارًا من العميل الواحد، يجب حينها على العميل تقديم النموذج الضريبي للمتعاقد، لتوضيح الأرباح السنوية بالتفصيل.
المتعاقد المُستقل مقابل الموظف
يُصنَّف العمال إلى موظفين ومتعاقدين مستقلين. يتحكم صاحب العمل في حال المتعاقد المستقل في جودة العمل أو نتيجته، دون تدخل في طريقة إنجازه، في حين يفرض على الموظف تحقيق النتيجة المطلوبة في مكان وزمان محددين، ويتمتع بمزيد من التحكم في إنجاز الوظيفة.
يلتزم صاحب العمل -مقابل هذا التحكم- بتقديم العديد من المزايا للموظف، مثل مساهمات الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية، وتوفير الأدوات اللازمة لأداء بالعمل، وخطط التقاعد وإمكانية الوصول إلى مكان العمل.
أما المتعاقدون المستقلون فيوفرون تلك المزايا لأنفسهم، بما في ذلك مدفوعات الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية والنفقات الأخرى، مع تلبية معايير الجودة والإطار الزمني للإنتاج، إذ يوظفهم غالبًا أشخاص بعيدين عن موقعهم الجغرافي. لا يحصل المتعاقد المستقل على تأمين ضد البطالة أو مدفوعات تعويضات العمال، وهذا من سلبيات كونك متعاقدًا مستقلًا.
مفهوم المتعاقد المستقل
تُصنِّف دائرة الإيرادات الداخلية في الولايات المتحدة الأمريكية الأطباء وأطباء الأسنان والأطباء البيطريين والمحامين والعديد من أصحاب المهن الأخرى بأنهم متعاقدون مستقلون، وتضم إليهم أيضًا المقاولين والكُتّاب المستقلين ومصممي البرمجيات وأصحاب المزادات والممثلين والموسيقيين، والعديد من الأشخاص الذين يقدمون خدمات مستقلة لعموم الناس. تزداد هذه الفئة يومًا بعد يوم، ما يُطلق عليه اسم: اقتصاد العمل الحر.
يُعَد المتعاقدون المستقلون في الولايات المتحدة الأمريكية مالكين منفردين، أو شركات محدودة المسؤولية بعضو واحد، ويجب عليهم الإبلاغ عن دخلهم ونفقاتهم، وعن أرباحهم أو خسائرهم إذا كانت لديهم عقارات مؤجرة، ويدفعون ضرائب العمل الحر إلى مصلحة الضرائب الأمريكية على أساس ربع سنوي غالبًا.
يدفع المتعاقد المستقل -بصفته المالك الوحيد- ضرائب على صافي دخله، وهو الفرق بين إجمالي الربح والإنفاق. يدفع المتعاقد المستقل على أول 132,900 دولار من صافي دخله: 12.4% من مساهمات الضمان الاجتماعي، و%2.9 من مدفوعات الرعاية الطبية، إضافةً إلى 2.9% مما يتجاوز 132,900 دولار من صافي دخله، ويدفع ضرائب المبيعات الحكومية اعتمادًا على طبيعة المُنتَج.
يتتبع المتعاقدون المستقلون أرباحهم، وتتضمن كل دفعة يتلقونها من العملاء. يجب على العميل تقديم نموذج ضريبة الدخل للمتعاقد إذا كان المبلغ الذي دفعه يتطلب هذه النفقات. إذا تلقى المتعاقد أكثر من 599 دولارًا من العميل الواحد، يجب حينها على العميل تقديم النموذج الضريبي للمتعاقد، لتوضيح الأرباح السنوية بالتفصيل.
المتعاقد المُستقل مقابل الموظف
يُصنَّف العمال إلى موظفين ومتعاقدين مستقلين. يتحكم صاحب العمل في حال المتعاقد المستقل في جودة العمل أو نتيجته، دون تدخل في طريقة إنجازه، في حين يفرض على الموظف تحقيق النتيجة المطلوبة في مكان وزمان محددين، ويتمتع بمزيد من التحكم في إنجاز الوظيفة.
يلتزم صاحب العمل -مقابل هذا التحكم- بتقديم العديد من المزايا للموظف، مثل مساهمات الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية، وتوفير الأدوات اللازمة لأداء بالعمل، وخطط التقاعد وإمكانية الوصول إلى مكان العمل.
أما المتعاقدون المستقلون فيوفرون تلك المزايا لأنفسهم، بما في ذلك مدفوعات الضمان الاجتماعي والرعاية الصحية والنفقات الأخرى، مع تلبية معايير الجودة والإطار الزمني للإنتاج، إذ يوظفهم غالبًا أشخاص بعيدين عن موقعهم الجغرافي. لا يحصل المتعاقد المستقل على تأمين ضد البطالة أو مدفوعات تعويضات العمال، وهذا من سلبيات كونك متعاقدًا مستقلًا.