فايزة كمال فنانة تميزت بملامحها الرقيقة ووجهها الملائكة وعيناها الزرقاوتان، فاستطاعت خطف القلوب بإطلالتها في كافة أعمالها السينمائية والدرامية. ولدت بداية 1961م لأبوين مصريين يعملان في الكويت، وأنهت تعليمها في المدارس الكويتية ثم عادت إلى مصر في الثمانينات.
فايزة كمال التي تركت بصمتها
وهناك التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية من أجل أن تبدأ مشوارها الفني رغم معارضة أسرتها من دخولها عالم الفن والتمثيل.
كان والديها رافضين لفكرة التمثيل ويصرون على أن تلتحق بقسم الديكور في المعهد، ولكن أستاذها سعد أردش أقنعهم بالأمر.
أما عن حياتها الشخصية فتزوجت من المخرج المسرحي مراد منير الذي أحبها أثناء عملها في مسرحية “الملك” وأنجبت منه يوسف وليلى.
بداية مسيرتها الفنية:
بدأت مشوارها الفني وهي في السنة الأولى من المعهد، فشاركت في المسلسل التاريخي “العدل والتفاح” أمام مديحة كامل وعبدالله غيث.
وبالرغم من جمالها الساحر، لم تعتمد عليه للحصول على فرصة، فبدأت تعمل بالأدوار الصغيرة وكلها أمل بالعمل الجيد.
فاستطاعت أن تنجح وتترك بصمة ممبزة في الأعمال الفنية التي قدمتها ونالت على حب وإعجاب الجمهور.
أهم أعمالها:
شاركت فيما يقارب 20 فيلم على الشاشة السينمائية، منها فيلم “الطائرة المفقودة” و”الحب في غرفة الإنعاش” و”بنت حارتنا”.
بالإضافة إلى فيلم “ضحية حب” و”قسمة ونصيب” و”الطقم المدهب” و”نقولك ولا تزعلشي” و”منتهى العطف” وغيرها.
وتركت من خلال عملها في مسلسل “رأفت الهجان” بصمة مميزة، وأيضاً في “المال والبنون” و”الطاحونة” فأصبحت أيقونة الدراما.
شاركت في العديد من الأعمال الدينية والتاريخية مثل “عصر الأئمة” و”نسر الشرق” و”ملكة في المنفى” و”الإمام الترمذي” وغيرهم.
كما كانت فايزة تمتلك مقومات الفنانة الموهوبة بالإضافة لجمالها، فقام أحد أثرياء العرب بتقديم عقد شقة مساحتها 600 متر للفنانة.
وعندما سألته عن السبب فقال لها “إنت بعيدة أوي ونريدك تقربي” فرفضت العرض وأخبرته بأنها متزوجة فرد عليها “يا فايزة كلهم متزوجين”.
فدفعت فايزة الثمن لأنه كان مسؤولاً عن توزيع الأعمال الفنية، فأصبحت الأبواب تغلق أمامها وكان يرفض ترشيحها للعمل.
توفيت الفنانة في السادس والعشرين من مايو عام 2014 بعد تعرضها لأزمة صحية وإصابتها بمرض سرطان الرحم.
فايزة كمال التي تركت بصمتها
وهناك التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية من أجل أن تبدأ مشوارها الفني رغم معارضة أسرتها من دخولها عالم الفن والتمثيل.
كان والديها رافضين لفكرة التمثيل ويصرون على أن تلتحق بقسم الديكور في المعهد، ولكن أستاذها سعد أردش أقنعهم بالأمر.
أما عن حياتها الشخصية فتزوجت من المخرج المسرحي مراد منير الذي أحبها أثناء عملها في مسرحية “الملك” وأنجبت منه يوسف وليلى.
بداية مسيرتها الفنية:
بدأت مشوارها الفني وهي في السنة الأولى من المعهد، فشاركت في المسلسل التاريخي “العدل والتفاح” أمام مديحة كامل وعبدالله غيث.
وبالرغم من جمالها الساحر، لم تعتمد عليه للحصول على فرصة، فبدأت تعمل بالأدوار الصغيرة وكلها أمل بالعمل الجيد.
فاستطاعت أن تنجح وتترك بصمة ممبزة في الأعمال الفنية التي قدمتها ونالت على حب وإعجاب الجمهور.
أهم أعمالها:
شاركت فيما يقارب 20 فيلم على الشاشة السينمائية، منها فيلم “الطائرة المفقودة” و”الحب في غرفة الإنعاش” و”بنت حارتنا”.
بالإضافة إلى فيلم “ضحية حب” و”قسمة ونصيب” و”الطقم المدهب” و”نقولك ولا تزعلشي” و”منتهى العطف” وغيرها.
وتركت من خلال عملها في مسلسل “رأفت الهجان” بصمة مميزة، وأيضاً في “المال والبنون” و”الطاحونة” فأصبحت أيقونة الدراما.
شاركت في العديد من الأعمال الدينية والتاريخية مثل “عصر الأئمة” و”نسر الشرق” و”ملكة في المنفى” و”الإمام الترمذي” وغيرهم.
كما كانت فايزة تمتلك مقومات الفنانة الموهوبة بالإضافة لجمالها، فقام أحد أثرياء العرب بتقديم عقد شقة مساحتها 600 متر للفنانة.
وعندما سألته عن السبب فقال لها “إنت بعيدة أوي ونريدك تقربي” فرفضت العرض وأخبرته بأنها متزوجة فرد عليها “يا فايزة كلهم متزوجين”.
فدفعت فايزة الثمن لأنه كان مسؤولاً عن توزيع الأعمال الفنية، فأصبحت الأبواب تغلق أمامها وكان يرفض ترشيحها للعمل.
توفيت الفنانة في السادس والعشرين من مايو عام 2014 بعد تعرضها لأزمة صحية وإصابتها بمرض سرطان الرحم.