نبذة تاريخية
البدايات:
كانت أولى الصحف مخطوطات تنشرها الحكومة في الأماكن العامة، وكانت أول صحيفة إخبارية هي أكتا دييرنا. أو (الأحداث اليومية)، التي بدأت في روما سنة 59 ق.م. أما أول صحيفة مطبوعة، فكانت نشرة دورية صينية تُسمى دياباو. وكانت أول صحيفة مطبوعة منتظمة النشر في أوروبا هي أفيزا رليشين أودر تسايتونج، بستراسبورج بألمانيا سنة 1609م، وصدرت أول صحيفة في إنجلترا عام 1622م وهي ويكلي نيوز.
الصحافة التلفازية:
في عام 1965م حقق إطلاق إيرلي بيرد أو (الطائر المبكر)، وهو أول قمر صناعي للاتصالات التجارية ـ إمكانية الإذاعة المباشرة للأحداث الإخبارية. بينما بدأت برامج الأخبار في استخدام الفيلم الملون في منتصف الستينيات من القرن العشرين.
الصحافة اليوم:
أدى نمو الوسائل الإخبارية في الحجم والأهمية، إلى تحسن كبير في طريقة جمع الأخبار وتقديمها. لكن تكلفة تشغيل مؤسسة إخبارية ازدادت زيادة كبيرة، حدت من المنافسة. وأصبحت مهمة إعلام الجمهور، مقصورة على عدد ضئيل من المؤسسات الإخبارية، وأصبح عدد محدود من المؤسسات الإخبارية مسؤولاً مسؤولية تامة عن مساعدة الناس على فهم عالم اليوم المتزايد التعقيد السريع التغيّر. ومن الصحف الكبرى التى تصدر اليوم في العالم: التايمز البريطانية اللوموند الفرنسية الهيرالدتربيون الأمريكية. ومن الصحف العربية: الأهرام والأخبار والرياض والقبس والرأي العام والسفير والعرب والحياة والشرق الأوسط.
وبنهاية تسعينيات القرن العشرين أصبحت أقمار الاتصالات الفضائية أهم أدوات الصحافة ومعاولها. تدور أقمار الاتصالات حول الأرض وتلتقط الإشارات الراديوية والبرقية والتلفازية. وتساعد هذه الأقمار الصحافيين في الحصول على التقارير الأخبارية وتوزيعها، كما سهلت لمراسلي محطات التلفاز نقل الأخبار الحية مباشرة إلى قنواتهم وإن كانوا على بعد آلاف الكيلومترات منها. وتحصل وكالات الأنباء على التقارير الأخبارية بوساطة أقمار الاتصالات، كما تستخدمها الصحف في نقل الصور إلى مطابعها.
يسود في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الصناعية الكبرى توجهاً يقلل من أعداد الصحف اليومية ومحطات الراديو am، ولكن زادت، في الوقت نفسه، محطات الراديو fm وأنظمة الكبل التلفازي المحلي.
زادت المواقع المتعددة على شبكة الإنترنت والشبكة العنكبوتية العالمية من سرعة انتقال الأخبار والمعلومات، وصار من الممكن تصفح المجلات والصحف وآراء المعلقين والسياسيين والمراسلين مباشرة على هاتين الشبكتين. وقد أدى ذلك إلى تحول كثير من الناس من الصحافة المطبوعة إلى هذه المواقع.
البدايات:
كانت أولى الصحف مخطوطات تنشرها الحكومة في الأماكن العامة، وكانت أول صحيفة إخبارية هي أكتا دييرنا. أو (الأحداث اليومية)، التي بدأت في روما سنة 59 ق.م. أما أول صحيفة مطبوعة، فكانت نشرة دورية صينية تُسمى دياباو. وكانت أول صحيفة مطبوعة منتظمة النشر في أوروبا هي أفيزا رليشين أودر تسايتونج، بستراسبورج بألمانيا سنة 1609م، وصدرت أول صحيفة في إنجلترا عام 1622م وهي ويكلي نيوز.
الصحافة التلفازية:
في عام 1965م حقق إطلاق إيرلي بيرد أو (الطائر المبكر)، وهو أول قمر صناعي للاتصالات التجارية ـ إمكانية الإذاعة المباشرة للأحداث الإخبارية. بينما بدأت برامج الأخبار في استخدام الفيلم الملون في منتصف الستينيات من القرن العشرين.
الصحافة اليوم:
أدى نمو الوسائل الإخبارية في الحجم والأهمية، إلى تحسن كبير في طريقة جمع الأخبار وتقديمها. لكن تكلفة تشغيل مؤسسة إخبارية ازدادت زيادة كبيرة، حدت من المنافسة. وأصبحت مهمة إعلام الجمهور، مقصورة على عدد ضئيل من المؤسسات الإخبارية، وأصبح عدد محدود من المؤسسات الإخبارية مسؤولاً مسؤولية تامة عن مساعدة الناس على فهم عالم اليوم المتزايد التعقيد السريع التغيّر. ومن الصحف الكبرى التى تصدر اليوم في العالم: التايمز البريطانية اللوموند الفرنسية الهيرالدتربيون الأمريكية. ومن الصحف العربية: الأهرام والأخبار والرياض والقبس والرأي العام والسفير والعرب والحياة والشرق الأوسط.
وبنهاية تسعينيات القرن العشرين أصبحت أقمار الاتصالات الفضائية أهم أدوات الصحافة ومعاولها. تدور أقمار الاتصالات حول الأرض وتلتقط الإشارات الراديوية والبرقية والتلفازية. وتساعد هذه الأقمار الصحافيين في الحصول على التقارير الأخبارية وتوزيعها، كما سهلت لمراسلي محطات التلفاز نقل الأخبار الحية مباشرة إلى قنواتهم وإن كانوا على بعد آلاف الكيلومترات منها. وتحصل وكالات الأنباء على التقارير الأخبارية بوساطة أقمار الاتصالات، كما تستخدمها الصحف في نقل الصور إلى مطابعها.
يسود في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الصناعية الكبرى توجهاً يقلل من أعداد الصحف اليومية ومحطات الراديو am، ولكن زادت، في الوقت نفسه، محطات الراديو fm وأنظمة الكبل التلفازي المحلي.
زادت المواقع المتعددة على شبكة الإنترنت والشبكة العنكبوتية العالمية من سرعة انتقال الأخبار والمعلومات، وصار من الممكن تصفح المجلات والصحف وآراء المعلقين والسياسيين والمراسلين مباشرة على هاتين الشبكتين. وقد أدى ذلك إلى تحول كثير من الناس من الصحافة المطبوعة إلى هذه المواقع.