«الشارقة للإبداع العربي» تحتفي بالفائزين في عمّان
المصدر:
التاريخ: 13 أبريل 2023
تشهد العاصمة الأردنية عمّان في 26 و27 أبريل الجاري فعاليات جائزة الشارقة للإبداع العربي «الإصدار الأول»، التي تنظمها إدارة الشؤون الثقافية بدائرة الثقافة في الشارقة، للاحتفاء بالفائزين في الدورة الـ26، وتنظيم ورشة علمية مصاحبة تحت عنوان «مستقبل الشعر العربي في ظل التحولات».
وقال مدير إدارة الشؤون الثقافية الأمين العام للجائزة، محمد إبراهيم القصير: «تسعى الجائزة منذ تأسيسها إلى دعم المبدعين الشباب الباحثين عن أولى منجزاتهم الأدبية، وشكّلت منذ عام 1997 هوية وخصوصية ثقافية بوصفها احتفاءً وحاضنة للمبدعين في كل الأجناس الأدبية».
وأضاف: «تحلّ جائزة الشارقة للإبداع العربي في الأردن كوجهة جديدة تثري تنقلها بين الدول العربية، ويعكس توسّع وتنقّل الجائزة عربياً رؤية مشروع الشارقة الثقافي، من أجل أن تعمّ الفائدة الثقافية كل أقطار الوطن العربي»، لافتاً إلى أن الجائزة على مدى دوراتها تمكنت من رفد المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية.
ونوّه القصير بأن «الجائزة تشهد في كل دورة مشاركة عربية واسعة، وفي هذه الدورة استقطبت أكثر من 400 عمل أدبي، في مشهد يؤشر إلى أهمية المسابقة لدى الكُتّاب العرب فهي تفتح أبوابها في كل دورة من أجل البحث عن مبدعين جدد».
يشار إلى أن عدد الفائزين في الجائزة بلغ 18 شخصاً من مختلف الدول العربية في ستة حقول هي: الشعر والرواية والقصة القصيرة والنص المسرحي وأدب الطفل والنقد.
المصدر:
- الشارقة - الإمارات اليوم
التاريخ: 13 أبريل 2023
تشهد العاصمة الأردنية عمّان في 26 و27 أبريل الجاري فعاليات جائزة الشارقة للإبداع العربي «الإصدار الأول»، التي تنظمها إدارة الشؤون الثقافية بدائرة الثقافة في الشارقة، للاحتفاء بالفائزين في الدورة الـ26، وتنظيم ورشة علمية مصاحبة تحت عنوان «مستقبل الشعر العربي في ظل التحولات».
وقال مدير إدارة الشؤون الثقافية الأمين العام للجائزة، محمد إبراهيم القصير: «تسعى الجائزة منذ تأسيسها إلى دعم المبدعين الشباب الباحثين عن أولى منجزاتهم الأدبية، وشكّلت منذ عام 1997 هوية وخصوصية ثقافية بوصفها احتفاءً وحاضنة للمبدعين في كل الأجناس الأدبية».
وأضاف: «تحلّ جائزة الشارقة للإبداع العربي في الأردن كوجهة جديدة تثري تنقلها بين الدول العربية، ويعكس توسّع وتنقّل الجائزة عربياً رؤية مشروع الشارقة الثقافي، من أجل أن تعمّ الفائدة الثقافية كل أقطار الوطن العربي»، لافتاً إلى أن الجائزة على مدى دوراتها تمكنت من رفد المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية.
ونوّه القصير بأن «الجائزة تشهد في كل دورة مشاركة عربية واسعة، وفي هذه الدورة استقطبت أكثر من 400 عمل أدبي، في مشهد يؤشر إلى أهمية المسابقة لدى الكُتّاب العرب فهي تفتح أبوابها في كل دورة من أجل البحث عن مبدعين جدد».
يشار إلى أن عدد الفائزين في الجائزة بلغ 18 شخصاً من مختلف الدول العربية في ستة حقول هي: الشعر والرواية والقصة القصيرة والنص المسرحي وأدب الطفل والنقد.