(الإضاءة العالية ) الناتجة عن مصدر الضوء الرئيسى . ( كما لو لم يكن هناك مصدر ضوء خاطف آخر الإضاءة مناطق الظلال )، ولنفرض أن هذا التقدير كان ١ / ١٠٠ من الثانية مع رقم بؤرى ١١ f ....
٢ - بناء على معرفتنا السابقة للرقم الدليل ( الخاص بجهاز الإضاءة الخاطفة والمناسب لسرعة حساسية الفلم ) يمكن أن نقرر البعد الواجب توافره بين مصدر الضوء والجسم الذى يجرى تصويره، وذلك بأن نطبق القانون السابق ذكره وهو : الرقم الدليل على المسافة = الرقم البؤرى ..
فإذا فرضنا أن الرقم الدليل هو ٤٤ (عند القياس بالأمتار) لأمكن تحديد البعد بين الجسم المطلوب تصويره وبين مصدر الضوء
( وبشرط أن يتلاءم ذلك البعد مع الرقم البؤرى الذى قدرناه وهو ١١ f ) . وبتطبيق القانون تصبح ٤٤ على س متر = ١١ f
... س ( أى المسافة بين مصدر الضوء والجسم ) = ٤ مترا .
نستنتج مما سبق أنه لكي يكون التعريض صحيحا ، من الواجب جعل مصدر الضوء الخاطف على بعد أربعة أمتار من الجسم المراد تصويره ، وبذلك تكون مناطق النور الناتجة عن المصدر الرئيسى قد نالت تعريضاً صحيحاً ، كما تنال مناطق الظلال الناتجة عن المصدر الأول والتي أضاءها الضوء الخاطف تعريضاً صحيحاً أيضاً .
نرى مما تقدم أن الرقم البؤرى المناسب لتصوير مناطق الإضاءة العالية ( أو مناطق النور الناتجة عن المصدر الرئيسي ) هو ا الذي يحدد ا الجسم وبين مصدر الضوء الخاطف حين يستخدم كمصدر ضوئى مساعد لإضاءة أخرى رئيسية كالشمس مثلا .
ولكن ما الذى يجب أن يفعله المصور لو أراد أن يقل البعد بين مصدر الضوء والجسم عن القدر السابق ؟ في هذه الحالة عليه أن يتبع أيا من الطرق التالية :
( أ ) إعادة تقدير عاملي التعريض :
لاحظنا في المثال السابق أن عاملى التعريض اللذين قدر ناهما لكي يتلاءما مع منطقة الإضاءة العالية كانا ١١ f مع ١ / ١٠٠ من الثانية، مما دعانا إلى جعل بين مصدر الضوء والجسم = ٤ متراً .
فاذا غيرنا في تقدير عاملى التعريض وجعلناها ٢٢ f مع سرعة ١ / ٢٥ من الثانية، فإنه من المتيسر أن نقلل البعد بين آلة التصوير والجسم، وتقدر المسافة الجديدة عندئذ كما يلى :
الرقم الدليل على المسافة = الرقم البؤرى ... ٤٤ على س = ٢٢ f
... س (أى البعد بين آلة التصوير والجسم) = ٢ متر .
أى أنه لو جعلنا عاملى التعريض ٢٢ f مع سرعة ١ / ٢٥ من الثانية فمن الممكن أن ينقص البعد بين الجسم. ومصدر الضوء الخاطف وجعله مترين فقط بدلا من 4 أمتار كما كان في الحالة الأولى .
(ب) تقليل كمية الضوء التي يبعثها المصدر : إذ تجهز بعض أجهزة الضوء الخاطف الألكتروني بحيث يمكن خفض الطاقة الضوئية التي تبعثها .
(ج) المساعدة على توزيع الضوء دون تركيزه على منطقة بالذات : بوضع منديل مثلا على مصدر الضوء . وما دمنا قد تمكنا من إنقاص كمية الضوء فمن الممكن تقصير المسافة .
هل لاختلاف تقدير . عة الغالق أي تأثير في الصورة عند استخدام سر الضوء الخاطف كمصدر ضوئي مساعد الإضاءة مناطق الظلال فقط؟
وفقاً لما سبق أن ذكرناه بصدد استخدام الضوء الخاطف الإلكترونى كمصدر أساسى وحيد للإضاءة، نجد أنه سيان أن تكون سرعة الغالق . من الثانية أو + ثانية ، إذ العبرة بسرعة الوميض وهي الفترة التي تتكون فيها الصورة الكامنة . وليس لزيادة سرعة الغالق أو نقصها أي تأثير في ذلك ، أما في حالة التصوير بالضوء الخاطف كمصدر مساعد ، فهناك اختلاف بسيط نفسره فيما يلى :
نفرض أننا نقوم بتصوير شخص يقف فى حجرة وخلفه نافذة تضى. الحجرة عامة ، فتعتبر هذه النافذة مصدراً رئيسياً يضيء ظهر الشخص الذي يتجه بوجهه نحو داخل الحجرة ، كما تضى بعض الأجزاء الجانبية من وجهه ( وتعتبر هذه المناطق الجانبية عندئذ مناطق إضاءة عالية High Lights) فإذا رغبنا فى إضاءة مناطق الظلال الناتجة عن المصدر الرئيسى ( وهو النافذة ) ، نسخدم الضوء الخاطف . ونفرض أن البيانات الخاصة بظروف فعندند التصوير كانت كالآتي :
سرعة وميض الضوء الخاطف = ١ / ٣٠٠٠ من الثانية
الرقم الدليل = ٤٤
المسافة بين الشخص و كشاف الضوء الخاطف = ٢ متر
فتحة الديا فراجم = ٢٢ f
ثم لنفرض أن سرعة الغالق التي قدرناها. = ١ / ٤٠٠ من الثانية
وهنا نتساءل هل تختلف النتيجة التى نحصل عليها في الصورة لو كانت سرعة الغالق التي قدرناها هى ١ / ٤٠٠ أو ١ / ١٠٠ أو ١ / ٥ ثانية مثلا ؟
وللإجابة على السؤال السابق نفرض أننا سنقوم بتصوير هذا الشخص أربع مرات ، في الظروف المبينة فيما بعد :
١ - إذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ١٠٠ من الثانية وكانت سرعة الضوء الخاطف ١ / ٣٠٠٠ من الثانية فسوف تتكون صورة كامنة ، ويكون تكوينها ( من الوجهة النظرية ( ناتجاً . کلتا كميتى الضوء الخاطف والضوء الداخل عن طريق المصدر الرئيسى خلال زمن التعريض الذى قدرناه وهو ١ / ٤٠٠ من الثانية . أما من الوجهة العملية فقد تكونت الصورة عن كمية الضوء التي بعثها الضوء الخاطف فهي الطاقة الضوئية الكبيرة التي تؤثر تأثيرا فعلياً في الفلم الحساس . ولكي نتخيل ذلك نتساءل « هل كان من الممكن أن تتكون صورة كامنة من سرعة ١ / ٤٠٠ من الثانية وقتحة ٢٢ f وفى حجرة لا تضيئها غير نافذة واحدة لو لم يكن هنالا ضوء خاطف ؟ لا شك أن الإجابة تكون بالنفى ، إذ لا تكفى هذه الكمية من الضوء لكى تؤثر في الطبقة الحساسة لتكون صورة كامنة . وعلى ذلك فليس من المتوقع أن نجد فى الصورة النهائية أى تأثير للإضاءة الخلفية الناتجة عن ضوء النافذة، فتأثيرها كان ضعيفاً للغاية بدرجة تجعلها في حكم المنعدمة .
٢ - وإذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ١٠٠ من الثانية في الحالة الثانية فسوف يزيد تأثير الإضاءة الخلفية الناتجة عن ضوء النافذة بما يوازى أربعة أمثال تأثيرها الأول ، ولا شك أن لزيادة هذه الكمية تأثيرا أكبر في زيادة ظهور تأثير الإضاءة الخلفية ، في حين لا يتغير تأثير كمية الضوء الناتجة عن مصدر الضوء الخاطف .
٣ - وإذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ٢٥ من الثانية فى الحالة الثالثة ، يزداد بذلك تأثير ضوء النافذة ، ويبدأ ظهوره على صورة الشخص بشكل إضاءة خلفية أقوى من الحالة السابقة فى حين لا يتغير تأثير كمية الضوء الناتجة عن مصدر الضوء الخاطف .
٤ - وسنجعل في الحالة الرابعة سرعة الغالق ١ / ٥ ثانية ، أي ما يقرب من ثمانين مثلا لكمية ضوء النافذة التي سمحنا بدخولها في الحالة الأولى، وهي كمية كبيرة ولا شك يظهر تأثيرها فى صورة الشخص كمنطقة إضاءة عالية جانبية خلفية قوية ، ويشاهد تأثيرها واضحاً في صورة الشخص كخطوط ضوئية جانبية أو خلفية حتى رغم وجود الضوء الخاطف .
من الموازنة بين الحالة الأولى ( عند ما كانت سرعة الغالق ١ / ٤٠٠ من الثانية وبين الحالة الرابعة ( عندما قدرنا سرعة الغالق ١ / ٥ ثانية ) ، نجد أن الصورة الأخيرة فقد عبرت تعبيراً صادقا صحيحاً عن ظروف التصوير حين استخدمنا أكثر من مصدر ضوئي واحد وهو تأثير له قيمة فنية أحياناً .
ونستنتج مما تقدم أنه لو أردنا إظهار تأثير الضوء الخلفى في حالة التصوير بالضوء الخاطف كمصدر مساعد الإضاءة مناطق الظلال ، فلا بد أن يكون الغالق بطيئاً .
٢ - بناء على معرفتنا السابقة للرقم الدليل ( الخاص بجهاز الإضاءة الخاطفة والمناسب لسرعة حساسية الفلم ) يمكن أن نقرر البعد الواجب توافره بين مصدر الضوء والجسم الذى يجرى تصويره، وذلك بأن نطبق القانون السابق ذكره وهو : الرقم الدليل على المسافة = الرقم البؤرى ..
فإذا فرضنا أن الرقم الدليل هو ٤٤ (عند القياس بالأمتار) لأمكن تحديد البعد بين الجسم المطلوب تصويره وبين مصدر الضوء
( وبشرط أن يتلاءم ذلك البعد مع الرقم البؤرى الذى قدرناه وهو ١١ f ) . وبتطبيق القانون تصبح ٤٤ على س متر = ١١ f
... س ( أى المسافة بين مصدر الضوء والجسم ) = ٤ مترا .
نستنتج مما سبق أنه لكي يكون التعريض صحيحا ، من الواجب جعل مصدر الضوء الخاطف على بعد أربعة أمتار من الجسم المراد تصويره ، وبذلك تكون مناطق النور الناتجة عن المصدر الرئيسى قد نالت تعريضاً صحيحاً ، كما تنال مناطق الظلال الناتجة عن المصدر الأول والتي أضاءها الضوء الخاطف تعريضاً صحيحاً أيضاً .
نرى مما تقدم أن الرقم البؤرى المناسب لتصوير مناطق الإضاءة العالية ( أو مناطق النور الناتجة عن المصدر الرئيسي ) هو ا الذي يحدد ا الجسم وبين مصدر الضوء الخاطف حين يستخدم كمصدر ضوئى مساعد لإضاءة أخرى رئيسية كالشمس مثلا .
ولكن ما الذى يجب أن يفعله المصور لو أراد أن يقل البعد بين مصدر الضوء والجسم عن القدر السابق ؟ في هذه الحالة عليه أن يتبع أيا من الطرق التالية :
( أ ) إعادة تقدير عاملي التعريض :
لاحظنا في المثال السابق أن عاملى التعريض اللذين قدر ناهما لكي يتلاءما مع منطقة الإضاءة العالية كانا ١١ f مع ١ / ١٠٠ من الثانية، مما دعانا إلى جعل بين مصدر الضوء والجسم = ٤ متراً .
فاذا غيرنا في تقدير عاملى التعريض وجعلناها ٢٢ f مع سرعة ١ / ٢٥ من الثانية، فإنه من المتيسر أن نقلل البعد بين آلة التصوير والجسم، وتقدر المسافة الجديدة عندئذ كما يلى :
الرقم الدليل على المسافة = الرقم البؤرى ... ٤٤ على س = ٢٢ f
... س (أى البعد بين آلة التصوير والجسم) = ٢ متر .
أى أنه لو جعلنا عاملى التعريض ٢٢ f مع سرعة ١ / ٢٥ من الثانية فمن الممكن أن ينقص البعد بين الجسم. ومصدر الضوء الخاطف وجعله مترين فقط بدلا من 4 أمتار كما كان في الحالة الأولى .
(ب) تقليل كمية الضوء التي يبعثها المصدر : إذ تجهز بعض أجهزة الضوء الخاطف الألكتروني بحيث يمكن خفض الطاقة الضوئية التي تبعثها .
(ج) المساعدة على توزيع الضوء دون تركيزه على منطقة بالذات : بوضع منديل مثلا على مصدر الضوء . وما دمنا قد تمكنا من إنقاص كمية الضوء فمن الممكن تقصير المسافة .
هل لاختلاف تقدير . عة الغالق أي تأثير في الصورة عند استخدام سر الضوء الخاطف كمصدر ضوئي مساعد الإضاءة مناطق الظلال فقط؟
وفقاً لما سبق أن ذكرناه بصدد استخدام الضوء الخاطف الإلكترونى كمصدر أساسى وحيد للإضاءة، نجد أنه سيان أن تكون سرعة الغالق . من الثانية أو + ثانية ، إذ العبرة بسرعة الوميض وهي الفترة التي تتكون فيها الصورة الكامنة . وليس لزيادة سرعة الغالق أو نقصها أي تأثير في ذلك ، أما في حالة التصوير بالضوء الخاطف كمصدر مساعد ، فهناك اختلاف بسيط نفسره فيما يلى :
نفرض أننا نقوم بتصوير شخص يقف فى حجرة وخلفه نافذة تضى. الحجرة عامة ، فتعتبر هذه النافذة مصدراً رئيسياً يضيء ظهر الشخص الذي يتجه بوجهه نحو داخل الحجرة ، كما تضى بعض الأجزاء الجانبية من وجهه ( وتعتبر هذه المناطق الجانبية عندئذ مناطق إضاءة عالية High Lights) فإذا رغبنا فى إضاءة مناطق الظلال الناتجة عن المصدر الرئيسى ( وهو النافذة ) ، نسخدم الضوء الخاطف . ونفرض أن البيانات الخاصة بظروف فعندند التصوير كانت كالآتي :
سرعة وميض الضوء الخاطف = ١ / ٣٠٠٠ من الثانية
الرقم الدليل = ٤٤
المسافة بين الشخص و كشاف الضوء الخاطف = ٢ متر
فتحة الديا فراجم = ٢٢ f
ثم لنفرض أن سرعة الغالق التي قدرناها. = ١ / ٤٠٠ من الثانية
وهنا نتساءل هل تختلف النتيجة التى نحصل عليها في الصورة لو كانت سرعة الغالق التي قدرناها هى ١ / ٤٠٠ أو ١ / ١٠٠ أو ١ / ٥ ثانية مثلا ؟
وللإجابة على السؤال السابق نفرض أننا سنقوم بتصوير هذا الشخص أربع مرات ، في الظروف المبينة فيما بعد :
١ - إذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ١٠٠ من الثانية وكانت سرعة الضوء الخاطف ١ / ٣٠٠٠ من الثانية فسوف تتكون صورة كامنة ، ويكون تكوينها ( من الوجهة النظرية ( ناتجاً . کلتا كميتى الضوء الخاطف والضوء الداخل عن طريق المصدر الرئيسى خلال زمن التعريض الذى قدرناه وهو ١ / ٤٠٠ من الثانية . أما من الوجهة العملية فقد تكونت الصورة عن كمية الضوء التي بعثها الضوء الخاطف فهي الطاقة الضوئية الكبيرة التي تؤثر تأثيرا فعلياً في الفلم الحساس . ولكي نتخيل ذلك نتساءل « هل كان من الممكن أن تتكون صورة كامنة من سرعة ١ / ٤٠٠ من الثانية وقتحة ٢٢ f وفى حجرة لا تضيئها غير نافذة واحدة لو لم يكن هنالا ضوء خاطف ؟ لا شك أن الإجابة تكون بالنفى ، إذ لا تكفى هذه الكمية من الضوء لكى تؤثر في الطبقة الحساسة لتكون صورة كامنة . وعلى ذلك فليس من المتوقع أن نجد فى الصورة النهائية أى تأثير للإضاءة الخلفية الناتجة عن ضوء النافذة، فتأثيرها كان ضعيفاً للغاية بدرجة تجعلها في حكم المنعدمة .
٢ - وإذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ١٠٠ من الثانية في الحالة الثانية فسوف يزيد تأثير الإضاءة الخلفية الناتجة عن ضوء النافذة بما يوازى أربعة أمثال تأثيرها الأول ، ولا شك أن لزيادة هذه الكمية تأثيرا أكبر في زيادة ظهور تأثير الإضاءة الخلفية ، في حين لا يتغير تأثير كمية الضوء الناتجة عن مصدر الضوء الخاطف .
٣ - وإذا جعلنا سرعة الغالق ١ / ٢٥ من الثانية فى الحالة الثالثة ، يزداد بذلك تأثير ضوء النافذة ، ويبدأ ظهوره على صورة الشخص بشكل إضاءة خلفية أقوى من الحالة السابقة فى حين لا يتغير تأثير كمية الضوء الناتجة عن مصدر الضوء الخاطف .
٤ - وسنجعل في الحالة الرابعة سرعة الغالق ١ / ٥ ثانية ، أي ما يقرب من ثمانين مثلا لكمية ضوء النافذة التي سمحنا بدخولها في الحالة الأولى، وهي كمية كبيرة ولا شك يظهر تأثيرها فى صورة الشخص كمنطقة إضاءة عالية جانبية خلفية قوية ، ويشاهد تأثيرها واضحاً في صورة الشخص كخطوط ضوئية جانبية أو خلفية حتى رغم وجود الضوء الخاطف .
من الموازنة بين الحالة الأولى ( عند ما كانت سرعة الغالق ١ / ٤٠٠ من الثانية وبين الحالة الرابعة ( عندما قدرنا سرعة الغالق ١ / ٥ ثانية ) ، نجد أن الصورة الأخيرة فقد عبرت تعبيراً صادقا صحيحاً عن ظروف التصوير حين استخدمنا أكثر من مصدر ضوئي واحد وهو تأثير له قيمة فنية أحياناً .
ونستنتج مما تقدم أنه لو أردنا إظهار تأثير الضوء الخلفى في حالة التصوير بالضوء الخاطف كمصدر مساعد الإضاءة مناطق الظلال ، فلا بد أن يكون الغالق بطيئاً .
تعليق