Abdellatif Akremi
مع Galal El Missary
5 يونيو 2021 ·
نشرة خاصة بصور من فلسطين صور فلسطين من سنة 2014
تحية خاصة للصديق المصور الفوتوغرافي نضال الوحيدي الذي قام بالتنسيق مع الفوتوغغرافين الفلسطينين وما أشبه الامس باليوم
كما أنشر الرسالة الالكترونية التي وجهها لي الصديق الفلسطيني نضال الوحيدي بالللغتين العربي والأنكليزي:
"Images played a prominent role in transferring the tragic scenes in the areas of war.
I was born in Jabalia refugee Camp in the occupied land of Palestine, where our enemy fears the truth and fights against it. I, Nidal al Wahidi, decided to fight my enemy in my own way: showing the world his crimes against my people; since pictures are one of the most recognized languages worldwide, I set out to document the 51-days Israeli aggression on the Gaza Strip. Even though, it was a traumatic experience, especially when I was cut off from my family and the communication was virtually non-existent due to a malfunction in the lines, I was able to document the course of the war by my own camera. We were witnesses to the crimes of the occupation towards man and stone: hospitals were overwhelmed with wounded and dead people, chopped body parts under the rubble and children who lost limbs.
For you, I’ve chosen the most acceptable picture to let you know that we are forcing a bloody enemy who has no mercy.
تلعب الصورة دوراً بارزاً في نقل المشاهد المأساوية في ساحات الحروب.
ولدت في مخيم جباليا في الأراضي المحتلة الفلسطينية، حيث الإحتلال يخشى الحقيقة ويحاربها. أنا، نضال الوحيدي، قررت أن أحارب الإحتلال بطريقتي الخاصة، مظهراً للعالم جرائمه البشعة تجاه شعبي، وبما أن الصورة أصبحت اللغة المتعارف عليها عالمياً، أخذت على عاتقي توثيق العدوان الصهيوني على قطاع غزة الذي امتد لواحد وخمسين يوماً.
وبرغم كونها تجربة مؤلمة خاصةً انقطاعي عن عائلتي وعدم تمكني من التواصل معهم بسبب الأعطال التي طرأت على شبكة الإتصالات في فترة الحرب، إلا أنني تمكنت من توثيق الحرب من خلال عدستي. كنت شاهداً على جرائم الإحتلال تجاه شعبي والتي لم تستثني الحجر: المستشفيات كانت مقتظة بالمصابين والموتى، الأشلاء تحت الركام والأطفال الذين فقدوا أطرافهم جراء العدوان.
صورٌ كثيرة ما زالت حتى اليوم ترافقني، صور الأشلاء والدماء. ولكن لحضرتكم، إخترت أقل الصور ضرراً والتي بإمكان العقل البشري تحملها لعلكم ترون جرائم هذا الإحتلال كما نراه نحن: عدو متعطش للدماء، لا يرحم."
+15
للمزيد من الصور:
https://www.facebook.com/photo/?fbid...92127024168726
للمزيد من الصور:
كل التفاعلات:
Galal El Missary، وعلاء الاسدي