مصابيح «الفوتو فلود» ذات الضوء الساطع
Photo flood Lamps
لا تتمتع مصابيح التونجستن التي نستخدمها فى المنازل إلا بكفاءة ضوئية تتمتع منخفضة تقدر بحوالى ١٣ ليومن لكل وات تقريباً . وهي في مقابل ذلك تتميز بطول مدة صلاحيتها للعمل ( حوالى ۱۰۰۰ ساعة تقريباً ) . وتعتبر الكفاءة الضوئية السابق بيانها منخفضة إلى حد يجعلها غير ملائمة تماما لأغراض التصوير الضوئى . ونظراً لما ينتج عن زيادة فرق الجهد الكهربى عن الحد المقدر للمصباح من تأثير فى زيادة كفاءته كما علمنا ، لذلك يستفاد من هذه الخاصية فى إعداد مصابيح خاصة للتصوير تزيد كفاءتها الضوئية Luminous efficiency عن الحد المعتاد ، ولو أنه من الجانب الآخر تقل مدة صلاحيتها للعمل إلى. كبير أيضا ، ونضرب فيما يلى أمثلة لهذه المصابيح المعروفة باسم مصابيح الفوتو فلود أو باسم المصابيح ذات الضوء الساطع Photo flood Lamps ( وهى من إنتاج مصانع فيليبس ) :
( أ ) photo Photopearl _٥٠٠ وات : كفاءتها الضوئية ٢٢ ليو من لكل وات ، ومدة صلاحيتها مائة ساعة . وقد رفعت درجة حرارة فتيلتها بحيث تكون خصائصها الطيفية مناسبة للتصوير الملون .
( ب ) Photolita Photoflood lamps _ كفاءتها الضوئية ٣٠ ليومن لكل وات ولا تزيد مدة صلاحيتها عن ثلاث ساعات للمصابيح رقم ١ ذات الـ ٢٧٥ وات ، وستة ساعات للمصابيح رقم ۲ ذات الـ ٥٠٠ وات وقد أعدت هذه الأخيرة بفتيلة أكثر سمكا كي تتحمل تياراً أقوى. وكذلك كيفت درجة حرارة الفتيلة بحيث تناسب التصوير الملون أيضا
مصابيح التصوير ذات العواكس الداخلية :
يأمل المصور أن تكون الطاقة الضوئية التى يبعثها المصباح طاقة كبيرة للغاية مع أقل استهلاك كهربى وأقل درجة من الحرارة وأقل . ، غير أن زيادة الطاقة الضوئية تستلزم زيادة الاستهلاك وارتفاع درجة حرارة المصباح أنه من الأوفق الاستفادة من وضع عواكس داخلية لامعة هي غالباً طبقة من الفضة مرسبة على السطح الداخلى الخلفى للمصباح، ويكون من شأنها أن تزيد من الضوء الذى يبعثه المصباح زيادة محسوسة قد . وقد يبدو للوهلة الأولى أن ليس من الاقتصاد أن . يصنع المصباح وبداخله عاكس الضوء إذ من المحتمل أن يكسر المصباح أو ينتهى عمره ( مدة صلاحيته) وبالتالى لا يصلح العاكس أيضاً . غير أن هناك عوامل تبرر الأسباب الدافعة لذلك ، إذ تتميز هذه المواكس الداخلية عن الخارجية الخلفية بأنها لا تشغل حيزا أو وزنا أكبر فى حملها ، كما أنها لا تتطلب تنظيفا ولا تلميعا بسطحها، وكذلك لا يكون سطح الماكس قابلا للخدش، ولا نتطلب ضبطاً في وضعها أمام العاكس ، بل أعدت كي تبعث دائماً أشعة متساوية موزعة توزيعاً عادلا على المساحة التي يضيئها المصباح ، وكمثال لهذه المصابيح تلك الـ... وات المعروفة تجاريا باسم Photolita S. M. ، Araa hot ، . .Photolita ( وهى من إنتاج فيلبس) و بالإضافة إلى المميزات السابق ذكرها ، وسهولة حملها ، فهي ذات خصائص طيفية تجعلها صالحة حتى للتصولات السينمائي الملون .
Photo flood Lamps
لا تتمتع مصابيح التونجستن التي نستخدمها فى المنازل إلا بكفاءة ضوئية تتمتع منخفضة تقدر بحوالى ١٣ ليومن لكل وات تقريباً . وهي في مقابل ذلك تتميز بطول مدة صلاحيتها للعمل ( حوالى ۱۰۰۰ ساعة تقريباً ) . وتعتبر الكفاءة الضوئية السابق بيانها منخفضة إلى حد يجعلها غير ملائمة تماما لأغراض التصوير الضوئى . ونظراً لما ينتج عن زيادة فرق الجهد الكهربى عن الحد المقدر للمصباح من تأثير فى زيادة كفاءته كما علمنا ، لذلك يستفاد من هذه الخاصية فى إعداد مصابيح خاصة للتصوير تزيد كفاءتها الضوئية Luminous efficiency عن الحد المعتاد ، ولو أنه من الجانب الآخر تقل مدة صلاحيتها للعمل إلى. كبير أيضا ، ونضرب فيما يلى أمثلة لهذه المصابيح المعروفة باسم مصابيح الفوتو فلود أو باسم المصابيح ذات الضوء الساطع Photo flood Lamps ( وهى من إنتاج مصانع فيليبس ) :
( أ ) photo Photopearl _٥٠٠ وات : كفاءتها الضوئية ٢٢ ليو من لكل وات ، ومدة صلاحيتها مائة ساعة . وقد رفعت درجة حرارة فتيلتها بحيث تكون خصائصها الطيفية مناسبة للتصوير الملون .
( ب ) Photolita Photoflood lamps _ كفاءتها الضوئية ٣٠ ليومن لكل وات ولا تزيد مدة صلاحيتها عن ثلاث ساعات للمصابيح رقم ١ ذات الـ ٢٧٥ وات ، وستة ساعات للمصابيح رقم ۲ ذات الـ ٥٠٠ وات وقد أعدت هذه الأخيرة بفتيلة أكثر سمكا كي تتحمل تياراً أقوى. وكذلك كيفت درجة حرارة الفتيلة بحيث تناسب التصوير الملون أيضا
مصابيح التصوير ذات العواكس الداخلية :
يأمل المصور أن تكون الطاقة الضوئية التى يبعثها المصباح طاقة كبيرة للغاية مع أقل استهلاك كهربى وأقل درجة من الحرارة وأقل . ، غير أن زيادة الطاقة الضوئية تستلزم زيادة الاستهلاك وارتفاع درجة حرارة المصباح أنه من الأوفق الاستفادة من وضع عواكس داخلية لامعة هي غالباً طبقة من الفضة مرسبة على السطح الداخلى الخلفى للمصباح، ويكون من شأنها أن تزيد من الضوء الذى يبعثه المصباح زيادة محسوسة قد . وقد يبدو للوهلة الأولى أن ليس من الاقتصاد أن . يصنع المصباح وبداخله عاكس الضوء إذ من المحتمل أن يكسر المصباح أو ينتهى عمره ( مدة صلاحيته) وبالتالى لا يصلح العاكس أيضاً . غير أن هناك عوامل تبرر الأسباب الدافعة لذلك ، إذ تتميز هذه المواكس الداخلية عن الخارجية الخلفية بأنها لا تشغل حيزا أو وزنا أكبر فى حملها ، كما أنها لا تتطلب تنظيفا ولا تلميعا بسطحها، وكذلك لا يكون سطح الماكس قابلا للخدش، ولا نتطلب ضبطاً في وضعها أمام العاكس ، بل أعدت كي تبعث دائماً أشعة متساوية موزعة توزيعاً عادلا على المساحة التي يضيئها المصباح ، وكمثال لهذه المصابيح تلك الـ... وات المعروفة تجاريا باسم Photolita S. M. ، Araa hot ، . .Photolita ( وهى من إنتاج فيلبس) و بالإضافة إلى المميزات السابق ذكرها ، وسهولة حملها ، فهي ذات خصائص طيفية تجعلها صالحة حتى للتصولات السينمائي الملون .
تعليق