التطور التاريخي لعملية الإظهار .. كتاب التحميض والطبع والتكبير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التطور التاريخي لعملية الإظهار .. كتاب التحميض والطبع والتكبير

    التطور التاريخي لعملية الإظهار

    و من الإنصاف فى ختام هذا الباب أن نشير إلى فضل أولئك الذين ساهموا بأبحاثهم وجهودهم في تطوير التصوير الضوئى ، إذ لم يبدأ التطور الحقيقي للتصوير الضوئى ، إلا بعد اكتشاف عمليات إظهار الصورة الكامنة لتحويلها إلى أخرى
    مرئية . و .. وبدون هذه الاكتشافات فإنه ما كان من الممكن أن تبدو صورة مرئية مقبولة على طبقة حساسة للضوء مالم تكن الطاقة الضوئية كبيرة للغاية بحيث قد تزيد مرات عديدة عن الطاقة الضوئية التى يبعثها ضوء النهار ، وهذا أمر ما كان يسمح بالتطورات الحديثة في التصوير الضوئي .

    ولا شك أن نيسيفور نيبس Nicephore Nience له الفضل الأول في هذا المجال ، وهو عالم فرنسى من هواة التصوير وهو صاحب أول صورة فوتو عرافية جاءت فى العالم وسجلت خلال آلة تصوير تحمل عدسة وكان ذلك في عام ١٨١٦ . وكانت الصورة السالبة على ورق حساس بكاوريد الفضة . وأمكنه إيجاد وسيلة لتثبيت هذه الصورة تثبيتا جزئيا . وقد قام هذا العالم بأبحاث متعددة عن مواد تصلح كخامات للتصوير ، فنجح في معالجة ألواح بطبقة من الأسفلت Asphaltum (البيتومين) واستخدمت لطبع ملامس Contact printing أو بالتعريض لعدة ساعات فى آلة التصوير ، إذ اكتشف أن من بين خصائص هذه المادة أن المناطق التى لا تنال تعريضا للضوء، أو نالت تعريضا بسيطا ، تكون قابلة للذوبان في محلول يجمع بين زيت اللافندر والبترول ، أما المناطق التى نالت تعريضا شديداً للضوء فإنها تكون صلبة غير قابلة للذوبان في ذاك المحلول، وبذلك أمكنه الحصول على صور دائمة موجبة مباشرة Direct Positive وكان هو أول من استخدم ديافراجم Iris Diaphragm ومنفاخ Bellows في آلة تصوير في عام ١٨٢٦ .

    وفي عام ١٨٤٠ اكتشف فوكس تالبوت Fox Talbot وسيلة لإظهار صورة كامنة على ورق تم تحسيسه بملح أيوديد الفضة ، واستخدم في الاظهار محلولا من نترات الفضة Silver Nitrate وحامض الجاليك Gallic Acid ، في الواقع أن هذه العملية كانت إظهارا طبيعيا Physical development ولكنها أدت إلى إمكان تقصير مدة تعريض الطبقة الحساسة للضوء أثناء التصوير إلى ما يقرب من : نصف دقيقة بعد أن كان الأمر يتطلب مالا يقل عن كمدة للتعريض ساعة وفي عام ۱۸۲۹ استخدم نيسيفور ألواح معدنية مطلية بالفضة ثم عوملت في بخار اليود في الظلام ليتكون عليها أيوديد الفضة .
    اكتشفت واليه اظهار وفى عام ١٨٣٥ اكتشفت عملية الاظهار بواسطة داجير Daguerre بمحض لا خير بان الصدقة ذلك لأنه كان قد وضع - في دولاب محكم – لوحا حساسا استخدم لتحسيسه ملح أيوديد الفضة Iodized Silver plate وكان قد تم تعريضة بواسطة آلة التصوير . وبعد مدة أكتشف أن هناك صورة واضحة على اللوح الحساس ، وبالبحث عما أدى إلى ذلك اكتشف أنه كان في الدولاب قدرا من الزئبق، فتصاعد بخار الزئبق وتكاثف على أجزاء أيوديد الفضة التي سبق أن كانت قد نالت تعريضا خلال عدسة آلة التصوير .

    وفى عام ١٨٤٤ اكتشف روبرت هنت Robert Hunt تأثير ه كبريتات الحديد Iron Sulphate في اظهار الصورة الكامنة على ورق استخدمت في تحسيسه هاليدات الفضة Silver Halides . وقد لعب هذا النوع من محاليل الاظهار دورا كبيرا فى اظهار الألواح الحساسة التي حسست بطريقة الكولوديون Collodion التي كان قد وضع أسسها كل من Scott-Archer ، Le Grey ، ورغم أن هذا الباحث الأخير قد عرف مدى فاعلية أى من حامض البيروجاليك Pyrogallic Acid أو البير وجالول Pyrogallol كموامل إظهار نشطة ، إلا أن كبريتات الحديد قد لعبت دورا هاما في إظهار الألواح التي حست بطريقة الكولوديون الرطب Wet Collodion ، وحتى ذاك الوقت كانت جميع وسائل الاظهار لا تعدو أن تكون من وسائل الاظهار الطبيعي Physical development وتجرى في محاليل حامضية .

    - وفى عام ١٨٦١ وجد كل من مود fudd ، وواردلي Wardley أنه يكفى استخدام محلول تركيزه ۲٪ من البير وجالول لاستخدامه للاظهار دون حاجة إلى الاضافات المعتادة من نترات الفضة والأحماض .
    وفي عام ١٨٦٣ أكتشف كل من Russel ، وليهي Leahy محلول الـ Bromided Pyro-ammonia الذي كان بداية لعهد جديد لاستخدام المحاليل القلوية Alcaline للاظهار الكيميائي Chemical developers وكان هذا الكشف معاونة صادقة لإظهار الألواح التى . حسست بيروميد الفضة سواء أ كانت مرسبة في وسط من الكولوديون Collodion وزلال البيض Albumen معا ، أو كانت مرسبة في وسط من الجيلاتين .

    وفي عام ۱۸۷۷ أكتشف Carey-lea محلول الإظهار باكلات الحديد . Iron-oxalate

    وفي عام ۱۸۸۰ نشر ابنى Abney ما اكتشفه . عن محاليل الاظهار القلوية التي يدخل فيها الهيدروكينون لاظهار الصور السالبة على أسطح حساسة بأملاح بروميد الفضة ومرسبة في وسط في الجيلاتين .

    وفي عام ۱۸۸۰ أيضا اكتشف كل من Toth Eder, أن البيرو كانشين Pyrocatechin أو الكاتشول Catechol يمكن أن يعملا كمو امل اختزال عا في محلول قلوى لاظهار الألواح الحساسة الجافة Dry Plates .

    وفي عام ١٨٨١ أكتشف فارنركة Warnerke محاليل الإظهار الدابغة Tanning developers عن طريق ادخال البايرو Pyro فى تركيب محاليل إظهار الألواح الحساسة التي استخدم الجيلاتين في صناعتها .

    وفي عام ١٨٨٢ أدخل بركلي Berkely تحسينات في محلول الاظهار بالبيرو Pyro عن طريق إضافة ملح سافيت الصوديوم الذي عمل على تأخير تلون محلول الاظهار باللون البنى ، وبالتالي كان ذلك عاملا للحد من وقوع أي بقع على الصور السالبة Negative Staining .
    وفي عام ١٨٨٤ اكتشف كل من Spiller ، Egli مفعول الهيدروكسيلامين الخيرية الري Hydroxylamine في محاليل الإظهار القلوية للألواح الحساسة الجافة . وفى عام ١٨٨٥ اكتشف Jacobson تأثير الفينيل درازین Phenyl-Hydrazine .

    والاكتشافات التي تلت بعدئذ في تاريخ محاليل الاظهار يرجع الفضل الأول فيها إلى تطور صناعة الصباغة في ألمانيا .

    وفي عام ١٨٨٨ لاحظ Andresen نجاحا كبيرا في تأثير مركبات الـ Polyhydroxybenzene مما لفت نظره نحو مركبات الـ Amino الماثلة وأدى ذلك إلى كشف كل من أملاح الـ Para-Phenylene diamine ، Para-Aminophenol ومركبات أخرى مماثلة تصلح كم وامل اختزال (أي عوامل إظهار )، كما أنه فى خلال عام ۱۸۹۱ اكتشف كل من الايكونوجين Eikonogen والبارامينوفينول Paraminophenol في تركيب محلول إظهار مركز للغاية عرف تجاريا باسم رودينال Rodinal . ثم استكمل « بوجيش Bogisch أبحاث « أندريسن Andresen واكتشف الخصائص المثالية Methyl-amino-phenols كموامل للاظهار .

    وفي عام ۱۸۹۱ أنتج مصنع Agfa في ألمانيا « ملح الميتول Metol » تجاريا وهو من مركبات الامينوفينول Aminophenol تم اشترك. معه مصنع Hauff وأنتج الميتول تحت اسم Metol-Andresen .

    - وفى عام ١٨٩١ أيضاً جمع شاد فيك Chadwick » بين كل من الهيدروكينون Hydroquinone والا يكونوجين Eikonogen لإعداد محاليل الإظهار ، وبيعت بشكل أقراص في عام ١٨٩٥ .

    - وفى عام ١٨٩٦ أنتجت مصان مصانع Hauff کل المركبات التالية من للإظهار وهذا المركب الأخير إنتشر في الأسواق بهذا الاسم منذ عام ١٩٣٨ كمحلول اظهار ليؤدى إلى حبيبات دقيقة .

    _ و من العسير أن يعزى الفضل في الجمع بين الميتول والهيدروكينون كعامل اظهار إلى شخص معين بل شاع استخدامها منذ عام ١٨٩٤ وصدرت نشرات من مصانع متعددة لاستخدامهما معا فى تركيب محاليل اظهار الأوراق الحساسة التي عرفت آنند باسم Velox Gaslight Paper.

    _ وفي عام ۱۹۰۳ سجل كل من لوميير Seyewtz ، Lumiere الاسم التجارى ميتوكينون Metoquinone وهو جمع بين الميتول والهيدروكينون وبيع على نطاق واسع في ١٩٠٣ .

    وفي عام ١٩١٤ سجل كل لوميير Lumiere ، وجوجلا Jugla الاسم التجارى الكلورانول Chloranol » وهو يتكون من الجمع بين الميتول ، والكلورو هيدروكينون Chloro-Hydroquinone .

    . وفى عام ١٩٣٥ أعلنت مصانع أجفا عن محلول اظهار عرف باسم «أتو مال Atomal » استخدم في تركيبه Hydroxyethyl-0-Aminophenol ثم استخدم هذا المركب بعدئذ يجمعه مع الـ Glycin بمعرفة باحثين آخرين و نتج عنه المظهر الذي عرف باسم بروميكرول Promicrol

    وفى عام ٠ ١٩٤ اكتشف Kendall نتائج الجمع بين كل من الرسيد روكيوم و الفيدول الهيدروكينون + الفينيدون Phenidone Hydroquinone

    وقد أحدث الفينيدون تطوراً كبيراً في السنوات الأخيرة كما سنرى في الصفحات التالية بصدد المحول الحادي Monobath
    ( أي المحلول الذي يجمع بين الإظهار والتثبيت معا ) ، غير أن الفينيدون لم يبدأ إنتاجه صناعيا قبيل عام ١٩٥١ .


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.16_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	104.2 كيلوبايت 
الهوية:	115402 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.17_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	103.6 كيلوبايت 
الهوية:	115403 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.17 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	96.7 كيلوبايت 
الهوية:	115404 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.18_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	90.9 كيلوبايت 
الهوية:	115405 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.18 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	6 
الحجم:	73.3 كيلوبايت 
الهوية:	115406

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-22-2023 18.19_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	67.4 كيلوبايت 
الهوية:	115411


    Historical development of the manifestation process

    It is fair, at the end of this chapter, to point out the merit of those who contributed their research and efforts to the development of photography, as the real development of photography did not begin until after discovering the processes of revealing the latent image to transform it into another.
    Visible . And .. Without these discoveries, it would not have been possible for an acceptable visible image to appear on a light-sensitive layer unless the light energy was very large, so that it might exceed many times the light energy emitted by daylight, and this was something that did not allow recent developments in photography.

    There is no doubt that Nicephore Nience has the first merit in this field, and he is a French scientist who is an amateur in photography, and he is the owner of the first clairvoyant photo image that came in the world and was recorded through a camera carrying a lens, and that was in the year 1816. The negative image was on silver-chloride sensitive paper. And he was able to find a way to install this image partially. This scientist has conducted multiple researches on materials that are suitable as raw materials for imaging, so he succeeded in treating the panels with a layer of asphaltum (bitumen) and used for contact printing or exposure for several hours in the camera, as he discovered that among the characteristics of this material is that the areas that do not receive exposure To light, or to get a simple exposure, they are soluble in a solution that combines lavender oil and petroleum, while the areas that were highly exposed to light are solid and insoluble in that solution, and thus he was able to obtain permanent, direct positive images, and he was the first to use Iris diaphragm and Bellows bellows in a photocopier in 1826.

    In 1840, Fox Talbot discovered a way to show a latent image on paper that was sensitized with silver iodide salt, and used a solution of silver nitrate and gallic acid to show, in fact, this process was a natural manifestation of physical development, but it led to the possibility of shortening the period of Exposing the photosensitive layer during photography to approximately: half a minute after it was required to take no less than an hour for exposure. In 1829 Nicephorus used metal plates coated with silver and then treated in iodine vapor in the dark to form silver iodide on them.
    I discovered the mechanism of showing, and in 1835 I discovered the process of showing by Daguerre, purely not good, that the charity was because he had placed - in an airtight wheel - a sensitive plate that was used to sensitize it with iodized silver plate, and it had been exposed by the camera. After a while, he discovered that there was a clear image on the sensitive board, and by researching what led to that, he discovered that there was a measure of mercury in the wheel, so the mercury vapor rose and condensed on the silver iodide parts that had previously been exposed through the camera lens.

    In 1840, Fox Talbot discovered a way to show a latent image on paper that was sensitized with silver iodide salt, and used a solution of silver nitrate and gallic acid to show, in fact, this process was a natural manifestation of physical development, but it led to the possibility of shortening the period of Exposing the photosensitive layer during photography to approximately: half a minute after it was required to take no less than an hour for exposure. In 1829 Nicephorus used metal plates coated with silver and then treated in iodine vapor in the dark to form silver iodide on them.
    I discovered the mechanism of showing, and in 1835 I discovered the process of showing by Daguerre, purely not good, that the charity was because he had placed - in an airtight wheel - a sensitive plate that was used to sensitize it with iodized silver plate, and it had been exposed by the camera. After a while, he discovered that there was a clear image on the sensitive board, and by researching what led to that, he discovered that there was a measure of mercury in the wheel, so the mercury vapor rose and condensed on the silver iodide parts that had previously been exposed through the camera lens.

    In 1844, Robert Hunt discovered the effect of iron sulphate in showing the latent image on paper that was sensitized to silver halides. This type of display solution played a major role in displaying the sensitive panels that were sensitized by the collodion method, which was laid down by Scott-Archer and Le Gray, although this last researcher knew the effectiveness of any of the pyrogallic acid or pyr and gallol. Pyrogallol as active display agents, however, iron sulfate played an important role in displaying the panels that were sensed by the wet collodion method, and until that time all display methods were nothing more than physical development means and were carried out in acidic solutions.

    - In 1861, Maud Fudd and Wardley found that it was sufficient to use a 2% solution of pyr and gallol to be used for display without the need for the usual additions of silver nitrate and acids.
    In 1863, Russell and Leahy discovered the Bromided Pyro-ammonia solution, which was the beginning of a new era for the use of alkaline solutions for chemical displays. Silver pyramide was detected whether it was deposited in a medium of collodion and albumen together, or it was deposited in a medium of gelatin.

    In 1877 Carey-lea discovered a show solution with iron chelate. Iron-oxalate

    In 1880 my son Abney published what he had discovered. For alkaline display solutions in which hydroquinone is introduced to show negative images on surfaces sensitive to silver bromide salts and deposited in a medium in gelatin.

    Also in 1880, Toth Eder discovered that Pyrocatechin or Catechol could work as a reductant in an alkaline solution to display dry plates.

    In 1881, Warnerke discovered the tanning developers' solutions by introducing pyro into the composition of the solutions for showing the sensitive panels that gelatin was used in its manufacture.

    In 1882, Berkeley introduced improvements in the Pyro display solution by adding sodium safite salt, which worked to delay the brown coloration of the display solution, and thus this was a factor in reducing the incidence of any spots on negative images.
    In 1884, Spiller and Egli discovered the effect of hydroxylamine in alkaline show solutions for dry sensitive plates. In 1885 Jacobson discovered the effect of Phenyl-Hydrazine.

    And the discoveries that followed after that in the history of display solutions are due primarily to the development of the dyeing industry in Germany.

    In 1888, Andresen noticed a great success in the effect of the polyhydroxybenzene compounds, which drew his attention towards the similar amino compounds, and this led to the discovery of each of the salts of Para-Phenylene diamine, Para-Aminophenol and other similar compounds that are suitable for quantitative and hopeful reduction (i.e., showing agents). During the year 1891, Eikonogen and Paraminophenol were discovered in the composition of a highly concentrated show solution known commercially as Rodinal. Then Bogisch continued Andresen's research and discovered the ideal properties of Methyl-amino-phenols as complements for expression.

    In 1891, the Agfa factory in Germany produced “Metol salt” commercially, which is one of the aminophenol compounds. With him, the Hauff factory produced methol under the name Metol-Andresen.

    In 1891, Chadwick combined both hydroquinone and Eikonogen to prepare show solutions, and they were sold in the form of tablets in 1895.

    - In 1896, Hauff Factories produced all of the following compounds for display, and this last compound has been spread in the market with this name since 1938 as a display solution to lead to fine granules.

    _ It is difficult to attribute the credit for the combination of methol and hydroquinone as a display agent to a specific person, but rather it has been widely used since 1894 and publications were issued by multiple factories to use them together in the installation of solutions to show sensitive papers that were known as Velox Gaslight Paper.

    _ In 1903, Lumiere registered Seyewtz, Lumiere, the trade name Metoquinone, which combines methol and hydroquinone, and sold on a large scale in 1903.

    In 1914 Lumiere and Jugla registered the trade name Chloranol, which consists of a combination of methol and chloro-hydroquinone.

    In 1935, the Agfa factories announced a display solution known as “Atomal”. Hydroxyethyl-0-Aminophenol was used in its composition, and then this compound was used, then combined with glycin by other researchers, resulting in the appearance known as Promicrol.

    In the year 1940, Kendall discovered the results of the combination of each of Residual Rockium and Phenidone Hydroquinone + Phenidone Hydroquinone.

    Phenidone has made a great development in recent years, as we will see in the following pages with regard to the Monobath (meaning a solution that combines both exposure and fixation), but Phenidone did not start to be produced industrially before 1951.

    تعليق

    يعمل...
    X