طاقم العَمل
شخصيات خيالية
بَطلي الفيلم ليوناردو دي كابريو (في الأعلى، صورة من عام 2014)، الذي أدّى دور جاك داوسون، وكيت وينسلت (الصورة عام 2011)، التي أدّت دور روز ديويت.
شخصيات خيالية
بَطلي الفيلم ليوناردو دي كابريو (في الأعلى، صورة من عام 2014)، الذي أدّى دور جاك داوسون، وكيت وينسلت (الصورة عام 2011)، التي أدّت دور روز ديويت.
- ليوناردو دي كابريو بدور جاك داوسون: جاك هو البطل الرئيسي في الفيلم، وهوَ فنّان مُتشرّد من شبوا فولز، قام بجولةٍ في العديد من مُدن العالم كن أبرزها باريس، وقد فاز بتذكرتين في لعبة بوكر للصعود على باخرة التيتانيك في رحلتها الأولى ليُسافِر بعدها هو وصديقه فابريزيو في الدرجة الثالثة؛ وقد انجَذب لـِ روز منذ الوهلة الأولى وأنقَذها عندما كانَت تُحاول الانتحار في مؤخّرة السفينَة، مما دفعها لدعوته لحضور عشاءٍ في الدرجة الأولى. عندَ اختيار الأدوار، كانَ الكثير من المُمثلين مُرشّحين لأداء الدور، من ضمنهم: ماثيو ماكونهي، وكريس أودونيل، وبيلي كرودب، وستيفن دورف؛ إلّا أن المُخرِج كاميرون رأى أنّ هؤلاء المُمثّلين أكبَر من أن يبدوا بأنّهم بعمر العشرين عاماً.
- فرانسيس فيشر بدور روق ديويت بوكاتر: هي والدة روز الأرملة، والتي تسعى لتزويج روز من كال لاستعادة ثروتها ومكانتها الرفيعة في المجتمع. وهي تُحب ابنتها كثيراً، ولكنها تعتقد أن المكانة المُجتَمعيّة أهم من الزواج بشخص تُحبّه، لذلك قهي تحتقر جاك على الرغم من أنّه أنقذ ابنتها.
- غلوريا ستيوارت بدور روز العجوز: روز العجوز هي رواية الفيلم وهي التي نجَت من الغرق السفينة وروَت قصّتها مع جاك عندما كانوا على متنها. وقد علّق كاميرون بقولِه أنّه ابتَكر هذه الشخصيّة ذات الـ101 عام لتكونَ رابِطاً بين الماضي والحاضِر.
- وقد لعبت ستيورات هذا الدور بعُمر الـ87 وأظهَر صُنّاع الفيلم أنّها تبدو أكبَر من ذلك. وقد كان كاميرون يجهل من هي ستيوارت وكانو قلقين بشأنِها، بيدَ أنه رأى أن لديها روحاً جميلَة وأنها تؤدي الشخصيّة بشكل ممتاز، ومطابقة للمواصفات حيث أنّه أراد مُمثلّة من الحُقبة الكلاسيكية لهوليوود. وقد توفيت ستيورات عام 2010 عن عمر يناهز الـ100 وهو قريب من العُمر الذي أدّته بدور روز في الفيلم.
- بيل باكستون بدور بروك لوفيت: وهو صائد الكنوز الذي يبحث عن قلادة قلب المحيط في حُطام السفينة في الحاضِر.
- سوزي أميس كاميرون بدور ليزي كالفارت: وهي حفيدَة روز التي رافقتها لسفينة لوفيت حيثُ عَلِمت قصّة جدّتها وما عاشته من تجارُب.
- داني نوسي بدور فابريزيو دي روسي: هو أعزّ أصدقاء جاك الذي رافقه في رحلته على متن السفينة وذلكك بعد أنا فازَ بالتذكَرة من لُعبَة بوكر. لم تمكّن فابريزيو من النجاة وغرق مع السفينة.
- ديفيد وارنر بدور سبيسر لافجوي: هو حارِس كال الشخصي الذي يُعطى مُهمّة مراقبة روز. لم ينجُ من الغرق وقتل مع القتلى.
- جاسون باري بدور توماس ريان: وهو راكب آيرلندي من الطبقة الثالثة وصار صديقاً لجاك وفابريزيو.
على الرُغم من أن الفيلمَ لم يكن توثيقياً، إلا أن هناك العديد من الشخصيّات التاريخيّة هي:
صورة لمارغريت براون الحقيقيّة تمنح الكابتن آرثر هنري روسترون جائزةً على خدماتِه في إنقاذ الناجين في كارثة التايتنيك.- كاثي بيتس بدور مارغريت براون: هيَ إحدى النساء المُسافرات على متن الدرجة الأولى، وكانت النساء الأخريات تستحقرنها لأنها كانت من الطبقة العامّة وصارت من الأثرياء الجدد. وكانت ودودة مع جاك وأعطته بذلة لبلبِسها عندما دُعيَ لحضور العشاء في صالة طعام الدرجة الأولى. وعلى الرُغم من كون مارغريت شخصيّة حقيقيّة، إلا أن كاميرون اختار عدم إظهار سلوكها الحقيقي. وقد اشتهرت بنجاتها على القارب رقم 6 من كارثة تحطم آر إم إس تيتانيك، حيثُ قامت بِحثِّ ركاب طاقم النجاة على القارب بالعودة لمكان تحطم السفينة لتنجو من موتٍ محقق.
- وقد صُوّر هذا الموقف في الفيلم.
- فيكتور جاربر بدور توماس أندروز: هو مُصمّم السفينة وكان مُسافِراً على متنها، يتم تصويره على أنّه رجلٌ لطيف ومتواضع. بعد الاصطدام، بدأ بمحاولة إقناع أصحاب القرار -لاسيما بروس اسماي- بأن السفينة رياضياتياً ستغرق لا محالة. يموت أثناء غرق السفينة واقفاً في غرفةٍ في الطبقة الأولى ينظر إلى ساعةٍ جداريّة آسفاً لفشله لصناعة سفينة قوية وآمنة. وعلى الرغم بأن هذه كانت واحدة من أشهر الروايات المروية عن غرق التيتانيك إلا أن هذه الرواية - والتي نشرت في كتاب "توماس أندرسون: مصمم سفن" عام 1912- قد نُقلت من جون ستيورت -وهو مُضيف على متن السفينة- الذي غادر السفينة حوالي الساعة 1:40 أي قبل نصف ساعة من غرقها.
- كان هناك بعض المشاهدات لأندروز بعد تلك اللحظة. فعلى ما يبدو أن أندروز بقي في غرفة التدخين لبعض الوقت حتى يتمكن من جمع أفكاره ثم تابع عمله في إخلاء الركاب. وشوهد أندروز للمرة الأخيرة يغادر السفينة ولم يتم العثور على جثته.برنارد هيل بدور القبطان إدوارد جيمس سميث: كان قبطان السفينة سميث قد خطّط لأن تكون رحلته على التيتانيك هي الرحلة الأخيرة قبل تقاعده. وغَرِق حينما حطّمت الأمواج قمرة القيادة حيث كان عند عجلة القيادة. وهناك أقوالٌ مُتضاربة حول ما إذا مات بهذه الطريقة أو مات مُتجمّداً بالقُرب من أحد قوارِب النجاة، ولكنه كان من الأشخاص الذين ماتوا لينقذوا الآخرين.جوناثان هايد بدور ج. بروس اسماي: اسماي هو رجل فاحش الثراء جاهل من رُكّاب الطبقة الأولى. وهو مُدير شركة وايت ستار لاين التي موّلت بناء السفينة، وقد استَخدم منصِبه هذا لإعطاء أمرٍ للرُبان سميث بزيادة سرعة السفينة حتّى تصِل أبكَر من موعدها المحدد إلى نيويورك لتصير ضجّة إعلاميّة حولها. على الرغم من كونِ القصّة شهيرة، إلا أنه لا يوجد أدلّة كافية لإثباتها.
- بعدَ الاصطدام، لّ مؤمناً بأن السفينة لا يُمكن أن تغرق، وقبل غرق السفينة بلحظات استطاع ركوب أحد قوارب النجاة المُتبقيّة. وصفته الصحافة في وقت لاحق بالجبان، حيث أنّه فضّل نفسه على أن تغرق النساء والأطفال.
- إيريك برايدين بدور جون جاكوب آستور الرابع: أحد رُكاب الدرجة الأولى وأغناهم، يتم تقديمُه في الفيلم مع زوجته مادلين البالغة من العمر الـ18 وأدّت دورها الممثلة شارلوت تشاتون وشاركا في العشاء الذي دُعي جاك إليه، وقد هلك جون مع السفينة بينما نجت زوجَته.
- برنارد فوكس بدور كولونيل أرشيبالد جراسي الرابع: لم تجرِ أحداثٌ في الفيلم لهذه الشخصيّة كثيرة، عدا كلمته التي قالها لـِ كال بأن النساء والآلات لا يختلطون. وقد قام فوكس مُسبقاً بأداء شخصيّة فريدريك فليت في فيلم ليلة لا تنسى وهو أحد الأفلام التي كان موضوعها السفينة.
- مايكل انساين بدور بنيامين جوجنهايم: رجل أعمال في الدرجة الأولى، يُسافر مع عشيقته الفرنسيّة مداوم أوبيرت -التي أدت دورها فاني بريت- بينا زوجته وأولاده الثلاث ينتظرونه في المنزل. عندما انضم جاك لعشاء الدرجة الأولى بعد إنقاذ روز، يصفه جوجنهايم بأنّه بوهيمي. ويُرى أثناء الغرق في القاعة الكبيرة قائلاً بأنّه مستعد للذهاب إلى أسفل كرجل نبيل.
- جوناثان ايفانز جونز بدور والاس هارتلي: قائدة الفرقة الموسيقية وعازف الكمان على ظهر السفينة الذي استمرّ بالعزف حتّى غرق السفينة، قام بعزف ترنيمة Nearer, My God, to Thee مع طاقمه ومات غرقاً.
- مارك ليندساي بدور هنري تينجل وايلد: رئيس الضُباط على السفينة، سمحَ لكال بالركوب في إحدى قوارب النجاة بعد أن حمل طفلةً بين ذراعيه. وقبل وفاته مُتجمّداً حاول إعادة قوارب النجاة لينقذوهم، وعندما عادت القوارب كان قد توفّي فاستخدمت رزو صفّارته لإنقاذها.
- إيوان ستيوارت بدور الضابط الأول وليام مردوك: كان الضابط المسؤول في السفينة، خلال اندفاع الناس لقوارب النجاة قام مردوخ بإطلاق النار على أحد الرُكّاب ثُم انتحر شاعراً بالذنب. عندما رأى ابن أخيه الفيلم، اعتَرض على تصوير عمّه بهذه الطريقة التي تُسيء لسمعته البطولية.
- بعد بضعة أشهر، ذهب نائب رئيس شركة فوكس سكوت نيسون إلى دالبيتي في أسكتلندا، حيث عاش مردوك، لتقديم اعتذار شخصي، وقدم أيضا تبرع بقيمة 5000 يورو إلى مدرسة دالبيتي الثانوية لتعزيز جائزة وليام مردوك التذكارية. وقد اعتذر كاميرون في قرص الدي في دي الخاص بالفيلم، كما ذكر أن هناك ضباط أطلقوا طلقات نارية لتنفيذ سياسة النساء والأطفال أولاً. وطبقاً لما ذكره كاميرون، فإن تصويره لمردوك هو تصوير لرجل "شريف" وليس رجل "سيئ" أو "قاتل جبان". وأضاف: "لست متأكدا من أنكم تجدون نفس الشعور بالمسؤولية والتفاني التام في العمل اليوم، لقد قام بعمل بطولي هذا الرجل وأدّى واجبه على أكمل وجه".
- جوناثان فيليبس بدور الضابط الثاني تشارلز لايتولر: يظهر لايتولر في الفيلم مُخبراً الكابتن سميث بأنه من الصعب رؤية الجبال الجليديّة بسبب الضباب. وقد كان لايتولر أحد الضباط الناجيين من الكارثة.
- سيمون كران بدور الضابط الرابع جوزيف بوكهال: هو الضابط المسؤول عن إطلاق المشاعل النارية أثناء الغرق. وكان أحد الضباط الناجيين من الحادثة.
- إيوان جروفود بدور الضابط الخامس هارولد لوي: الضابط الوحيد الذي الذي قاد زوارق النجاة لإنقاذ الناجين المحتملين، ويصوّره الفيلم أنّه هو من أنقذ روز.
- إدوارد فليتشر بدور الضابط السادس جيمس بول مودي: أصغر الضُباط على متن السفينة وقد توفي ليلتها.
- جيمس لانكستر بدور توماس بيلس: راهب من الدرجة الثانية، وهو كاهن كاثولوكي من إنجلترا، يُصوّر في الفيلم أنه يُصلي ويُلقي خطاباً تصبيريّاً على الناس.
- لوي بالتر وإلسا رافن بدورَي إيزيدور ستراوس وإيدا ستراوس: إيزيدور هو المالك السابق لشركة R.H. Macy and Company وهو عضو سابق في الكونغرس من نيويورك، وعضو في لجنة نيويورك ونيوجيرسي بريدج. خلال الغرق تستطيع زوجَته الحصول على مقعد في قارب النجاة ولكنها ترفض قائلاً أنه سيكون من المُشرّف لها البقاء مع زوجها. وقد شوهدوا لآخر مرّة في غرفتهما أثناء الغرق.
- مارتين جارفيس : كوسمو ديف جوردون
- روزاليند ابرس : السيدة ديف جوردون
- روشيل روز : نويل ليزلي
- سكوت اندرسون : فريدريك فليت
- بول برايتويل : روبرت هيكنز
- مارتين ايست : ريجينالد لي
- جريجوري كووك : جاك فيليبس
- كرايج كيلي : هارولد برايد
- ليام تيوهي : كارلس جوجين
- تيري فورستال : جوزيف جي بيل