رواية الزنبقة السوداء
“الزنبقة السوداء” هي رواية الكاتب الفرنسي الشهير ألكسندر دوما، الذي اشتهر برواياته التاريخية التي تجمع ما بين المغامرات الفردية والأحداث السياسية… ومن أشهر أعماله (الفرسان الثلاثة) و(الكونت دي مونت كريستو).
تدور أحداثها في هولندا في القرن السابع عشر، حيث كانت الاضطرابات السياسية والقتال على أشده بين الأحزاب السياسية المتصارعة وفي خضم هذه الصراعات تنشأ قصة حُب بين كورنيليوس وروزا وينشأ السر الكبير لاكتشاف نوع نادر من الزنابق ذات اللون الأسود.
تختلط السياسة بالمغامرات بالحُب في هذه الرواية، حيث كثيراً ما يكون الحُب ضحية السياسة، ويكون الطمع والحسد أقوى من الأخلاق.
حليب أسود للروائية التركية أليف شفق
مدفوعة بقوة الأمومة وعطائها، وعشق الكتابة وأسرارها، تنقل التركية أليف شفق في يومياتها “حليب أسود” الصراعات التي اعتملت في داخلها قبيل زواجها ثم أثناء حملها بابنتها وإنجابها، ثم يوميات الكاتبة الأم، ومحاولات التوفيق بين الكتابة والأمومة، والتساؤل عما إن كان أحد الأمرين يعارض الآخر أو يقف في طريقه.
تخوض شفق في مذكراتها في مواضيع الأمومة والكتابة والأدب، وتعرض مختلف الآراء التي تتناول هذه العلاقة الشائكة، وتنقل حكايات عدد من الأمهات الكاتبات، وبعض حكايات أولئك اللائي فضلن الكتابة على الأمومة، وتنقل وجهات نظرهن ودفاعهن عن اختياراتهن، معلقة عليها تارة، ومعجبة بهن تارة أخرى.
الحمار الوحشي
خطوط الحمار الوحشي البيضاء والسوداء كبصمة إصبع الإنسان، كل واحدة تختلف عن الأخرى. ويُعتقد بأنها تساعده في التمويه ضد الحيوانات المفترسة، ولكن الأهم في الأمر أنها تقوم بتنفير أنواع عديدة من الحشرات الصغيرة التي تعتمد على الدم ونقل الأمراض.
الزئبق الأسوديُعدّ الزئبق الأسود من المعادن الأسطورية التي يكثر البحث عنها، فهو يمثل كنزاً لكثير من الناس، بعضهم يؤمن بوجوده والبعض الآخر يشككون فيه، ذلك السائل الذي يعطي صاحبه سر الخلود والطاقة الكبيرة، ويستغله المشعوذون والكذَّابون، لخداع الناس وإشعارهم بامتلاك القوة والمال والسيطرة.
قام جابر بن حيان بتقسيم الزئبق إلى نوعيْن، النوع الأول وهو الزئبق الطبي الرمادي المعروف الذي يستخدم في عدة مجالات أهمها في أدوات قياس الضغط وغيرها، والنوع الثاني هو الزئبق المركَّب من كل المواد الكيميائية الموجودة في الجدول الدوري، الذي أخذه الناس والعرَّافون على أنه الزئبق السحري، ويقال له الزئبق الفرعوني، أو زئبق الكهنة، حيث يُعتقَد أن الفراعنة كانوا يضعون قارورة زجاج صغيرة عند رقبة الملك وفي رحم الملكة عند تحنيطها حتى يعطيها القوة ويحرسها من الجن والعفاريت، ولكن بعد الفحص تبيَّن أن هذه الزجاجة تحتوي على دم الملك ومواد التحنيط ومواد عضوية، وبفعل التحلل تحوَّلت إلى سائل لزج قريب من كثافة الزئبق.
“الزنبقة السوداء” هي رواية الكاتب الفرنسي الشهير ألكسندر دوما، الذي اشتهر برواياته التاريخية التي تجمع ما بين المغامرات الفردية والأحداث السياسية… ومن أشهر أعماله (الفرسان الثلاثة) و(الكونت دي مونت كريستو).
تدور أحداثها في هولندا في القرن السابع عشر، حيث كانت الاضطرابات السياسية والقتال على أشده بين الأحزاب السياسية المتصارعة وفي خضم هذه الصراعات تنشأ قصة حُب بين كورنيليوس وروزا وينشأ السر الكبير لاكتشاف نوع نادر من الزنابق ذات اللون الأسود.
تختلط السياسة بالمغامرات بالحُب في هذه الرواية، حيث كثيراً ما يكون الحُب ضحية السياسة، ويكون الطمع والحسد أقوى من الأخلاق.
حليب أسود للروائية التركية أليف شفق
مدفوعة بقوة الأمومة وعطائها، وعشق الكتابة وأسرارها، تنقل التركية أليف شفق في يومياتها “حليب أسود” الصراعات التي اعتملت في داخلها قبيل زواجها ثم أثناء حملها بابنتها وإنجابها، ثم يوميات الكاتبة الأم، ومحاولات التوفيق بين الكتابة والأمومة، والتساؤل عما إن كان أحد الأمرين يعارض الآخر أو يقف في طريقه.
تخوض شفق في مذكراتها في مواضيع الأمومة والكتابة والأدب، وتعرض مختلف الآراء التي تتناول هذه العلاقة الشائكة، وتنقل حكايات عدد من الأمهات الكاتبات، وبعض حكايات أولئك اللائي فضلن الكتابة على الأمومة، وتنقل وجهات نظرهن ودفاعهن عن اختياراتهن، معلقة عليها تارة، ومعجبة بهن تارة أخرى.
الحمار الوحشي
خطوط الحمار الوحشي البيضاء والسوداء كبصمة إصبع الإنسان، كل واحدة تختلف عن الأخرى. ويُعتقد بأنها تساعده في التمويه ضد الحيوانات المفترسة، ولكن الأهم في الأمر أنها تقوم بتنفير أنواع عديدة من الحشرات الصغيرة التي تعتمد على الدم ونقل الأمراض.
الزئبق الأسوديُعدّ الزئبق الأسود من المعادن الأسطورية التي يكثر البحث عنها، فهو يمثل كنزاً لكثير من الناس، بعضهم يؤمن بوجوده والبعض الآخر يشككون فيه، ذلك السائل الذي يعطي صاحبه سر الخلود والطاقة الكبيرة، ويستغله المشعوذون والكذَّابون، لخداع الناس وإشعارهم بامتلاك القوة والمال والسيطرة.
قام جابر بن حيان بتقسيم الزئبق إلى نوعيْن، النوع الأول وهو الزئبق الطبي الرمادي المعروف الذي يستخدم في عدة مجالات أهمها في أدوات قياس الضغط وغيرها، والنوع الثاني هو الزئبق المركَّب من كل المواد الكيميائية الموجودة في الجدول الدوري، الذي أخذه الناس والعرَّافون على أنه الزئبق السحري، ويقال له الزئبق الفرعوني، أو زئبق الكهنة، حيث يُعتقَد أن الفراعنة كانوا يضعون قارورة زجاج صغيرة عند رقبة الملك وفي رحم الملكة عند تحنيطها حتى يعطيها القوة ويحرسها من الجن والعفاريت، ولكن بعد الفحص تبيَّن أن هذه الزجاجة تحتوي على دم الملك ومواد التحنيط ومواد عضوية، وبفعل التحلل تحوَّلت إلى سائل لزج قريب من كثافة الزئبق.