حافة جاكل:
تقع حافة جاكل في وسط المحيط القطبي الشمالي بين جرينلاند وسيبيريا , ويبلغ طولها حوالي 1.800 كيلو متراً , وهي أعمق سلسلة تلال في منتصف المحيط في العالم , ويصل عمقها إلى نحو ثلاثة أميال , لذا ليس من المفاجيء أن تكون أحلك أماكن هذه الحافة غير مستكشفة إلى حد بعيد - وعلى الرغم من ذلك - فإن السلسلة الجبلية للحافة تحت الماء هي المكان الذي وجد فيه العلماء أول الفتحات الحرارية المائية في القطب الشمالي ، فقط في عام 2003 . تُعتبر الفتحات الحرارية المائية نقطة ساخنة للكائنات الحية , حيث تمثل تلك المناطق وما يحيطها أماكنا لبيئة حيوية تعيش عليها أحياء من انواع خاصة ، حيث تصل كثافة الكائنات الحية في تلك الأماكن نحو 100000 مرة أكثر من المحيط الذي يحيط بها ، ومع عزل تلك الكائنات الموجودة في سلسلة جبال جاكل عن المحيطات الاخرى ، فمن المحتمل أن تحتوي الفتحات على انواع لا توجد في أي مكان آخر في العالم .
في عام 2007 ، أجرى الباحثون مهمة AGAVE (رحلة القطب الشمالي Gakkel Vents) ، حيث اكتشفوا كميات كبيرة من الرواسب البركانية ، التي ظهرت على شكل هياكل تُشبه الزجاج في قاع البحر .
استخدمت المجموعة روبوتاً تحت الماء لاستكشاف المنطقة ، حيث وجدوا كميات كبيرة من الحياة الميكروبية .
تقع حافة جاكل في وسط المحيط القطبي الشمالي بين جرينلاند وسيبيريا , ويبلغ طولها حوالي 1.800 كيلو متراً , وهي أعمق سلسلة تلال في منتصف المحيط في العالم , ويصل عمقها إلى نحو ثلاثة أميال , لذا ليس من المفاجيء أن تكون أحلك أماكن هذه الحافة غير مستكشفة إلى حد بعيد - وعلى الرغم من ذلك - فإن السلسلة الجبلية للحافة تحت الماء هي المكان الذي وجد فيه العلماء أول الفتحات الحرارية المائية في القطب الشمالي ، فقط في عام 2003 . تُعتبر الفتحات الحرارية المائية نقطة ساخنة للكائنات الحية , حيث تمثل تلك المناطق وما يحيطها أماكنا لبيئة حيوية تعيش عليها أحياء من انواع خاصة ، حيث تصل كثافة الكائنات الحية في تلك الأماكن نحو 100000 مرة أكثر من المحيط الذي يحيط بها ، ومع عزل تلك الكائنات الموجودة في سلسلة جبال جاكل عن المحيطات الاخرى ، فمن المحتمل أن تحتوي الفتحات على انواع لا توجد في أي مكان آخر في العالم .
في عام 2007 ، أجرى الباحثون مهمة AGAVE (رحلة القطب الشمالي Gakkel Vents) ، حيث اكتشفوا كميات كبيرة من الرواسب البركانية ، التي ظهرت على شكل هياكل تُشبه الزجاج في قاع البحر .
استخدمت المجموعة روبوتاً تحت الماء لاستكشاف المنطقة ، حيث وجدوا كميات كبيرة من الحياة الميكروبية .