تويت
( ظافر سرميني)..ومسيرة حياة في عالم الفنون التشكيلية
حلب
ولد الفنان التشكيلي (ظافر سرميني) في حلب عام /1949/م، درس الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس حلب، ثم تابع دراسته الجامعية في جامعة دمشق كلية الفنون الجميلة، حصل على إجازة في الفنون الجميلة قسم التصوير الزخرفي من جامعة دمشق عام /1978/م.
عمل رئيسا لمركز الفنون التشكيلية بحلب منذ عام /1979/م، ومديرا لصالة تشرين للفنون الجميلة منذ عام /1990/م، وهو عضو مجلس إدارة نقابة الفنون الجميلة منذ عام /1980/م وحتى عام /1992/م، ورئيس فرع نقابة الفنون الجميلة لأكثر من تسع سنوات، ويعمل الآن محاضرا في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بجامعة حلب.
شارك الفنان (سرميني) في جميع المعارض التي أقامتها وزارة الثقافة والمعارض الجماعية في حلب والمحافظات وخارج القطر منذ عام /1978/م وحتى الآن، كما أقام عدة معارض فردية منها:
*معرض في صالة الباسل في اللاذقية عام /2004/م.
*معرض فردي أقيم برعاية الدكتور محمود السيد وزير الثقافة في صالة الثقافة بأبو رمانة بدمشق عام /2005/م.
*معرض برعاية المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء في مديرية الثقافة عام /2005/م.
ساهم الفنان (ظافر سرميني) في إنجاز صالة الأسد للفنون الجميلة ومقر نقابة الفنون الجميلة، كما ساهم في إنجاز صالة تشرين للفنون الجميلة ومركز الفنون التشكيلية بحلب، كما أشرف على ديكور صالة التشريفات للسيد الرئيس في المدينة الرياضية ومبنى الثقافة الجديد.
وأنجز لوحات الفسيفساء على جدار فرع الحزب وواجهة مديرية الثقافة. حصل الفنان (ظافر سرميني) من خلال إنجازاته ومساهماته على عدد كبير من شهادات التقدير، وفاز بكأس الفائز الثاني في عربات القطن لعام /2003/م، كما فاز بجائزة الباسل للإبداع الفني من مجلس مدينة حلب عام /2005/م.
عين الفنان ظافر رئيسا لمجلس إدارة جمعية أصدقاء فتحي محمد للفنون الجميلة منذ تأسيسها، وهو يطمح أن تعم الثقافة كل المجتمع السوري، ويحلم بتحقيق العديد من المنجزات الهامة على صعيد الجمعية والتي من أهمها مشروع منشأة المراسم في ريف مدينة حلب والتي يقول عنها أنها المنشأة الأولى في العالم لأنها تحوي مراسم متماثلة في الريف يندر وجودها في أي مكان من العالم.
- محمد درويش
حلب
ولد الفنان التشكيلي (ظافر سرميني) في حلب عام /1949/م، درس الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس حلب، ثم تابع دراسته الجامعية في جامعة دمشق كلية الفنون الجميلة، حصل على إجازة في الفنون الجميلة قسم التصوير الزخرفي من جامعة دمشق عام /1978/م.
عمل رئيسا لمركز الفنون التشكيلية بحلب منذ عام /1979/م، ومديرا لصالة تشرين للفنون الجميلة منذ عام /1990/م، وهو عضو مجلس إدارة نقابة الفنون الجميلة منذ عام /1980/م وحتى عام /1992/م، ورئيس فرع نقابة الفنون الجميلة لأكثر من تسع سنوات، ويعمل الآن محاضرا في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بجامعة حلب.
شارك الفنان (سرميني) في جميع المعارض التي أقامتها وزارة الثقافة والمعارض الجماعية في حلب والمحافظات وخارج القطر منذ عام /1978/م وحتى الآن، كما أقام عدة معارض فردية منها:
*معرض في صالة الباسل في اللاذقية عام /2004/م.
*معرض فردي أقيم برعاية الدكتور محمود السيد وزير الثقافة في صالة الثقافة بأبو رمانة بدمشق عام /2005/م.
*معرض برعاية المهندس محمد ناجي عطري رئيس مجلس الوزراء في مديرية الثقافة عام /2005/م.
ساهم الفنان (ظافر سرميني) في إنجاز صالة الأسد للفنون الجميلة ومقر نقابة الفنون الجميلة، كما ساهم في إنجاز صالة تشرين للفنون الجميلة ومركز الفنون التشكيلية بحلب، كما أشرف على ديكور صالة التشريفات للسيد الرئيس في المدينة الرياضية ومبنى الثقافة الجديد.
وأنجز لوحات الفسيفساء على جدار فرع الحزب وواجهة مديرية الثقافة. حصل الفنان (ظافر سرميني) من خلال إنجازاته ومساهماته على عدد كبير من شهادات التقدير، وفاز بكأس الفائز الثاني في عربات القطن لعام /2003/م، كما فاز بجائزة الباسل للإبداع الفني من مجلس مدينة حلب عام /2005/م.
عين الفنان ظافر رئيسا لمجلس إدارة جمعية أصدقاء فتحي محمد للفنون الجميلة منذ تأسيسها، وهو يطمح أن تعم الثقافة كل المجتمع السوري، ويحلم بتحقيق العديد من المنجزات الهامة على صعيد الجمعية والتي من أهمها مشروع منشأة المراسم في ريف مدينة حلب والتي يقول عنها أنها المنشأة الأولى في العالم لأنها تحوي مراسم متماثلة في الريف يندر وجودها في أي مكان من العالم.