صَحا قَلبُهُ عَن سُكرِهِ فَتَأَمَّلا

وَكانَ بِذِكرى أُمِّ عَمروٍ مُوَكَّلا

وَكانَ لَهُ الحَينُ المُتاحُ حَمولَةً...