أعذب ما قيل في الشعر العربي:
(( عنترة بن شداد))____
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو...
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
Search Result
تقليص
44 نتائج في 0.0076 ثواني.
كلمات البحث
الأعضاء
الكلمات الدلالية (Tags)
-
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ - عنترة بن شداد
-
جرد النفس وانهها عن هواها - شعر ابو مسلم البهلاني
أبو مسلم البهلاني : جرد النفس وانهها عن هواها
----------------------------------------------------------...
-
"يا عَبلَ إِنّي في الكَريهَةِ ضَيغَمٌ" لعنترة بن شداد
يا عَبلَ إِنّي في الكَريهَةِ ضَيغَمٌ
شَرِسٌ إِذا ما الطَعنُ شَقَّ جِباها
...
-
لِيَجزِ اللَّهُ مِن جُشَمَ بنِ بَكرٍ عمر بن كلثوم
لِيَجزِ اللَّهُ مِن جُشَمَ بنِ بَكرٍ
لِيَجزِ اللَّهُ مِن جُشَمَ بنِ بَكرٍ
فَوارِسَ نَجدَةٍ خَيرَ الجَزاءِ
...
-
أَلا مَن مُبلِغٌ عَمرَو بنَ هِندٍ - عمرو بن كلثوم
أَلا مَن مُبلِغٌ عَمرَو بنَ هِندٍ
فَما رُعِيَت ذَمامَةُ مَن رَعَيتا
أَتَغصِبُ مالِكاً بِذُنوبِ تَيمٍ
لَقَد...
-
أَلا يا مُرَّ وَالأَنباءُ تَنمي - عمرو بن كلثوم
أَلا يا مُرَّ وَالأَنباءُ تَنمي
عَلامَ تَرى صَنائِعَنا تَصيرُ
أَلَم تَشكُر لَنا أَبناءُ تَيمٍ
وَإخوَتُها...
-
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍ - عمرو بن كلثوم
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍ
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍ
إِلى القَلَعاتِ مِن أَكنافِ بَعرِ
ضَوامِرَ...
-
بَكَرَت تَعذُلُني وَسطَ الحِلالِ - عمرو بن كلثوم
بَكَرَت تَعذُلُني وَسطَ الحِلالِ
سَفَهاً بِنتُ ثُوَيرِ بنِ هِلالِ
بَكَرَت تَعذُلُني في أَن رَأَت
إِبِلي...
-
-
قصيدة (أُعادي صَرفَ دَهرٍ لا يُعادى) عنترة بن شداد مع فديو
أُعادي صَرفَ دَهرٍ لا يُعادى
وَأَحتَمِلُ القَطيعَةَ وَالبِعادا
وَأُظهِرُ نُصحَ قَومٍ ضَيَّعوني
وَإِن...
-
قصيدة (جازَت مُلِمّاتُ الزَمانِ حُدودَها) عنترة بن شداد مع فديو
جازَت مُلِمّاتُ الزَمانِ حُدودَها
وَاِستَفرَغَت أَيّامُها مَجهودَها
وَقَضَت عَلَينا بِالمَنونِ فَعَوَّضَت
...
-
قصيدة (يا أَبا اليَقظانِ أَغواكَ الطَمَع) عنترة بن شداد
يا أَبا اليَقظانِ أَغواكَ الطَمَع
سَوفَ تَلقى فارِساً لا يَندَفِع
زُرتَني تَطلُبُ مِنّي غَفلَةً
زَورَةَ...
-
قصيدة (مَدَّت إِلَيَّ الحادِثاتُ باعَها) عنترة بن شداد مع فديو
مَدَّت إِلَيَّ الحادِثاتُ باعَها
وَحارَبَتني فَرَأَت ما راعَها
يا حادِثاتِ الدَهرِ قُرّي وَاِهجَعي
فَهِمَّتي...