المخرج عمرو سلامة عن حال السينما المصرية : تأثيرنا ينحصر ولا أحد يهتم
القاهرة ـ «سينماتوغراف»
قال المخرج عمرو سلامة إن السينما المصرية مستواها يتراجع مشيرًأ إلى أن عدد الأفلام أصبح في النازل والفرص تقل وتأثيرنا ينحصر.
وأضاف «سلامة» عبر «فيسبوك»: «في خلال فترة وجيزة كذا حد كتب وشاور ووضح وحذر من حالة صناعة السينما والدراما في مصر ولا أحد يهتم، دول مجاورة بتسبقنا واحنا مش بس في نفس المستوى لأ مستوانا بيتراجع، عدد أفلامنا بيقل، مستوى الأفلام في النازل، الفرص بتقل، تأثيرنا بينحصر، ولا أحد مهتم».
وتابع: «كل كلام السينمائيين بينهم وبين بعض شكوى وأفكار للرحيل ولا أحد مهتم، قولنا السينما هتساعد الاقتصاد والسياحة وقوة وناعمة وبرضه لا أحد مهتم، وكأن السينما وصناعة الفن مسؤولية صناعها فقط، وحتى لو كانت ياريتهم عارفين يشتغلوا براحتهم، بيواجهوا صعوبات ومعوقات وحاولوا مليون مرة يتكلموا عنها ويوصلوا صوتهم ولا أحد مهتم».
وأضاف: «بلد المفروض عندها مليون عامل تخليها رائدة وعندها مميزات تنافسية وممكن تنهض من غير ما تكلف الدولة جنيه واحد بالعكس تدخل مليارات ولا أحد مهتم، وكأنها صناعة مالهاش صاحب، مالهاش راعي، مالهاش أهمية، مالهاش قيمة، وكأنها حمل وصداع وأتب قلتهم أحسن، حتى مش عارفين مين نكلمه ولا أنهي باب نخبط عليه ولا مين اللي يقدر يقولنا كلام واضح، ولا مين في أمل يهتم، ومازال عندنا أمل حد يعبر صناعة كانت في لحظات كثير من أهم ما نملك، أمل إن في يوم يمكن حد ما يهتم».
القاهرة ـ «سينماتوغراف»
قال المخرج عمرو سلامة إن السينما المصرية مستواها يتراجع مشيرًأ إلى أن عدد الأفلام أصبح في النازل والفرص تقل وتأثيرنا ينحصر.
وأضاف «سلامة» عبر «فيسبوك»: «في خلال فترة وجيزة كذا حد كتب وشاور ووضح وحذر من حالة صناعة السينما والدراما في مصر ولا أحد يهتم، دول مجاورة بتسبقنا واحنا مش بس في نفس المستوى لأ مستوانا بيتراجع، عدد أفلامنا بيقل، مستوى الأفلام في النازل، الفرص بتقل، تأثيرنا بينحصر، ولا أحد مهتم».
وتابع: «كل كلام السينمائيين بينهم وبين بعض شكوى وأفكار للرحيل ولا أحد مهتم، قولنا السينما هتساعد الاقتصاد والسياحة وقوة وناعمة وبرضه لا أحد مهتم، وكأن السينما وصناعة الفن مسؤولية صناعها فقط، وحتى لو كانت ياريتهم عارفين يشتغلوا براحتهم، بيواجهوا صعوبات ومعوقات وحاولوا مليون مرة يتكلموا عنها ويوصلوا صوتهم ولا أحد مهتم».
وأضاف: «بلد المفروض عندها مليون عامل تخليها رائدة وعندها مميزات تنافسية وممكن تنهض من غير ما تكلف الدولة جنيه واحد بالعكس تدخل مليارات ولا أحد مهتم، وكأنها صناعة مالهاش صاحب، مالهاش راعي، مالهاش أهمية، مالهاش قيمة، وكأنها حمل وصداع وأتب قلتهم أحسن، حتى مش عارفين مين نكلمه ولا أنهي باب نخبط عليه ولا مين اللي يقدر يقولنا كلام واضح، ولا مين في أمل يهتم، ومازال عندنا أمل حد يعبر صناعة كانت في لحظات كثير من أهم ما نملك، أمل إن في يوم يمكن حد ما يهتم».