وسط تضارب الآراء بين الإبداع والاستغلال
فيلم Blonde يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على «نتفليكس»
«سينماتوغراف» ـ متابعات
تصدر فيلم "Blonde"، وهو عمل سيرة ذاتية تجسد فيه الممثلة الكوبية آنا دي أرماس دور البطولة في شخصية الممثلة الأمريكية الراحلة مارلين مونرو، قائمة أعلى 10 أعمال في نسبة المشاهدة، محتلًا المركز الثاني على مخططات نتفليكس بعد العرض الأول الأسبوع الماضي على خدمة البث، حيث كشفت بيانات نتفليكس أن الفيلم تجاوزت نسبة مشاهدته 37 مليون ساعة، بحسب تقرير في موقع ديدلاين.
وأفاد تقرير دايلي ميل أنه في الوقت الذي أشاد فيه بعض النقاد بأداء آنا دي أرماس في الفيلم، إلا أنه كان هناك خلاف حول ما إذا كان الفيلم الذي تبلغ مدته ما يقرب من ثلاث ساعات هو نقلة فنية قوية أم نوع آخر من الاستغلال ضد مارلين مونرو أيقونة القرن العشرين، خاصةً بعد تصريحات آنا دي أرماس في مهرجان فينيسيا السينمائي أنها اضطرت للذهاب إلى أماكن "غير مريحة ومظلمة" للقيام بهذا الدور.
وتعرض الفيلم أيضًا لرد فعل عنيف على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يعتقد الكثيرون أن صورة مارلين مونرو تتعرض للاستغلال، كما أعرب بعض المشاهدين عن استيائهم من التفاصيل التي تصور الاعتداء، بالإضافة إلى انتقادات أخرى حول لهجة آنا دي أرماس، والتي أفاد البعض أنها غير متناسبة مع لهجة مارلين مونرو.
وكشفت آنا دي أرماس مؤخرًا عن كواليس وتفاصيل جديدة عن طريقة تحضيرها لتجسيد شخصية مارلين مونرو في فيلم "Blonde"، وتحدثت عن مشاعرها الخاصة فور تحولها إلى نسخة من مارلين مونرو، بالإضافة إلى نشر نتفليكس لفيديو تكشف به كواليس التحضير للشخصية، وأوضحت قائلةً: ""كانت رؤية نفسي كمارلين مونرو لحظة عاطفية حقًا، كنت أعمل ربما لمدة تسعة أشهر في تلك المرحلة".
فيلم Blonde يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة على «نتفليكس»
«سينماتوغراف» ـ متابعات
تصدر فيلم "Blonde"، وهو عمل سيرة ذاتية تجسد فيه الممثلة الكوبية آنا دي أرماس دور البطولة في شخصية الممثلة الأمريكية الراحلة مارلين مونرو، قائمة أعلى 10 أعمال في نسبة المشاهدة، محتلًا المركز الثاني على مخططات نتفليكس بعد العرض الأول الأسبوع الماضي على خدمة البث، حيث كشفت بيانات نتفليكس أن الفيلم تجاوزت نسبة مشاهدته 37 مليون ساعة، بحسب تقرير في موقع ديدلاين.
وأفاد تقرير دايلي ميل أنه في الوقت الذي أشاد فيه بعض النقاد بأداء آنا دي أرماس في الفيلم، إلا أنه كان هناك خلاف حول ما إذا كان الفيلم الذي تبلغ مدته ما يقرب من ثلاث ساعات هو نقلة فنية قوية أم نوع آخر من الاستغلال ضد مارلين مونرو أيقونة القرن العشرين، خاصةً بعد تصريحات آنا دي أرماس في مهرجان فينيسيا السينمائي أنها اضطرت للذهاب إلى أماكن "غير مريحة ومظلمة" للقيام بهذا الدور.
وتعرض الفيلم أيضًا لرد فعل عنيف على وسائل التواصل الاجتماعي حيث يعتقد الكثيرون أن صورة مارلين مونرو تتعرض للاستغلال، كما أعرب بعض المشاهدين عن استيائهم من التفاصيل التي تصور الاعتداء، بالإضافة إلى انتقادات أخرى حول لهجة آنا دي أرماس، والتي أفاد البعض أنها غير متناسبة مع لهجة مارلين مونرو.
وكشفت آنا دي أرماس مؤخرًا عن كواليس وتفاصيل جديدة عن طريقة تحضيرها لتجسيد شخصية مارلين مونرو في فيلم "Blonde"، وتحدثت عن مشاعرها الخاصة فور تحولها إلى نسخة من مارلين مونرو، بالإضافة إلى نشر نتفليكس لفيديو تكشف به كواليس التحضير للشخصية، وأوضحت قائلةً: ""كانت رؤية نفسي كمارلين مونرو لحظة عاطفية حقًا، كنت أعمل ربما لمدة تسعة أشهر في تلك المرحلة".