الاتحاد العربي للثقافة
د.عائشة الخضر لونا عامر
Yaarob Alabdullah
الزي الشعبي للرجال في منطقة الفرات السوري والجزيرة السورية.
يابو العگال المرعز عدل بريمك مايل....
يتألف لباسهم الحالي ما عدى الجيل الجديد من جلابيه يتمنطق فوقها عند منتصفه بحزام من الجلد ويرتدي فوق الجلابية ما يعرف باسم السترة ( الجاكيت ) وفوق ذلك يرتدي ميسورو الحال عباءة صيفية مقصبة أو فروة صوفيه في الشتاء ويضع الرجل على الرأس الشماغ أو ما يعرف باسم المحرمة أو ما تسمى أيضاً بالمركزيت وفوقها يضع العقال المرعز المعروف وكان العديد من الرجال يلبسون بدلاً من الجلابية ما يعرف باسم القنباز أو الزبون وهو لباس من القماش مشقوق طولاَ من الأمام يزمه الرجل على رقبته بواسطة أزرار ويلبس فوقه الحزام ( الجنادات ) وقد يلبس فوقه إما الدامر أو القطشية أو الجاكيت ليسدل فوق ذلك على ظهره عباءة رفيعة في الصيف وتسود حالياً في الصيف الجلابيه البيضاء
ومن زي الرجال:
المحرمة وهي من القماش الرقيق الأبيض وأفضلها نوع المركزيت
الشماغ وهي معروفة ولونها بالأحمر وكانت تلبس باللون الأزرق
العكال ويلبس فوق المحرمة اوالشماغ وأغلب صنعه من المرعز وهو نوع خاص من شعر الماعز
العباءة وغالبا ما تلبس في فصل الشتاء وتصنع على الأغلب من وبر الابل واختلفت الأقمشة بجودها ونوعها
الشاليّة او البشت وهي من النوع الخفيف في نسجه والثقيل في قيمته وتلبس في الصيف
الفروة وتصنع من جلود الخراف وكل ما كان جلد الخروف صغير في العمر كل ما كانت قيمة الفروة أكثر وتلبس للدفئ والزينة وهناك نوع يسمى (كبّاشيّه)وهي من جلود الأغنام الكبيرة وتستخدم للمنام كغطاء.
الدرّاعة:وهي من القماش الثقيل المطرز وهي بمثابة السترة الحالية.
الابطيّة او الدامر او الكطش كما تسمى ببعض المناطق وهي من الجلود الصوفية ولكن بدون اردان
الزبون: وهو مفتوح من الامام ويربط مع بعضه بخيط وفي نهايته من عند الاكمام له شلاحيّات واسعة تربط مع بعضها وتوضع على الظهر وعلى الأغلب من الحرير وكانوا يطلقون عليه تسمية زبون أبو رويشه
القصيره وهي لباس داخلي كلابية مصغّرة قصيرة بمثابة القميص الداخلي
مازال لباس الريف تراثاً شعبياً خالصاً في محافظة دير الزور.
#معاً_لإحياء_التراث_غير_المادي
د.عائشة الخضر لونا عامر
Yaarob Alabdullah
الزي الشعبي للرجال في منطقة الفرات السوري والجزيرة السورية.
يابو العگال المرعز عدل بريمك مايل....
يتألف لباسهم الحالي ما عدى الجيل الجديد من جلابيه يتمنطق فوقها عند منتصفه بحزام من الجلد ويرتدي فوق الجلابية ما يعرف باسم السترة ( الجاكيت ) وفوق ذلك يرتدي ميسورو الحال عباءة صيفية مقصبة أو فروة صوفيه في الشتاء ويضع الرجل على الرأس الشماغ أو ما يعرف باسم المحرمة أو ما تسمى أيضاً بالمركزيت وفوقها يضع العقال المرعز المعروف وكان العديد من الرجال يلبسون بدلاً من الجلابية ما يعرف باسم القنباز أو الزبون وهو لباس من القماش مشقوق طولاَ من الأمام يزمه الرجل على رقبته بواسطة أزرار ويلبس فوقه الحزام ( الجنادات ) وقد يلبس فوقه إما الدامر أو القطشية أو الجاكيت ليسدل فوق ذلك على ظهره عباءة رفيعة في الصيف وتسود حالياً في الصيف الجلابيه البيضاء
ومن زي الرجال:
المحرمة وهي من القماش الرقيق الأبيض وأفضلها نوع المركزيت
الشماغ وهي معروفة ولونها بالأحمر وكانت تلبس باللون الأزرق
العكال ويلبس فوق المحرمة اوالشماغ وأغلب صنعه من المرعز وهو نوع خاص من شعر الماعز
العباءة وغالبا ما تلبس في فصل الشتاء وتصنع على الأغلب من وبر الابل واختلفت الأقمشة بجودها ونوعها
الشاليّة او البشت وهي من النوع الخفيف في نسجه والثقيل في قيمته وتلبس في الصيف
الفروة وتصنع من جلود الخراف وكل ما كان جلد الخروف صغير في العمر كل ما كانت قيمة الفروة أكثر وتلبس للدفئ والزينة وهناك نوع يسمى (كبّاشيّه)وهي من جلود الأغنام الكبيرة وتستخدم للمنام كغطاء.
الدرّاعة:وهي من القماش الثقيل المطرز وهي بمثابة السترة الحالية.
الابطيّة او الدامر او الكطش كما تسمى ببعض المناطق وهي من الجلود الصوفية ولكن بدون اردان
الزبون: وهو مفتوح من الامام ويربط مع بعضه بخيط وفي نهايته من عند الاكمام له شلاحيّات واسعة تربط مع بعضها وتوضع على الظهر وعلى الأغلب من الحرير وكانوا يطلقون عليه تسمية زبون أبو رويشه
القصيره وهي لباس داخلي كلابية مصغّرة قصيرة بمثابة القميص الداخلي
مازال لباس الريف تراثاً شعبياً خالصاً في محافظة دير الزور.
#معاً_لإحياء_التراث_غير_المادي