لا، ضفدع الشجر هذا لا يشير لك بالإصبع الأوسط.
طبقًا لشبكة التواصل الإجتماعي الصينية (ويبو)، فإن المصوّر الفوتوغرافي (شيخي جوه) ليس بالمصور المحظوظ الماهر الذي يلتقط صور لأبراص راقصة وضفادع تشير بأصابعها، ثم تصبح هذه الصور منتشرة على الإنترنت.
بل هو يقوم بإخراج هذه اللقطاات بجعل الحيوانات تدلّى من على خيوط في إندونيسيا.
كلها صور غير طبيعية.
كما يقدم المصور (جين ويي) دليل على هذا:
وهذه:
“هذا الضفدع في الحقيقة هو ضفدع الشجر ذو العين الحمراء (Agalychnis callidryas)، يعيش في الغابات المطيرة بمنتصف وشمال أمريكا.
لا يتواجدون في غابات إندونسيا، ولكن يمكن شراءها من محلات الحيوانات الأليفة.
ضفدع الشجر لا يمكن له أن يحرك إصبعة الأوسط؛ عضلاته لا تسمح بهذا بدنيًا.
أعتقد أن (شيخي) استخدم خيط ليجبر الضفدع على الوقوف بشكل معين ثم أزال الخيط بالفوتوشوب، لأنّ هذه الحيوانات يبدو وأنها مرتبة في خطمستقيم حين يكونوا واقفين.”
أتذكرون هذه الصورة أيضًا؟
يبدو أنها أيضًا مزيفة، بل ولا يُصدق أن هناك من فعل هذا:
لحظة واحدة! أليست ممسكة بورقة شجر لـ 30 دقيقة؟ لماذا أصبح هناك ورقة شجرة أخرى في الصورة الأخيرة؟
إن جلد الضفدع في حالته الطبيعية يحتاج لأن يكون مبتلاً.
قطرات الماء بالنسبة لهم قمة المتعة.، لماذا يحتاجون إلى مظلة؟ بل ويبدو أنها نبات اللوفية موضوع على صبّار (Aloe vera).
المطر يبدو منتظم جدًا ومن المحتمل أن يكون قد تمّ عمله بمرشة مياه.
انظر إلى الضفدع، إنه لا يبدو حقًا في حالة جيدة.
الكدمات الحمراء على رجليه تدلان على أنه قد يكون قد تمّ إيذائه؛ ضفدع ضعيف تمّ إجباره على وضع معين.
لا شك في أن هذه مجموعة من الصور التي تمّ إخراجها وترتيبها.”
طبقًا لشبكة التواصل الإجتماعي الصينية (ويبو)، فإن المصوّر الفوتوغرافي (شيخي جوه) ليس بالمصور المحظوظ الماهر الذي يلتقط صور لأبراص راقصة وضفادع تشير بأصابعها، ثم تصبح هذه الصور منتشرة على الإنترنت.
بل هو يقوم بإخراج هذه اللقطاات بجعل الحيوانات تدلّى من على خيوط في إندونيسيا.
كلها صور غير طبيعية.
كما يقدم المصور (جين ويي) دليل على هذا:
وهذه:
“هذا الضفدع في الحقيقة هو ضفدع الشجر ذو العين الحمراء (Agalychnis callidryas)، يعيش في الغابات المطيرة بمنتصف وشمال أمريكا.
لا يتواجدون في غابات إندونسيا، ولكن يمكن شراءها من محلات الحيوانات الأليفة.
ضفدع الشجر لا يمكن له أن يحرك إصبعة الأوسط؛ عضلاته لا تسمح بهذا بدنيًا.
أعتقد أن (شيخي) استخدم خيط ليجبر الضفدع على الوقوف بشكل معين ثم أزال الخيط بالفوتوشوب، لأنّ هذه الحيوانات يبدو وأنها مرتبة في خطمستقيم حين يكونوا واقفين.”
أتذكرون هذه الصورة أيضًا؟
يبدو أنها أيضًا مزيفة، بل ولا يُصدق أن هناك من فعل هذا:
لحظة واحدة! أليست ممسكة بورقة شجر لـ 30 دقيقة؟ لماذا أصبح هناك ورقة شجرة أخرى في الصورة الأخيرة؟
إن جلد الضفدع في حالته الطبيعية يحتاج لأن يكون مبتلاً.
قطرات الماء بالنسبة لهم قمة المتعة.، لماذا يحتاجون إلى مظلة؟ بل ويبدو أنها نبات اللوفية موضوع على صبّار (Aloe vera).
المطر يبدو منتظم جدًا ومن المحتمل أن يكون قد تمّ عمله بمرشة مياه.
انظر إلى الضفدع، إنه لا يبدو حقًا في حالة جيدة.
الكدمات الحمراء على رجليه تدلان على أنه قد يكون قد تمّ إيذائه؛ ضفدع ضعيف تمّ إجباره على وضع معين.
لا شك في أن هذه مجموعة من الصور التي تمّ إخراجها وترتيبها.”