تويت
الفلسطينيون يحتفلون بزيهم التقليدي
التراث الفلسطيني يمتاز بتنوعه، فكل ثوب خصوصا في الأزياء النسائية يمثل منطقة جغرافية.
احتفاء بالظي الفلسطيني
رام الله - أحيا الفلسطينيون في الخامس والعشرين من يوليو من كل عام يوم الزي الفلسطيني.
ويهدف اعتماد يوم الزي إلى الحفاظ على تاريخ الآباء والأجداد، وصونا له من السرقة والتهويد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي؛ حيث تنظم في هذا اليوم المسيرات في كافة أنحاء فلسطيني، يرتدى فيها المشاركون الزي التقليدي، ويرفعون الأعلام واللافتات الداعية إلى صون هذا الإرث التاريخي وحمايته.
والزي الفلسطيني هو إحدى أهم الركائز التي تشكل الهوية الثقافية الفلسطينية، والشاهد على الوجود الفلسطيني الممتد منذ العهد الكنعاني.
ووفقا للمؤرخين، فلقد وجدت بعض الرسومات التي طرزت بها ملابس ملكات الكنعانيين على نفس أشكال التطريز الموجودة حاليّا، ومما يَلفت الانتباه في معظم أثواب الفلسـطينيات، تلك النجمـة الثُمانيـة، وهي النجمـة الكنعانيـة التي تعود بجذورها إلى 4500 سـنـة قبل الميلاد، وكانت هذه النجمـة تُمثل “إلـه الخصوبـة”؛ ولعل من أشـهر النجوم ذات الرؤوس الثمانيـة نجمـة “بيت لحم” التي تعرفها الفلسطينيات الآن باسـم “عرق القمر”.
ويمتاز التراث الفلسطيني بتنوعه، فكل ثوب خصوصا في الأزياء النسائية يمثل منطقة جغرافية يختلف في طريقة خياطته وتطريزه وقماشه عما هو موجود في المنطقة المجاورة لها.
التراث الفلسطيني يمتاز بتنوعه، فكل ثوب خصوصا في الأزياء النسائية يمثل منطقة جغرافية.
احتفاء بالظي الفلسطيني
رام الله - أحيا الفلسطينيون في الخامس والعشرين من يوليو من كل عام يوم الزي الفلسطيني.
ويهدف اعتماد يوم الزي إلى الحفاظ على تاريخ الآباء والأجداد، وصونا له من السرقة والتهويد الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي؛ حيث تنظم في هذا اليوم المسيرات في كافة أنحاء فلسطيني، يرتدى فيها المشاركون الزي التقليدي، ويرفعون الأعلام واللافتات الداعية إلى صون هذا الإرث التاريخي وحمايته.
والزي الفلسطيني هو إحدى أهم الركائز التي تشكل الهوية الثقافية الفلسطينية، والشاهد على الوجود الفلسطيني الممتد منذ العهد الكنعاني.
ووفقا للمؤرخين، فلقد وجدت بعض الرسومات التي طرزت بها ملابس ملكات الكنعانيين على نفس أشكال التطريز الموجودة حاليّا، ومما يَلفت الانتباه في معظم أثواب الفلسـطينيات، تلك النجمـة الثُمانيـة، وهي النجمـة الكنعانيـة التي تعود بجذورها إلى 4500 سـنـة قبل الميلاد، وكانت هذه النجمـة تُمثل “إلـه الخصوبـة”؛ ولعل من أشـهر النجوم ذات الرؤوس الثمانيـة نجمـة “بيت لحم” التي تعرفها الفلسطينيات الآن باسـم “عرق القمر”.
ويمتاز التراث الفلسطيني بتنوعه، فكل ثوب خصوصا في الأزياء النسائية يمثل منطقة جغرافية يختلف في طريقة خياطته وتطريزه وقماشه عما هو موجود في المنطقة المجاورة لها.